عرض منبوذ مانشستر يونايتد على إنتر ميلان
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تم عرض المهاجم الفرنسي أنتوني مارسيال "منبوذ" مانشستر يونايتد على إنتر ميلان من قبل ممثليه، بحسب صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية.
وينتهي عقد اللاعب البالغ من العمر 28 عاما مع الشياطين الحمر بحلول الصيف القادم، أي أنه سيكون قادرا على الانتقال إلى أي وجهة يختارها في صفقة مجانية.
ويبحث إنتر عن مهاجم جديد رغم تأمين خدمات الإيراني مهدي طارمي الموسم المقبل، علما بأنه لم يتم البت بعد في مسألة إبقاء التشيلي أليكسيس سانشيز والنمساوي ماركو آرناوتوفيتش لفترة إضافية.
وليس واضحا بعد إذا كان القائمون على النادي الإيطالي مهتمون بالفعل بمارسيال الذي لم يقدم الكثير رفقة مانشستر يونايتد منذ التعاقد معه في 2015.
يذكر أن الفرنسي شارك في 19 مباراة مع يونايتد بجميع المنافسات هذا الموسم سجل خلالها هدفين وصنع هدفا يتيما.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أنتوني مارسيال مانشستر يونايتد إنتر ميلان
إقرأ أيضاً:
عودة الدون.. النصر وعوامل أخرى تمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد
خاص
أثار لويس ساها، صديق كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعًا بتصريحاته حول إمكانية عودة النجم البرتغالي إلى مانشستر يونايتد حال طلب المدرب الجديد روبن أموريم ذلك. إلا أن تحليلًا متعمقًا للوضع الحالي يكشف عن عدة عقبات تجعل هذه العودة شبه مستحيلة.
الراتب الفلكي: عائق لا يمكن تجاوزه
أحد أكبر التحديات التي تواجه عودة رونالدو إلى مانشستر يونايتد هو راتبه الضخم في النصر، يتقاضى رونالدو راتبًا خياليًا يقدر بـ 200 مليون يورو سنويًا، وهو رقم لا يمكن لأي نادٍ في العالم، بما في ذلك مانشستر يونايتد، أن يتحمله.
مشروع النصر: رغبة في التجديد
كما يرى نادي النصر أن وجود رونالدو جزءًا أساسيًا من مشروع تطوير كرة القدم السعودية. يسعى النادي إلى تجديد عقد رونالدو، وهناك بالفعل اتصالات جارية بين الطرفين لإبرام صفقة جديدة.
الظروف السيئة في مانشستر يونايتد:
عندما غادر رونالدو مانشستر يونايتد، انتقد بشدة الظروف السيئة في النادي، بما في ذلك سوء الإدارة، ونقص الاستثمار في البنية التحتية، وغياب روح الفريق. حتى لو طلب أموريم عودة رونالدو، فمن غير المرجح أن تكون الظروف قد تغيرت بشكل كبير، مما يجعل عودة رونالدو غير منطقية.
غياب الرغبة في التعلم:
وأشار رونالدو في مقابلة سابقة إلى غياب الرغبة لدى لاعبي مانشستر يونايتد الشابة في التعلم من اللاعبين المخضرمين. هذه الثقافة لا تزال قائمة داخل النادي، مما يجعل رونالدو يشعر بالإحباط وعدم الرغبة في العودة إلى بيئة لا تقدر خبرته.