وجدت الأبحاث أن التغيير الطفيف في الطريقة التي ينبض بها قلبك، وتكون أكثر شيوعًا في الصباح، يمكن أن يكون علامة على شيء أكثر إثارة للقلق.

وفي المملكة المتحدة، تعد أمراض القلب والأوعية الدموية واحدة من أكثر أسباب الوفاة، حيث تمثل حوالي ربع الوفيات كل عام. 

اختفاء باربي العراق يثير ضجة على السوشيال ميديا.

. إيه الحكاية؟ جمبسوت جولد.. هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالة لافتة

ووفقا لمؤسسة القلب البريطانية (BHF)، فإن حوالي 7.6 مليون شخص في المملكة المتحدة يعيشون حاليا مع أمراض القلب والأوعية الدموية، ومن المتوقع أن يرتفع هذا العدد، وإذا لم يتم اكتشافها وعلاجها مبكرًا، يمكن أن تكون أمراض القلب والأوعية الدموية قاتلة.

ونوهت المؤسسة بأن بعض العلامات المعروفة لمشكلة في القلب تشمل ألم في الصدر وضيق في التنفس، لكن بحثًا جديدًا كشف عن علامة تحذيرية تفسر احتمال ظهور أحد الأعراض في الصباح الباكر.

وأوضحت دراسة نشرت في مجلة Circulation Research أن عدم انتظام ضربات القلب يكون أكثر شيوعا بعد الاستيقاظ مباشرة.

وأفادت بأن عدم انتظام ضربات القلب، وهو ما يعني عادة أن قلبك ينبض بسرعة كبيرة، أو بطيء جدًا، أو بشكل غير منتظم، ويمكن أن يكون سبب عدم انتظام ضربات القلب حالة خطيرة كامنة مثل أمراض القلب التاجية أو قصور القلب أو اعتلال عضلة القلب أو حتى نوبة قلبية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القلب السكتات الدماغية القلب والأوعية الدموية ضربات القلب السريعة ضربات القلب ضربات القلب أمراض القلب

إقرأ أيضاً:

استشاري نفسي: الحروب تجعل الأطفال أكثر عرضة للصدمات والأمراض العضوية في المستقبل

قال الدكتور كريم درويش، استشاري الطب النفسي، إنّ البيئة قد تصنع تغيرات كيميائية وجسدية حقيقية سواء في الأطفال أو الكبار، كما أن التغيرات الجينية قد تحدث أيضا، موضحا أن ذلك يفسر أن الأطفال الذين يتعرضون للصدمات النفسية البشعة مثل الحروب يصبحون أكثر عرضة للأمراض النفسية والعضوية، كما يُصابون بتغير الحمض النووي والجيني.

جينات الفرد تتأثر بالعوامل الخارجية وتسبب أمراض

وأضاف «درويش»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين آية الكفوري وحبيبة عمر، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الجينات داخل الفرد تتأثر بالعوامل الخارجية، بالتالي البيئة المحيطة بالفرد تؤثر عليه من خلال ظهور صفات شخصية أو مرضية نفسية جديدة لم تكن تظهر لولا الصدمات الخارجية، مشيرا إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا لصدمات وحروب في الطفولة تستمر لديهم المشكلات النفسية والجسدية حتى عند الكبر مثل أمراض السكر والقلب والضغط والاكتئاب والإدمان.

الأمراض تؤثر على عائلة المصاب وإنتاجيته

وتابع: «الأمراض النفسية والعضوية التي تصيب الأطفال وتستمر معهم تؤثر على إنتاجيته وعائلته، إذ إن عملية الإساءة في الطفولة هي عابرة للأجيال».

مقالات مشابهة

  • أبرزها "اليوجا" والمشي.. نصائح مهمة للحفاظ على صحة القلب
  • استشاري نفسي: الحروب تجعل الأطفال أكثر عرضة للصدمات والأمراض العضوية في المستقبل
  • تحذير.. حرقة المعدة قد تكون علامة على أمراض خطيرة
  • طلال آل شيخ : لم أشاهد الهلال بهذا السوء منذ أكثر من 500 يوم .. فيديو
  • عدم انتظام دقات القلب يشير إلى حدوث نوبة قلبية مؤلمة
  • دراسة: أدوية شائعة الاستخدام تسهم في الوقاية من الخرف
  • الإمارات للخدمات الصحية تطلق حملة للكشف المبكر عن أمراض القلب والأوعية الدموية
  • دراسة: أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف
  • “قلبك نبض حياتك”.. حملة للكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية في “الإمارات الصحية”
  • دراسة سويدية: أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف