منى زكي: تأثرت بوحيد حامد وأحمد زكي وأرفض التصوير في حال وجود أولادي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
حلت الفنانة منى زكي ضيفة على برنامج ألبوم صور، لإيناس سلامة الشواف على راديو إنرجي 92.1.
مني زكي تكشف تفاصيل حياتهاوقالت عن ألبوم الصور في حياتها: «أحب أن أكون منظمة حتى أستطيع التركيز في شغلي وبيتي في نفس الوقت».
وأضافت: «زمان كنت ممكن أشوف الحاجة من زاوية واحدة بس دلوقتي لازم ألف الدايرة كلها، علشان أفهمها كويس، تكوين الرأي محتاج تشوف كل الزوايا وأن الزاوية الواحدة هي المتعلقة بربنا بس».
وأكملت منى زكي: «رؤيتك لنفسك بتتغير، أنا شخص بعيش الحاضر اللي هو يعتبر الصور الملونة في حياتي، لكن الماضي مبيعديش يوم إلا ويجي فيه لمحات سواء لبابا أو خالتي وبفتكر ناس أثرت في منهم الراحل أحمد زكي ووحيد حامد».
مني زكي تكشف تفاصيل التقاطها الصوروعن الصور التي تفضل التقاطها، قائلة: «الصورة الشخصية أقرب ليا من الجماعية، ومن الطبيعي أن توافق بالتصوير في كل الأوقات إلا لو مع أولادي بعتذر لأن ده وقتهم هما فقط».
وحول الصور المتعلقة بفلسطين وأحداث غزة الأخيرة، قالت:«متربيين إن فلسطين لأهلها وأن مين الأعداء، الصور المنشورة جعلت الناس خارج الوطن العربي تعرف معلومات أكثر عن القضية لأن إعلام العدو كاذب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منى زكي أحمد زكي وحيد حامد
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في معدلات التوحد العالمية (تفاصيل)
كشفت نتائج دراسة عالمية جديدة أجريت ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021 ونشرت في مجلة "لانسيت للطب النفسي"عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.