السفارة المصرية في فيينا تهنيء الجالية بحلول عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
وجهت السفارة المصرية في العاصمة النمساوية فيينا التهنئة إلى مسلمي الجالية المصرية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
ونقلت السفارة اليوم الاثنين تهنئة رئيس الجمهورية الى المصريين في الخارج بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وكانت السفارة المصرية في فيينا برئاسة السفير محمد الملا سفير مصر وممثلها أمام المنظمات الدولية قد أقامت عددا من الافطارات الرمضانية التى جمعت أبناء الجالية من ممثلي النادي المصري والروابط والجمعيات والاتحادات الأخرى والكنيسة القبطية حيث تمنى الجميع لمصر عيدا مباركا وأيام خير وسلام وازدهار للوطن الحبيب.
اقرأ أيضاًمحافظ أسوان:يستقبل وفد الكنيسة الأرثوذكسية لتقديم التهنئة بمناسبة عيد الفطر
بالقاهرة والجيزة.. أماكن الخروج للتنزه في عيد الفطر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيينا الكنيسة القبطية عيد الفطر المبارك عید الفطر
إقرأ أيضاً:
رزان المبارك تدعو لتبني المزيد من الحلول المناخية القائمة على الطبيعة
أكدت رزان المبارك، رائدة الأمم المتحدة للمناخ لمؤتمر الأطراف COP28، رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، أهمية التركيز على الدور الهام والحيوي للطبيعة في الحفاظ على التنوع البيولوجي وتعزيز المرونة والاستقرار الاقتصادي عالمياً، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات مؤتمر COP16 للتنوع البيولوجي، المقام في مدينة كالي في كولومبيا.
وشددت رزان المبارك على ضرورة زيادة الجهود الرامية لتبني حلول مناخية قائمة على الطبيعة، مضيفة أن توحيد الجهود العالمية في هذا المجال، يمكن أن يحقق الاستفادة القصوى من قدرات الطبيعة لحماية التنوع البيولوجي والحد من الانبعاثات ودعم التقدم الاقتصادي والاجتماعي.
وأضافت أن "المؤتمر يقوم بدور هام كمنصة لتوضيح مدى أهمية الإستراتيجيات القائمة على الطبيعة في تحقيق مستقبل مستدام، ويمكننا معاً، أن نضع مساراً محدداً يعزز التنسيق والتعاون ويعظم الفوائد المرجوة من أجنداتنا المتعلقة بالتنمية البيئية والبشرية".
ويستقطب المؤتمر، الذي يمتد حتى الأول من نوفمبر(تشرين الثاني)، نحو 14 ألف مشارك ويعد التجمع الأول منذ انعقاد مؤتمر الأطراف للتنوع البيولوجي COP15 في كندا في ديسمبر 2022، والذي شهد اعتماد إطار كونمينغ - مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي، مع أهداف طموحة تهدف إلى "إيقاف فقدان الطبيعة وعكس المسار المؤدي إلى ذلك" بجانب حماية 30% من المناطق البرية والبحرية.
اتفاقيات ريووسلطت رزان المبارك خلال المؤتمر، الضوء على أهمية الطبيعة كجزء أساسي من استراتيجية المناخ، مؤكدة ضرورة التنسيق بين اتفاقيات الأمم المتحدة "اتفاقيات ريو" الثلاث بشأن التنوع البيولوجي، والتغير المناخي، ومكافحة التصحر، وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق التوافق بين هذه الأطر، بما يدعم جهود حماية الطبيعة، ويعزز التخفيف من آثار التغير المناخي، ويسهم في تنفيذ مبادرات التكيف البيئي.
كما أكدت ضرورة دمج الشعوب الأصلية والنساء في هذه الجهود، مشيرة إلى إسهاماتهم الكبيرة في صياغة حلول فعّالة، ودعت إلى إعادة هيكلة التدفقات المالية لدعم الطبيعة، والتركيز على الحلول التي تعزز من المرونة والتكيف، خاصةً في الجنوب العالمي.