شاهد: سوق دير البلح في غزة يعج بالناس قبيل عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
على الرغم من توافد الناس إلى سوق دير البلح قبيل عيد الفطر، إلا أن الأجواء هذا العام تختلف عن الأعوام السابقة، مع دخول الحرب شهرها السابع.
ومع استمرار الإضرابات والنزوح ونقص الغذاء وارتفاع الأسعار، يرى الفلسطينيون أنّ الاحتفال بالعيد أصبح مستحيلاً.
وقالت ديما أبو سرايا، إحدى المتسوقات: "عندما يتعلق الأمر بالوضع في غزة من بعد الحرب، فكما ترون ليس هناك روح أو فرح".
وقال سمير الخالدي، "كان العيد دائمًا مليئًا بالبهجة.ترى الأطفال والعائلات سعداء. لكن الوضع الآن مختلف تماماً، الناس نزحوا، ودمروا، واستشهدوا".
مستشفيات غزة على حافة الانهيار.. عمليات دون تخدير وغياب للأدوية والأسرةالهدنة في غزة.. وسائل إعلام مصرية تكشف عن تطورات في اجتماعات القاهرةأكثر من 6 أشهر على الحرب الإسرائيلية.. قتال مستمر في غزة وتحذيرات من اقتحام رفحكما أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الأحد، أنه سحب قواته من مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، منهياً بذلك مرحلة رئيسية في هجومه البري ضد حركة حماس، وخفض وجود قواته في القطاع إلى أحد أدنى مستوياته منذ بداية الحرب.
لكن مسؤولي الدفاع قالوا إن القوات كانت تعيد تجميع صفوفها فقط بينما يستعد الجيش للانتقال إلى رفح.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أرباب العمل في أوروبا يجدون صعوبة في التوظيف بسبب غياب المهارات والمؤهلات للمتقدمين مستشفيات غزة على حافة الانهيار.. عمليات دون تخدير وغياب للأدوية والأسرة شاهد: أهالي غزة يقيمون صلاة الجمعة على أنقاض مسجد دمرته الغارات الإسرائيلية رمضان الأسواق غزة عيد فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية رمضان الأسواق غزة عيد فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا طوفان الأقصى لبنان حزب الله الحرب في أوكرانيا الاتحاد الأوروبي السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يدعو حماس لتسليم الرهائن لـ "سد الذرائع الإسرائيلية"
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حركة حماس لتسليم الرهائن لـ "سد الذرائع الإسرائيلية".
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.