حكيمي يغلب هالاند.. ومبابي ثانيا في سباق السرعة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
حددت أحدث التقارير الإحصائية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، اليوم الإثنين، أسرع لاعب في دوري الأبطال هذا الموسم.
حكيمي يغلب هالاند.. ومبابي ثانيا في سباق السرعةويعد كريم أديمي (22 عاما) لاعب بروسيا دورتموند ومنتخب ألمانيا، حسب إحصائية "يويفا"، هو الأسرع في نسخة العام الجاري من التشامبيونزليج، بسرعة قصوى 36.
وهذان هما اللاعبان الوحيدان اللذان تجاوزت سرعتهما حاجز الـ36 كلم في الساعة هذا العام، وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة عن "يويفا"، وبعد انتهاء منافسات دور ثمن النهائي وحلول ربع النهائي.
وتحت 36 كلم في الساعة، يبرز لاعبون آخرون يتميزون بالسرعة مثل: لويس أوبيندا لاعب لايبزيج، وماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد بسرعة 35.7 كلم في الساعة.
وكذلك أشرف حكيمي لاعب باريس سان جيرمان ودايزان مايدا لاعب سيلتك بسرعة 35.6 كلم في الساعة، وأيضا محمد سيماكان لاعب لايبزيج وإرلينج هالاند لاعب مانشستر سيتي وألفونسو ديفيز لاعب بايرن ميونخ وساندرو تونالي لاعب نيوكاسل وتبلغ سرعتهم 35.5 كلم في الساعة.
وعلى مستوى الفرق الإسبانية، يعد الأوروجوائي فدريكو فالفيردي لاعب وسط ريال مدريد هو الأسرع بـ35.2 كلم في الساعة، يليه رودريجو ريكيلمي وهو اللاعب الإسباني الأسرع في هذه النسخة من دوري الأبطال بـ34.8 كلم في الساعة وأظهر هذه السرعة في أول مشاركة له بالبطولة بقميص أتلتيكو مدريد الذي يلتقي أديمي.
بالمثل، تضم القائمة فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد بسرعة 34.7 كلم، وزميله فران جارسيا ومواطنه رافينيا جناح برشلونة وكلاهما تبلغ سرعته 34.6 كلم في الساعة.
وبسرعة 34.5 كلم في الساعة يأتي الأوروجوائي رونالد أراوخو لاعب برشلونة، والهولندي شيرالدو بيكر الذي ضمه ريال سوسييداد في سوق الانتقالات الشتوية الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حكيمي هالاند مبابي كيليان مبابي اشرف حكيمي کلم فی الساعة
إقرأ أيضاً:
بي إن سبورت تشبه مدرب ريال مدريد بجيسوس مدرب الهلال.. فيديو
ماجد محمد
في زمن تتغير فيه موازين كرة القدم بين ليلة وضحاها، تتكرر الحكاية بأبطال مختلفين، ولكن السيناريو ذاته، من القمة إلى دائرة الشك.
وقالت قناة بي إن سبورت عبر تقريرها:”مدربان من طراز رفيع، قادا فريقيهما بخطى ثابتة نحو البطولات والإنجازات، هما خورخي جيسوس مع الهلال وكارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد الإسباني.
وأضافت؛ ورغم مسيرتي النجاح التي حققها كلا المدربين، تقاطعت طرقهما عند نقطة حرجة، عنوانها “الشك بعد المجد”، حيث بدأت الضغوط تتزايد، والتقارير تشير، ليس عن ما قدموه، بل عما هو قادم، في عالم لا يعترف إلا بالحاضر والنتائج اللحظية.
يبقى السؤال؛ هل يستعيد جيسوس وأنشيلوتي ثقة الجماهير والإدارات، أم أن تقلبات كرة القدم ستفرض فصلًا جديدًا في مسيرتيهما المليئتين بالتحديات؟.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/uMILntupvsuuTbCH.mp4
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات