صدى البلد:
2024-07-03@22:01:07 GMT

حالة واحدة نحتفل فيها بـ عيد الفطر 2024 غدا | فيديو

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

قدمت مريم كمال مذيعة صدى البلد، تغطية خاصة عن حقيقة موعد اول ايام عيد الفطر المبارك . 

شاهد الفيديو

 

ساعات قليلة تفصلنا عن الاحتفال بعيد الفطر المبارك…وعن موعد عيد الفطر فمن الناحية الفلكية, قال الدكتور طه راغب رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إنه طبقًا للحسابات الفلكية، فإن عدد أيام شهر رمضان ستكون 30 يومًا وعليه فإن موعد عيد الفطر المبارك هو يوم الأربعاء 10 أبريل.

وبالنسبة للرؤية الشرعية، أكد الدكتور راغب، علي أن قرار نهاية شهر رمضان والشهور العربية بشكل عام في يد مفتي الديار المصرية.

كما أن الدار تستعين بالحسابات الفلكية من أجل معرفة إحداثيات الهلال لعمل رؤية صحيحة لتتمكن منها التهم أي لا تختلف مع العلم والحساب الفلكي الموثوق فيه.

وتكون الرؤية عن طريق اللجان الشرعية وعددها 7 لجان، فى أماكن مختارة من هيئة المساحة ومعهد الفلك والأرصاد، ولا يشوبها أى معوقات.

وهناك أيضاً رؤية بصرية تعتمد عليها مع الأخذ بالحسابات الفلكية التى تحدد مكان وتوقيت نزول القمر.

أما عن الحالة التي يكون خلالها أول يوم للعيد الثلاثاء، إذا إعلنت دار الإفتاء أن نتيجة استطلاع هلال شهر شوال في يوم 29 رمضان، بعد غروب الشمس وتمت مشاهدة الهلال بالرؤية البصرية.

ومن خلال ذلك فقط سيتم التبين ما إذا كانت عدة رمضان 29 يومًا أم 30 يومًا، وما إذا كان موعد عيد الفطر 2023 في مصر فلكيًا ستؤكده الرؤية أم تنفيه.

المعهد القومي للبحوث الفلكية كان قد أعلن أن أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الإربعاء 10 من أبريل الجاري.

وسيستمر شهر رمضان هذا العام 30 يومًا، ويكون الثلاثاء هو المتمم لشهر رمضان، وبذلك يكون الأول من شهر شوال هو يوم الأربعاء عيد الفطر.

أما مركز الفلك الدولي فأعلن عن استحالة رؤية هلال شهر شوال اليوم الاثنين، في جميع مناطق العالم الإسلامي بسبب غروب القمر قبل الشمس وبسبب حدوث الاقتران بعد غروب الشمس.

بينما أعلن مركز الفلك الدولي العالمي المتواجد فى دولة الإمارات العربية فى تغريدة رسمية له عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة عن أول أيام عيد الفطر المبارك فى الوطن العربي سيكون العاشر من شهر أبريل الموافق الأربعاء وذلك باعتماد على رؤية الهلال.

وقال البيان: “إن الدول التى بدأت شهر رمضان الاثنين 11 مارس ستتحرى الهلال الاثنين 8 أبريل لكن رؤيته فى ذلك اليوم مستحيلة لغروب القمر قبل الشمس ولحدوث الإقتران بعد غروب الشمس”.

وهناك شروط يجب توافرها عند استطلاع شهر رمضان، الدكتورة صافيناز أحمد خالد الباحث بقسم بحوث الشمس والفضاء بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية وضحت هذه الشروط.

وهي أن مكان الرؤية والرصد يجب أن يكون بعيدا عن العمران والإضاءة الصناعية، وأن يكون مكان الرصد مرتفع عن سطح البحر، وأن يكون الأفق الغربي لمكان الرصد مفتوح لا تعيقه مبان أو مرتفعات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك موعد أول أيام عيد الفطر المبارك عید الفطر المبارک شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

مقترحاتٌ إسرائيلية بائسةٌ للنجاة بنفسها بتوريط غيرها

في ظلال #طوفان_الأقصى “86”

مقترحاتٌ إسرائيلية بائسةٌ للنجاة بنفسها بتوريط غيرها

بقلم د. مصطفى يوسف #اللداوي

لم يتوقف الحديث عن “اليوم التالي” في قطاع غزة منذ الأيام الأولى للعدوان الإسرائيلي، وبات سؤالاً محيراً وتساؤلاً مربكاً، وكأنهم كانوا يعرفون ابتداءً أنه سيكون يوماً عصيباً ونهاراً عسيراً، وسيكون مكلفاً وباهض التكاليف، ولن يكون وحده قادراً على دفع فاتورتها، أو تحمل أعبائها، والتعامل مع نتائجها وتداعياتها، وأن الإجابة عليه لن تكون سهلة أو ممكنة، ولن يستطيع عليها منفرداً أو يكون فيها حراً، وسيلزمه للإجابة عليه والنجاة منه الكثير من الجهد والعمل، والتعاون والتآمر، والعديد من الأطراف والشركاء.

مقالات ذات صلة كلام حساس عن ملف الضفة الغربية 2024/07/01

لعلهم أكثر من يعلم من خلال التجربة والخبرة، أن أرض غزة التي انسحبوا منها مبكراً، ولعنوها كثيراً خلال سني احتلالهم البغيض، وعانوا فيها وتكبدوا الكثير من الخسائر على أرضها، وعجزوا عن السيطرة عليها والقضاء على مقاومتها، وحاروا في مواجهة رجالها وتفكيك خلاياها، وتمنوا الخلاص منها والنجاة من جحيمها، وعملوا على الخروج منها والتخلي عنها، وتسليمها إلى غيرهم وإلقاء المسؤولية عنها إلى سواهم، أنها ستكون سبخةً جداً، وسيغرقون في أوحالها كثيراً، وأن رمالها ستكون رخوةً وستسوخ فيها أقدامهم، وستعجز عن الحركة عرباتهم وآلياتهم، وستحترق فيها دباباتهم وناقلاتهم المصفحة، وسيقنص فيها جنودهم، وستميد أرضها بهم، وستشتعل ناراً بهم وحولهم.

حول هذا السؤال المعضلة، والأزمة المحيرة، سال حبرٌ كثيرٌ في بيانه، وجعجع الكثيرون في عرضه واستحسانه، وظنوا أن اليوم التالي لعدوانهم سيكون يوماً صحواً مشرقاً، شمسه ساطعة، وسماؤه زرقاء صافية، لا تلبدها الغيوم، ولا تحجب الرؤيا كثافة الضباب وكثرة السدوم، وكثرت للإجابة عليه الكثير من الأفكار والمشاريع والتصورات والرؤى، ولكن أياً منها لم ينضج، والكثير منها وصف بالعدمية وعدم المنطقية، ولا يبدو أن أحداً لديه القدرة أو الرغبة على التعاون معهم، أو الحلول مكانهم، والتخفيف عنهم.

تنطع بعضهم فرأى أن إعادة احتلال قطاع غزة، وبسط السيطرة الأمنية والعسكرية عليه، وإعادة بناء المستوطنات، وتشجيع المستوطنين للإقامة فيه، إلى جانب تفعيل “الإدارة المدنية الإسرائيلية” القديمة، وتجديد دورها، وإستعادة المهام القديمة التي كانت لها قبل العام 1993، ومنع نشوء أي سلطة فلسطينية محلية، وطنية أو عشائرية، وعدم السماح بعودة السلطة الفلسطينية، وإعادة تمكينها في غزة، أنه الحل الأمثل والأجدى.

في حين رأى آخرون أنه يمكن بعد تقويض حكم حركة حماس، والقضاء على قدراتها العسكرية، وتفكيك بنيتها التنظيمية والمدنية، تسليم إدارة شؤون المواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة إلى العشائر الفلسطينية، وبعض الشخصيات الاعتبارية المتعاونة معهم، في محاولةٍ لاستنساخ صورة عن “روابط القرى” التي فشلت في سبعينيات القرن الماضي، في ظل احتفاظ جيش الاحتلال بحرية العمل العسكري والأمني في قطاع غزة، ضد أي أهدافٍ يرى أنها تهدد أمنه، للحيلولة دون تمكن المقاومة الفلسطينية من إعادة بناء قدراتها، وترميم قوتها العسكرية، مخافة تكرار “طوفان الأقصى” من جديد.

وخلال زيارة وزير حرب العدو إلى واشنطن اقترح على الإدارة الأمريكية، المساعدة في تقسيم قطاع غزة إلى 24 منطقة أمنية، وخلق فقاعات وغيتوات مغلقة، يدخل إليها ويعيش فيها المدنيون الفلسطينيون، ممن لا علاقة لهم بحركة حماس، أو أيٍ من القوى الفلسطينية الأخرى، يتعهد خلالها جيش الاحتلال بالعمل على مدى سنتين في كل أنحاء قطاع غزة، خارج مناطق العزل والفقاعات الأمنية ضد حركة حماس، بينما تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتشكيل تحالفٍ دولي وإقليمي للمساهمة في استقرار الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وضمان حياة لائقة ومناسبة للمواطنين الفلسطينيين.

أما الإدارة الأمريكية الشريك الرئيس في العدوان على قطاع غزة، فهي تحاول إنشاء وتشكيل تحالف عربي، عماده مصر والأردن ودولة الإمارات العربية والسعودية، يتحمل كامل المسؤولية عن قطاع غزة، ويدير شؤون سكانه، وينهض بهم ويعنى بشؤونهم، ويحسن من مستواهم المعيشي، ويلقى الدعم والإسناد المادي والسياسي من المجتمع الدولي، على أن تكون مهمته الأساس إلى جانب إدارة القطاع، نزع سلاح المقاومة، وتفكيك البنى العسكرية، ومنع أي محاولة لبناء القوة وتهديد الأمن الإسرائيلي.

رغم العنجهية الإسرائيلية التي رأيناها وما زلنا، على لسان نتنياهو وأقطاب حكومته اليمينية المتطرفة، وأعضاء مجلسه الحربي الفاشل، ووزير حربه المريض، إلا أن المستويات الإسرائيلية على اختلافها، كانت تدرك أنها في ورطة، وأن الخروج من قطاع غزة لن يكون سهلاً كما كان الدخول، وأنهم في حاجةٍ إلى مخرجٍ من الأزمة، وإلى حليفٍ يمد لهم يده، أو جيرانٍ يتعهدون بالتعاون معهم، ومساعدتهم في سد الفراغ والنهوض بالمهام بدلاً عنهم، ولهذا فقد ارتفعت أصواتٌ أخرى تنادي بالنجاو ولو بالهروب، وتسعى للسلامة ولو بالانسحاب الأحادي، وتفضل الصفقة المُرْضِية على الحلول المَرَضية.

لا يبدو أن أحداً، ممن يرى ضعف الكيان وعجزه، وانقسامه وتصدعه، يبدي استعداداً أو رغبةً للتعاون معهم، أو الحلول مكانهم، أو التضحية في سبيلهم، أو المغامرة باستقرار بلادهم ومصالح شعبهم من أجلهم، أو التورط في غزةً كرمى لهم.

فهم جميعاً يعلمون أن الكيان الصهيوني يغرق، وأنه يخسر، ولا يستطيع البقاء أكثر، أو الصمود أمام المقاومة التي باتت تفاجئه وتقهره، ولا أمام الشعب الذي يصر على البقاء ويصارع من أجل الثبات، وأنه يستصرخ الآخرين للنجاة بنفسه، ويستغيث بهم للخروج من مأزقه، ويطالبهم بمد يد العون له، أمام الشعب ومقاومته، الذي يصر أن يكون اليوم التالي يوماً فلسطينياً خالصاً له ولا شريك معه، بصناعةٍ فلسطينية، وبأيدي ووجوهٍ وطنيةٍ فلسطينية، صادقةٍ مخلصةٍ، وحرةٍ مستقلةٍ.

استانبول في 30/6/2024

moustafa.leddawi@gmail.com

مقالات مشابهة

  • رايات الشمس البنفسجية
  • محاق شهر محرم يُزين سماء مصر في هذا الموعد
  • عاجل| أحذر من بعض ظرازات BMW.. الفرامل قد يكون فيها مشكلة؟
  • دليل الظواهر الفلكية لشهر يوليو 2024.. السماء تتزين بزخات شهب الدلويات
  • سلحفاة الغردقة النادرة تستجيب للعلاج وتحديد موعد عودتها للبحر.. فيديو
  • مقترحاتٌ إسرائيلية بائسةٌ للنجاة بنفسها بتوريط غيرها
  • لتحديد سعر الفائدة.. موعد الاجتماع المقبل للجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي
  • اختلاف سطوع المريخ في سماء الأرض لهذه الأسباب
  • «قمر غزال» بدر شهر محرم 2024.. تفاصيل يكشفها «البحوث الفلكية»
  • زيزو: حالة واحدة تجبرني على الرحيل عن الزمالك