مصر ترسل أكثر من 90 شاحنة في معبر العوجة تمهيدا لدخولها قطاع غزة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
قال أيمن عماد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من أمام معبر العوجة، إنّ وقتا طويلا يُهدر بسبب القيود الإسرائيلية التي فُرضت على شاحنات المساعدات التي تعبر من خلال معبر رفح، حيث أرسلت الدولة المصرية أكثر من 90 شاحنة لمعبر العوجة.
وأضاف «عماد»، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «السيارات والشاحنات القادمة من تجاه معبر رفح تصطف لبضعة كيلومترات انتظارا لدخولها إلى منفذ العوجة من الجهة الإسرائيلية لتخضع عملية التدقيق».
وتابع: «هذه السيارات تنتظر يوميا قبل دخول منفذ العوجة الإسرائيلي محملة بالمواد الإغاثية والمواد الغذائية والإيوائية وغير ذلك من جميع ما يتطلبه المواطن الفلسطيني في محنته الحالية، ولكن إهدار الوقت الطويل يعرقل عملية إدخال المساعدات ويقلل أعداد الشاحنات التي تدخل الأراضي الفلسطينية عبر معبر رفح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانية رفح
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يطالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد 300 متر
قال أحمد سنجاب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إنّ جيش الاحتلال طالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد عن المنطقة لمسافة لا تقل عن 300 متر، لافتًا، إلى أنّ الاحتلال نفذ عملية عسكرية بشكل مباغت، ولم يكن هناك أي توقع لها.
وأضاف سنجاب، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منطقة الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت تشهد توترًا شديدًا بعد تحذيرات مباشرة أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان منطقة الحدث، وطالب بإخلاء محيط مبنى مهدد بالقصف، وذلك ضمن شعاع يبلغ 300 متر».
هنجار معدنيوتابع، أنّ المبنى المستهدف هو عبارة عن هنجار معدني من طابق واحد، يقع وسط حي سكني مكتظ بالسكان، في واحدة من أكثر المناطق حساسية وأهمية من حيث المنشآت الحيوية والتعليمية.
وأشار، إلى أن هذا التحذير الإسرائيلي أدى إلى حركة نزوح كثيفة تجاوزت النطاق المحدد، خوفًا من تداعيات ضربة جوية وشيكة، خصوصًا مع رصد إطلاق صاروخ تحذيري من طائرة مسيرة إسرائيلية سقط قرب الموقع دون إصابته.
وذكر، أنّ التحذير جاء في يوم عطلة رسمية، وهو ما ضاعف من التوتر، حيث كانت أغلب العائلات متواجدة في منازلها، ما رفع من حالة الذعر في الأحياء المحيطة.
وواصل: «وتزامن ذلك مع سماع أصوات إطلاق نار في المنطقة، في وقت لا تزال فيه التحركات العسكرية الإسرائيلية تنذر بتصعيد محتمل، على غرار ما حدث في بداية الشهر الجاري، حين نفذ الطيران الإسرائيلي ضربة مباغتة على مبنى في الضاحية الجنوبية أسفرت عن عملية اغتيال».