سيارة تويوتا كامري 2016 المواصفات والمميزات اخبار اليوم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
تعتبر سيارة تويوتا كامري 2016 من أفضل سيارات سيدان والتي تكون بحجم متوسط، وتمتاز بأنها تعتمد على أربعة أبواب مع وجود من الداخل 5 مقاعد، واستمرت سيارة تويوتا كامري 2016 في السوق لعدة سنوات، ومنذ أن أطلقت فقد أثبتت قدرتها على المنافسة ما بين انواع مختلفة من السيارات مثل كيا وهيونداي وهوندا اكورد وغيرها من السيارات، ومنذ إصدار السيارة توفرت بها جودة في المحركات مع سعرها المناسب.
منذ إصدار السيارة وهي يتوفر بها عدد من الإضافات والميزات الإضافية التي تعزز من قيمتها وتجعلها أكثر السيارات جاذبية للمستخدمين بشكل عام في الدول العربية ومن هذه الميزات وجود نظام التحكم في الثبات الإلكتروني، والذي له دور كبير في أن يحافظ على الثبات والتوازن للسيارة أثناء القيادة.
كما أن السيارة بها نظاما التحكم بدرجة الحرارة داخل السيارة والذي يوفر للسائق والراكب الأمامي التحكم في درجة حرارة وتدفق الهواء داخل السيارة سواء تبريد أو تدفئة.
كما تتضمن السيارة على نظام الكاميرا الجانبية، والذي يوفر رؤية أفضل للسائق عند الدوران والتغيير في المسارات.
نظام الصوت والذي يتميز بجودة صوت عالية ونقية، ويوفر تجربة الإستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة عن طريق مكبرات صوت سهلة التحكم.
مواصفات محرك السيارة تويوتا كامري موديل 2016تعتبر سيارة كامري من سيارات ذات حجم متوسط بهيكل خارجي سيدان تمتاز بالراحة من الداخل لما تحمل من مواصفات كاملة ومحرك قوي حيث تتوفر بقوة محرك كالآتي:
محرك سعة 2.5 لتر 2500 سي سي تعمل قوة المحرك بنمو 178 حصان. تتوفر بفئة أخرى تعتمد على محرك سعة 3.5 لتر. مع قوة حصانية تبلغ نحو 268 حصان. وتتوفر السيارة بنوعين من نظام الدفع الأمامي والدفع الخلفي. نوع ناقل الحركة للسيارة تويوتا كامري 2016 اوتوماتيك 6 سرعات مع خيار تبديل ناقل حركة يدوي بقوة 6 سرعات مع نظام دفع عجلات أمامية. من ابرز مواصفات السيارة كامري نظام فرامل مانعة الانغلاق باحدث تقنية. وجود نظام مراقبة المركبات ضمن النقطة العمياء. نظام انذار عند مغادرة المسار. نظام مراقبة ضغط الإطارات من الهواء. كما أن السيارة بها نظام التحكم في الجر وثبات المركبة.70.39.246.37
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أرقام مرعبة حول هدر الطعام في العالم.. تركيا في قلب الأزمة
على الرغم من كونها إحدى الدول الثلاث الأولى في هدر الطعام عالميًا، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تتمكن من الوفاء بتعهداتها للحد من هذه المشكلة.
قبل خمس سنوات من الموعد المحدد للوصول إلى أهداف 2030، أظهرت الدراسات أن هدر الطعام في البلاد لم ينخفض كما كان متوقعًا، بل شهد زيادة. وأشار الباحثون إلى أن هذا الوضع “مقلق” ويستدعي اتخاذ إجراءات فورية.
وفقًا لتقرير برنامج الأمم المتحدة للبيئة حول هدر الطعام لعام 2024، يُهدر سنويًا طعام بقيمة تريليون دولار على مستوى العالم. ويعادل هذا الهدر حوالي 30% من إجمالي الأراضي الزراعية المستخدمة في إنتاج الغذاء، بينما يعاني حوالي 783 مليون شخص من الجوع.
في هذا السياق، تتصدر الصين والهند قائمة أكبر الدول هدرًا للطعام، حيث يُهدر 108.7 مليون طن في الصين و78.1 مليون طن في الهند، بينما تصل الكمية في الولايات المتحدة إلى 24.7 مليون طن، وفي تركيا 23 مليون طن.
وفي أوروبا، رغم انخفاض نسب الهدر مقارنةً بالدول الأخرى، تبقى الأرقام ضخمة، حيث يتم التخلص من 3.9 مليون طن من الطعام سنويًا في ألمانيا و6.5 مليون طن في فرنسا. أما في الولايات المتحدة، فإن ثلث الطعام المنتج يُهدر، وعلى الرغم من السياسات المتبعة، لم يتم تحقيق التقدم المطلوب في مكافحة هذه الظاهرة.
التحدي الأكبر: سياسات غير كافية
في عام 2016، وضعت الحكومة الفيدرالية الأمريكية هدفًا للحد من هدر الطعام إلى النصف بحلول عام 2030، مقارنةً بمستويات عام 2016، وتقليص تكلفة هدر الطعام للفرد إلى 164 جنيهًا سنويًا. إلا أن الدراسات الحديثة أظهرت أن الولايات لم تلتزم بالأهداف التي حددتها وكالة حماية البيئة الأمريكية.
دراسة جديدة أجرتها جامعة كاليفورنيا بالتعاون مع قسم علوم وتكنولوجيا الغذاء في جامعة كاليفورنيا ديفيس، ونُشرت في مجلة Nature Food، أكدت أن السياسات الحالية في الولايات غير كافية لمواجهة المشكلة. وأشارت الدراسة إلى أن هدر الطعام للفرد قد شهد زيادة منذ عام 2016، وليس انخفاضًا كما كان مأمولًا.
اقرأ أيضا
خبر مزعج لأعداء تركيا
الثلاثاء 14 يناير 2025وفي تعليق لها، قالت سارة كاكاديلس، الباحثة في جامعة كاليفورنيا ديفيس ومؤلفة الدراسة: “لقد تبقى فقط خمس سنوات حتى عام 2030، ومن المقلق أن التقدم المحرز في تقليص هدر الطعام كان بطيئًا للغاية. يجب أن يتم تنفيذ سياسات أكثر شمولًا في أسرع وقت ممكن لمواجهة هذه الأزمة”.