السفارة المصرية في فيينا تهنيء الجالية بحلول عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
وجهت السفارة المصرية في العاصمة النمساوية فيينا التهنئة إلى مسلمي الجالية المصرية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
ونقلت السفارة اليوم الاثنين تهنئة رئيس الجمهورية الى المصريين في الخارج بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وكانت السفارة المصرية في فيينا برئاسة السفير محمد الملا سفير مصر وممثلها أمام المنظمات الدولية قد أقامت عددا من الافطارات الرمضانية التى جمعت أبناء الجالية من ممثلي النادي المصري والروابط والجمعيات والاتحادات الأخرى والكنيسة القبطية حيث تمنى الجميع لمصر عيدا مباركا وأيام خير وسلام وازدهار للوطن الحبيب.
اقرأ أيضاًمحافظ أسوان:يستقبل وفد الكنيسة الأرثوذكسية لتقديم التهنئة بمناسبة عيد الفطر
بالقاهرة والجيزة.. أماكن الخروج للتنزه في عيد الفطر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيينا الكنيسة القبطية عيد الفطر المبارك عید الفطر
إقرأ أيضاً:
الجالية المصرية بالسعودية ترفض دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم
أكد الاتحاد العام للمصريين بالخارج فرع السعودية على رفض الجالية المصرية بالمملكة العربية السعودية لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
جاء ذلك في بيان أصدره الاتحاد مساء اليوم مشددا علي تأييده لموقف الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني او بعض أفراده الي خارج فلسطين .
وشدد الاتحاد على أن سبب استمرار الصراع في المنطقة وعدم الاستقرار هو رفض إسرائيل لقرارات الشرعية الدولية التي اتخذها مجلس الامن الدولي لحل وتسوية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه ذلك حتي يعم الامن والاستقرار والسلام ربوع المنطقة والعالم .
وأكد الاتحاد وقوفه مساندا لموقف الدولة المصرية المطالب بتنفيذ حل الدولتين واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال الدكتور سعيد يحيي رئيس الاتحاد إن الجالية المصرية بالمملكة ترفض كل الدعوات التي عبر عنها مؤخرا عدد من ساسة اسرائيل من اليمين المتطرف واعاد ذكرها الرئيس الامريكي دونالد ترامب فيما يتعلق بتهجير بعض من الشعب الفلسطيني الي الاراضي المصرية والي دول عربية اخري
وشدد يحيي علي ان الجالية المصرية ترفض كل تلك الدعوات وتطالب بتطبيق الشرعية الدولية وخاصة قرارات مجلس الامن التي تؤكد علي ان حقوق الشعب الفلسطيني في ارضه غير قابلة للتصرف وتؤكد ايضا علي حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واقامة دولته المستقلة علي حدود الرابع من يونيه ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية المحتلة ، كما تؤكد تلك القرارات علي حق الشعب الفلسطيني في العودة الي اراضيه التي هجر منها بالقوة المسلحة للاحتلال الاسرائيلي .
وتساءل يحيي كيف وبعد كل هذه القرارات الدولية من اعلي سلطة دولية وهي مجلس الامن يأتي البعض ليطالب بأمور تتناقض مع تلك الشرعية الدولية وتتناقض مع قواعد القانون الدولي وحقوق الانسان التي يدعون حمايتها .