احذر إذا كنت تعاني من الصداع أثناء الحر.. أنت مصاب بإجهاد حراري وإليك العلاج هن
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
هن، احذر إذا كنت تعاني من الصداع أثناء الحر أنت مصاب بإجهاد حراري وإليك العلاج،صحة يعاني كثيرون من الصداع الشديد، خاصة الأطفال، نتيجة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر إذا كنت تعاني من الصداع أثناء الحر.. أنت مصاب بإجهاد حراري وإليك العلاج، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
يعاني كثيرون من الصداع الشديد، خاصة الأطفال، نتيجة لارتفاع درجات الحرارة والإجهاد الحراري، وينعكس بمشكلات صحية من بينها التعرق وزيادة سرعة ضربات القلب، فضلًا عن الإصابة بضربات الشمس، وتحاول الأمهات معرفة كيفية التخلص الصداع المرتبط بارتفاع درجات الحرارة.
الصداع الشديد بسبب الإجهاد الحرارييقول الدكتور محمد سمير الملا، استشاري المخ والأعصاب، لـ«هُن»، إن الصداع الناتج عن الإجهاد الحراري، يظهر كثيرًا خلال ارتفاع درجات الحرارة، وأعراضه تتمثل في التالي:
- الإحساس بالخَفَقان.
- التسبب في ألم يَتراوَح بين المتوسط والحاد.
- التأثير على جانبي الرأس.
- التسبب في حدوث ألم خفيف إلى متوسط.
- التسبب في ألم يبدو مثل الضغط أو الشد.
- الغثيان.
- الدوخة.
- الشعور بالارتباك.
- العطش.
- الرؤية غير الواضحة.
- الهذيان.
علاج الصداع الناتج عن الإجهاد الحرارييضيف «الملا»، أن الصداع يصاب به الجميع، لكن يشتد نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والإجهاد الحراري، وهناك عديد من الأشياء البسيطة، التي يمكن القيام بها لتخفيف الألم من التعرض لأشعة الشمس: «الإجهاد الحراري قد يسبب الصداع، نتيجة التعرض لأشعة الشمس بصورة كبيرة، لكن هناك بعض العلاجات البسيطة، منها الكمادات الباردة على الجبهة، الجلوس في غرفة مظلمة قدر الإمكان، تناول العلاج المضاد، وإذا اشتد ألم الصداع وأصبح لا يمكن تحمله، يجب استشارة الطبيب المختص في الحال، حتى يساعد على علاج الأعراض والتحكم فيها».
التقليل من التعرض للإجهاد الحراريبحسب ما نشر موقع «مايو كلينك»، المختص في الشؤون الطبية، يختلف الإجهاد الحراري عن ضربة الشمس، ويزداد ألم الصداع، بسبب التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة، لذلك يجب الوقاية من التعرض لها باتباع النصائح التالية:
- استخدام المظلة خلال التواجد في الشارع للوقاية من حرارة الشمس.
- تجنب التواجد تحت أشعة الشمس بملابس تحبس الحرارة.
- الابتعاد عن أشعة الشمس المباشرة.
- ارتداء ملابس قطنية خفيفة.
- شرب الماء بكثرة خلال ارتفاع درجات الحرارة ولترطيب الجسم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احذر إذا كنت تعاني من الصداع أثناء الحر.. أنت مصاب بإجهاد حراري وإليك العلاج وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإجهاد الحراری درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
أوروبا تسجل أحر شهر مارس في تاريخها
أكد علماء من الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، أن أوروبا شهدت أحرّ شهر مارس منذ بدء تسجيل البيانات المناخية، في ظل استمرار تغير المناخ بدفع درجات الحرارة إلى مستويات غير مسبوقة.
وأشار تقرير شهري صادر عن خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي (C3S) إلى أن شهر مارس الماضي كان ثاني أحرّ مارس عالمياً على الإطلاق، وتفوق عليه فقط مارس من عام 2024.
ويأتي هذا ضمن سلسلة متواصلة من موجات الحر الاستثنائية، حيث شهد العالم خلال 20 من الأشهر الـ21 الماضية متوسط درجات حرارة أعلى بمقدار 1.5 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية. وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية في مارس وحده 1.6 درجة مئوية فوق معدلات ما قبل العصر الصناعي.
ويجمع العلماء على أن السبب الرئيسي لتغير المناخ هو الانبعاثات الناتجة عن احتراق الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز.
وأوضحت سامانثا بورغس، من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى، أن أوروبا لم تسجل فقط ارتفاعًا في درجات الحرارة، بل شهدت أيضًا تفاوتًا حادًا في أنماط الطقس، حيث سجلت بعض المناطق أكثر الشهور جفافًا على الإطلاق، فيما شهدت مناطق أخرى أكثر الشهور غزارة بالأمطار منذ 47 عامًا.
وأضافت بورغس أن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة معدلات التبخر وجفاف التربة والنباتات، ما يزيد من حدة موجات الجفاف، في حين أن ارتفاع درجات الحرارة يزيد أيضًا من احتمالية هطول أمطار غزيرة، إذ إن الهواء الدافئ قادر على حمل كميات أكبر من الرطوبة، مما يجعل العواصف أكثر شدة.
وذكر التقرير أيضًا أن مساحة الجليد البحري في القطب الشمالي سجلت في مارس أدنى مستوى لها في تاريخ البيانات المستمدة من الأقمار الصناعية، الذي يمتد إلى 47 عامًا، وهي ظاهرة تكررت في الأشهر الثلاثة السابقة أيضًا.
وتعود سجلات درجات الحرارة الخاصة بخدمة كوبرنيكوس إلى عام 1940، وتُقارن ببيانات عالمية تمتد حتى عام 1850.
المصدر: وكالات