أثار نجم البوب في وقت سابق حالة من الصدمة بين الجمهور بعد الكشف عن تورطه بعدد من القضايا من بينها اتجار بالبشر والاعتداء الجنسي والعنف.

اقرأ ايضاًبعد اتهامه بالاعتداء الجنسي والاغتصاب.. مداهمة منزل الرابر شون ديدي (فيديو)

وكشفت العديد من المصادر مؤخرًا ان  كريستيان كومز نجل شون ديدي يواجه أيضًا عدد من الاتهامات الخاصة بالاعتداء الجنسي على غرار والده.

تفاصيل اتّهامات نجل شون ديدي بـ الاعتداء الجنسي

وبحسب صحيفة The Post  إن  فتاة تدعى  غريس أوماركاي رفعت  دعوى قضائية ضد كريستيان 26 عامًا اتهمته من خلالها بالاعتداء الجنسي حيث زعمت غريس انه قام بتخديرها واعتدى جنسياً عليها خلال تواجدهما على متن يخت قام والده باستئجاره وكانت هي تعمل ضمن طاقم العمل.

كما أرفقت غريس اسم الفنان شون ديدي كونه صاحب اليخت وأشارت إلى أنه ساعده وتستر عليه في قضية الاعتداء عليها، من جانبه نفى كريستيان ووالده هذه التهمة.


وقال محامي النجم ديدي وابنه عن هذه الدعوة إنها “غير صحيحة ولا أساس لها من الصحة”، وأضاف المحامي “إن القضية مليئة بـ  الأكاذيب.

اقرأ ايضاًشون ديدي متّهم بالاعتداء الجنسي على نساء وتعذيبهنّ.. إليك التفاصيل

وجاءت هذه القضية وسط الدعاوى القضائية التي تتهم شون (54 عاماً) بالمشاركة في أعمال اجرامية وقضايا صادمة بالاتجار بالبشر، كشفت المصادر إن شون قد يكون جيفري ابستين الثاني.

وكانت السلطات الرسمية  قد داهمت قبل أيام منزل ديدي في كاليفورنيا بسبب تورطه في القضايا، وكشفت المصادر إن الفنان قد تمكن من الهرب

وأضافت المصادر إن السلطان الأمريكية داهمت منازل ديدي في مناطق مختلفة مثل لوس أنجلوس، وكاليفورنيا، وميامي، وفلوريدا، واستخدمت عدد كبير من الافراد والمروحيات.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: شون ديدي أخبار المشاهير بالاعتداء الجنسی شون دیدی

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يكثف تحركاته لتصفية القضية الفلسطينية

البلاد – رام الله
إنشاء إدارة الهجرة من غزة والتوسع في الاستيطان بالضفة ومواصلة الضغط العسكري الأقصى؛ 3 محاور يكثف الاحتلال الإسرائيلي العمل عليها لتهجير الفلسطينيين وتصفية الفضية.
وافق المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي المصغر “الكابينت”، على اقتراح قدّمه وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس، يقضي بإنشاء إدارة جديدة داخل وزارة الدفاع تتولى تنظيم وتمكين الفلسطينيين من مغادرة قطاع غزة “طوعا” إلى دول ثالثة.
وقال مكتب كاتس إن الإدارة الجديدة ستعمل على التحضير لتأمين وتنظيم مغادرة سكان غزة بشكل آمن ومنضبط، عبر توفير مسارات تنقل، وتدابير فحص للمسافرين في معابر محددة داخل القطاع، وتنسيق البنية التحتية اللازمة لتسهيل السفر برا وبحرا وجوا إلى وجهاتهم النهائية.
وذكر أن هذه الجهود تتم “بما يتماشى مع القوانين الإسرائيلية والدولية”، في إشارة إلى “طوعية” مغادرة غزة، رغم أن الاحتلال بتحويله منازل القطاع إلى أنقاض وتدمير الطرقات والمشافي ومصادر المياه والكهرباء وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات والغذاء والوقود، جعل الحياة شبه مستحيلة، بما يعني أن المغادرة أصبحت طوعية “شكلًا” لكنها “قسرية” في واقع الأمر وحقيقته.
إلى ذلك، صادق “الكابينت” على مقترح للوزير المتطرف بتسلئيل سموتريتش، يقضي بفصل 13 مستوطنة في الضفة الغربية عن المستوطنات المجاورة لها، والبدء بإجراءات الاعتراف بها كمستوطنات “مستقلة”، ويأتي هذا القرار في إطار مشروع يقوده سموتريتش من خلال “إدارة الاستيطان” التابعة لوزارة المالية التي يرأسها، وذلك بالتوازي مع المصادقة على عشرات آلاف الوحدات السكنية في الضفة الغربية، في خطوة تهدف إلى ضم الضفة الغربية لدولة الاحتلال.
وقال سموتريتش بعد قرار المصادقة: “إن هذه خطوة مهمة نحو الضم والسيادة الرسمية على الضفة الغربية… نقود ثورة لتحقيق أمانينا بتطبيع وشرعنة المستوطنات”، وأضاف “بدأنا بخطوات لفرض سيادتنا على الضفة، ورفعنا علمنا وبدأنا البناء والاستيطان”.
وسبق وأصدر سموتريتش تعليمات بصفته وزير مالية الاحتلال، يوم 11 نوفمبر الماضي لـ “بدء عمل أساسي مهني وشامل لإعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق السيادة على الضفة الغربية”، متعهدًا بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
وواصل جيش الاحتلال عدوانه على مدينة جنين ومخيمها في شمال الضفة الغربية، أمس الأحد، لليوم الـ 62 على التوالي، ووصل عدد النازحين من المخيم إلى 21 ألف نازح، وجرف 100 % من شوارع مخيم جنين وقرابة 80 % من شوارع مدينة جنين.
وميدانيا في غزة، استشهد وأصيب عشرات المواطنين، في قصف الاحتلال المتواصل منذ فجر الأحد، على مناطق في القطاع خاصة محافظتي خان ويونس ورفح جنوبًا، في مواصلة لعدوان الاحتلال المتجدد على القطاع لليوم السادس تواليًا، مستأنفًا موجة القصف والاغتيالات وقتل المدنيين، بعد 57 يومًا من تهدئة هشة أنهتها إسرائيل من جانب واحد.
وأعلن جيش الاحتلال أن قواته استكملت تطويق حي تل السلطان في رفح، مشيرا إلى أن الهدف توسيع السيطرة الأمنية بجنوب غزة، وأمر سكان الحي بالإخلاء الفوري باعتباره منطقة قتال خطيرة، محذرًا في الوقت عينه من التحرك بالمركبات والسيارات.
وتوعد نتنياهو الأسبوع الماضي بتكثيف القصف مع استئناف الحرب على القطاع، مشيرا إلى أن تلك الغارات ليست إلا البداية، فيما لوح وزير جيشه كاتس بفتح أبواب الجحيم على غزة، ما لم تطلق “حماس” كافة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها منذ الـ 7 من أكتوبر 2023، حيث لا يزال في قبضتها 59 إسرائيليًا من الأحياء والموتى.

مقالات مشابهة

  • وفد لبناني رسمي إلى سوريا غدا لبحث 3 ملفات
  • استشهاد 6 مدنيين بقصف صهيوني على درعا في سوريا
  • فيديو لشابة تصفع موظفاً بوزارة الداخلية يثير غضباً في المغرب
  • إصابة مواطنين إثنين في غارات أمريكية على صعدة
  • مسلسل «لام شمسية» اقتحم القضية.. أعراض وأسباب التحرش بالأطفال
  • بدء محاكمة النجم جيرار ديبارديو في باريس بتهم التحرش الجنسي
  • الإمارات ترصد 80 مليون درهم لزعزعة الاستقرار في حضرموت
  • الاحتلال يكثف تحركاته لتصفية القضية الفلسطينية
  • أم البواقي.. توقيف عشريني لتورطه في الاعتداء الجنسي على قصر
  • هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟