كولر يستقر على تشكيل الاهلي لمواجهة إنبي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
يخوض الأهلي مواجهة قوية أمام نادي إنبي اليوم الاثنين في استاد القاهرة الدولي، في المباراة المؤجلة من الأسبوع السادس عشر لدوري الدرجة المصري.
كولر يستقر على تشكيل الاهلي لمواجهة إنبيومن المتوقع أن يبدأ الأهلي بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: مصطفى شوبيرخط الدفاع: كريم الدبيس، رامي ربيعة، محمد عبد المنعم، أكرم توفيقخط الوسط: محمد مجدي "أفشة"، مروان عطية، عمرو السوليةخط الهجوم: رضا سليم، وسام أبو علي، موديست قبل موقعة الأهلي.. مازيمبي الكونغولي يعيد حارسه للتدريبات بعد أزمة التجميد مدرب برشلونة السابق: مبابي يشبه رونالدو وليس متعجرفًا
في آخر ظهور له في الدوري، تعرض الأهلي لخسارة مفاجئة أمام البنك الأهلي بنتيجة 3-4، وهي أول هزيمة يتلقاها هذا الموسم. بينما تعادل إنبي مع فاركو بهدف لكل فريق في جولة الدور الماضية.
ويحتل الأهلي المركز الحادي عشر في جدول الترتيب برصيد 17 نقطة، بينما يحتل إنبي المركز الثاني بـ 27 نقطة، مع استحواذ الأهلي على 9 مباريات مؤجلة وإنبي على 6 مباريات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي إنبي كولر النادى الاهلى مارسيل كولر
إقرأ أيضاً:
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.
ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.
اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب