على ألحان «قدها قدها» تامر حسني يوجه رسالة إلى الجمهور.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
على أنغام أغنية «قدها قدها قدها»، شارك الفنان تامر حسبي مقطع فيديو للاعب يستند على عكاز يحرز هدفًا بواسطة رأسه، ووجه رسالة إلى جمهوره شارحًا فيها معنى الإرادة، وكتب عبر حسابه على موقع «إكس» الخاص به: «أنا في الفيديو ده هشرح حاجة مهمة لفتت نظري اللاعب جاب جون على الرغم من أنه بيلعب بساق واحدة، أنا توقعت أنه سند على العكازين وهما ساعدوه يحرز الهدف، إلا أنه أخد الدفعة من مخه، لأني لما رجعت للڤيديو أشوفه تاني لقيته رمى العكازين أصلًا وعمل حركه مستحيلة».
وأكد أن التمسك بالإرادة والقوة وفضل الله سبب أساسي في تحقق كل شيء: «كل الأدوات اللي معاك تبان ضعيفة وغير مؤهلة للحصول على الهدف، لكن بمخك وتفائلك وعزيمتك وإصرارك يشغلوا الأدرينالين عندك فتعمل المستحيل بسهولة، وتحقق أحلى وأقوى هدف في حياتك».
مشيدًا باللعب وإحراز للهدف: «أي شخص يقدر يكون زي البطل ده أقسم بالله جربوا وثقوا في نفسكوا وشوفوا النجاح قدامكم هتلاقوه إن شاء الله عاش يا بطل ده هدف يتدرس بجد»، مشاركًا كلمات أغنيته: «قدها قدها متأكدين إن إللي جاي ده كله جميل، وإن إللي فات مشوار طويل».
معلش انا في الڤيديو ده هشرح حاجه مهمه لفتت نظري اللاعب العظيم اللي شاط الكوره ( دابل كيك ) رغم انه بيلعب بساق واحده انا توقعت انه سند على العكازين و اخد الدفعه منهم????لما رجعت الڤيديو اشوفه تاني لقيته رمى العكازين اصلاً و خد الدفعه من مخه و عمل حركه مستحيله فعلاً تيجي بالقوه… pic.twitter.com/C1XTcGEwDE
— Tamer Hosny (@tamerhosny) April 8, 2024 ترجمه إشارات المخ إلى أفعالوقال الدكتور أحمد كامل، أخصائي المخ والأعصاب، خلال حديثه لـ«الوطن»، إن المستقبلات الحسية في الجسم تستقبل إشارات المخ، وتترجم في صورة أفعال تلقائية، وهو ما حدث في حالة هذا اللاعب، موضحًا أن هذا حسب أجهزة تخطيط الدماغ.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
العالمي لحقوق الطفل.. يوسف تكين يوجه رسالة
تركيا الآن
أكد وزير التربية الوطنية التركي يوسف تكين على أهمية الأطفال كقيمة مشتركة للبشرية، وذلك بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الطفل، الذي يُحتفل به في 20 نوفمبر.
وشدد تكين في رسالة خاصة نشرها تكين عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي على ضرورة العمل على بناء مستقبل جميل وسعيد للأطفال.
وأشار إلى أن خلق عالم مزدهر لهم يمثل اختبارًا لكرامة الإنسانية.
وقال في رسالته: “إن جميع الأطفال هم القيمة المشتركة للإنسانية، ومن أصدق السلوكيات التي تليق بالبشرية أن نعمل جميعًا من أجل بناء مستقبل جميل، يعيش فيه الأطفال بسعادة وأمان.”