بوابة الوفد:
2024-12-25@04:51:39 GMT

ذكره فى الكون مرفوع

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

من الكمالات أن يكون اسمك بين الناس معروفاً وأن يظل بحروفه فى الحسن شاهداً وموصوفاً، حتى إذا تناقلته ألسنة الكون - ومنهم العِدا - تجده عند الكل مألوفاً، إن كان لك نصيب من ذلك فلتستعد، وإلا فالزم جناب حبيبنا الذى جعله المولى للحب ينبوعاً، وخلّد ذكره فلا يزال فى الدارين مرفوعا: «ورفعنا لك ذكرك» (الشرح: 4).

. صلى الله عليه وآله وسلم.

مسجد الحسين

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسجد الحسين الحسن

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أكبر خزان مائي في الكون يكفي لملء محيطات الأرض.. أين مكانه؟

أسرار عدة يطويها الفضاء الخارجي بين طياته التي لا حصر لها، إذ تمكن مؤخرًا علماء الفلك من تحديد خزان مائي ضخم مخفي في زاوية بعيدة من الكون، حيث يدور هذا الاكتشاف حول نجم شبه نجمي يبعد عن الأرض أكثر من 12 مليار سنة ضوئية.

تفاصيل اكتشاف الخزان المائي 

إن إمدادات المياه في هذا الجزء شديد البعد من الفضاء الخارجي الذي تم الوصول إليه هائلة، حيث تحتوي على ما يعادل نحو 140 تريليون مرة من إجمالي المياه الموجودة في محيطات الأرض مجتمعة، وفق موقع «earth» العالمي.

ويقع هذا المصدر بالقرب من ثقب أسود هائل يبلغ حجمه نحو 20 مليار مرة أكبر من شمسنا، حيث يحيط بالثقب الأسود نجم زائف يسمى «APM 08279+5255»، والذي يضخ كمية من الطاقة تعادل ألف تريليون شمس.

أكبر خزان مياه في الكون 

يقول علماء الفلك إن هذا الكوازار، وهو شبيه النجم أو النجم الزائف، يحتوي على أبعد وأكبر خزان معروف للمياه في أي مكان في الكون، فتوجد داخله كمية من المياه كافية لملء تريليونات من محيطات الأرض في الفضاء العميق.

وعلى تلك المسافة البعيدة، بدأ الضوء يسطع من هذا النجم الزائف الذي يُقدر عمره بعد فترة ليست طويلة من تشكل الكون نفسه، ويؤكد علماء الفلك أن هذا الكوازار يحتوي على أبعد وأكبر خزان معروف للمياه في أي مكان في الكون.

وقال أحد الباحثين إن البيئة المحيطة بهذا النجم الزائف تعد فريدة من نوعها لإنتاجها هذه الكتلة الضخمة من الماء، وهو ما يعتبر دليلًا علميًا آخر على انتشار الماء  في جميع أنحاء الكون، حتى في أقدم العصور.

النجوم الزائفة (الكوازارات)

اكتشف وجود النجوم الزائف لأول مرة منذ أكثر من نصف قرن من الزمان، وذلك عندما كشفت التلسكوبات عن مصادر محيرة للسطوع الشديد في مناطق بعيدة من الفضاء، حيث تختلف هذه الأجرام السماوية عن أي نجم عادي، فهي تتألق بشدة من مركز المجرات البعيدة، وتتفوق في سطوعها على سطوع كل نجوم مجراتها مجتمعة.

وتساعد مراقبة النجوم الزائفة على فهم شكل الكون منذ زمن بعيد، حيث أن الضوء الذي نراه الآن بدأ رحلته منذ مليارات السنين في الماضي.

مقالات مشابهة

  • العوضي: ورب الكون الفيديو دا أبرك من 100 مليون.. شاهد
  • اكتشاف أكبر خزان مائي في الكون يكفي لملء محيطات الأرض.. أين مكانه؟
  • يوسف غيشان يكتب : أحمد حسن الزعبي …والعدّ بالشقلوب