"الحضرة" للإنشاد تحيي حفلا في ساقية الصاوي 26 أبريل الجاري
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تحيي فرقة "الحضرة" للإنشاد الصوفي مساء يوم الجمعة 26 أبريل الجاري حفلا بقاعة الحكمة في ساقية الصاوي تقدم خلاله مجموعة متنوعة من الابتهالات والأناشيد الصوفية وموشحات وقصائد لكبار المشايخ والمنشدين.
وقالت ساقية الصاوي - في بيان صحفي اليوم الاثنين - إن الجمهور على موعد مع قضاء ساعتين من الإنشاد لفرقة "الحضرة" حيث تقدم خلال الحفل مجموعة متنوعة من الابتهالات والأناشيد الصوفية والموشحات ، منها "الا أيها العشاق"، و"أحبك حبين"، و"تشوقت روحي"، و"مرحبا بالهاشمية".
وتعد "الحضرة" من أهم الفرق التي تهتم بنشر تراث الحضارات الصوفية، للحفاظ على مكونات التراث الديني والشعبي المصري، وتعد أول فرقة مستقلة تعتمد على الحضرة الصوفية في الغناء بالأداء الجماعي المبني على فكرة الابتهالات والإنشاد الديني والذي عاد وبقوة في الآونة الأخيرة.
وتضم الفرقة مجموعة من المنشدين والمبتهلين من مختلف الطرق الصوفية الذين يقدمون الحالة الروحانية للحضارات المصرية بشتى طرقها من خلال الإنشاد الديني والابتهالات والذكر والمديح.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تحيي ذكرى رحيل البابا يوأنس الثالث عشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الثلاثاء، ذكرى رحيل البابا يوأنس الثالث عشر، البطريرك التاسع والأربعين في تاريخ الكنيسة.
ووفقاً للموقع الرسمي للكنيسة، وُلد هذا القديس في بلدة صدفا، وكان معروفًا بفضائله وإحسانه للفقراء والمساكين، ترهب في دير القديسة العذراء المحرق، حيث سلك حياة رهبانية طاهرة، وعقب رحيل البابا يوأنس الثاني عشر، اجتمع الأساقفة وأراخنة الشعب على اختيار الراهب يوحنا المحرقي "المصري"؛ ليكون بطريركًا، وتم رسامته في 15 أمشير سنة 1200 للشهداء "1484م"، فقام برعاية شعبه بحكمة واهتمام.
وكان هناك أسقفية قبطية في جزيرة قبرص، كما تم نقل جسد الشهيد مرقوريوس "أبي سيفين" إلى كنيسته بمصر القديمة، واستمر البابا يوأنس في خدمة الكنيسة لمدة أربعين سنة، تميزت تلك الفترة بالكثير من الإصلاحات والتجديدات، كما كتب العديد من المؤلفات الروحية، وتوفي ودُفن في كنيسة القديسة العذراء مريم بحارة زويلة، التي كانت مقرًا للبطريركية في ذلك الوقت.