استدعاء نجوم مسلسل كسر عضم السراديب للتحقيق في سوريا.. كرم شعراني أبرزهم
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
نقل تقرير مصور علن قناة سوريا المعارضة أنباء حول استدعاء عدد من النجوم المشاركين في الموسم الثاني من مسلسل كسر عضم والذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي.
اقرأ ايضاًويحمل الموسم الثاني من كسر عضم اسم "السراديب" ويضم نحبة من الشخصيات الجديدة إلى جانب عدد من الشخصيات التي شاركت في الموسم الأول.
وجاء في التقرير الذي نقلته قناة سوريا:"قال مصدر في نقابة الفنانين في دمشق لتلفزيون سوريا ان عدد من الأسماء، التي شاركت في مسلسل كسر عضم السراديب لا سيما الممثلين الذيت يعيشون في دمشق مثل الفنان كرم شعراني.
وأضاف التقرير: "كما ادرجت أسماء كل من المنتج إياد نجار والمخرج كنان اسكندراني في لوائح المراجعة من أجل التحقيق معهم، فيما تم التواصل هاتفيًا مع القسم الآخر المقيمين في الخارج لا سيما دبي".
منهم كرم شعراني..
خاص | مصادر من #دمشق تؤكد لـ #تلفزيون_سوريا استدعاء مخابرات النظام لأبطال وممثلين في مسلسل #كسر_عضم #السراديب #نيو_ميديا_سوريا #drama #دراما pic.twitter.com/8dD19l5jOi
واستطرد: "يضيف المصدر إن كسر عضم الموسم الثاني لم يحصل على رخصة تصوير أو موافقات من أجل النص وبالتالي لم تستطع الشطرة تصويره في دمشق وكان من المفترض أن يصور العمل في الموسم الماضي الا ان انسحاب المخرجة رشا شربتجي وعدم القدرة في الحصول على الموافقات في سوريا مما دفع الشركة للتصوير في دبي، فيما تم تصوير بعض الاجزاء في لبنان.
وانضم إلى الموسم الثاني عدد من النجوم بينهم رشيد عساف والفنان عبدالمنعم عمايري.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كسر عضم الموسم الثانی فی الموسم عدد من
إقرأ أيضاً:
580 غارة “إسرائيلية” على سوريا منذ سقوط دمشق بيد “حكامها الجدد”
الجديد برس|
بلغ عدد الغارات التي نفذتها الطائرات الإسرائيلية ضد مواقع داخل سوريا 107 غارات منذ شهر مارس وحتى بداية شهر أبريل الجاري؛ ما رفع إجمالي الغارات إلى نحو 580 غارة منذ سقوط نظام الأسد في شهر ديسمبر الماضي.
وبحسب مصادر عسكرية سورية، استهدفت الغارات الإسرائيلية مواقع عسكرية سورية، بما في ذلك مطارات، قواعد جوية، مخازن أسلحة، وأهداف أخرى.
وأسفرت العمليات الإسرائيلية عن تدمير ما بين 80 و90% من الأسلحة الاستراتيجية السورية وسلاح المدفعية، إضافة إلى تدمير شبه كامل للقوات الجوية والأسطول البحري السوري.
وقالت المصادر العسكرية ، إن الغارات الإسرائيلية شملت مواقع في دمشق وريفها، وحمص، وحلب، وحماة، ودرعا، والقنيطرة؛ ما أدى إلى وقوع خسائر بشرية ومادية.
وأكدت المصادر أن الغارات أثّرت بشكل كبير على الوضع العسكري السوري، حيث أدت إلى تدمير جزء كبير من البنية التحتية العسكرية السورية وإضعاف قدرات الجيش السوري.
وفيما يخص المطارات التي استُهدفت بالغارات الإسرائيلية، أشارت المصادر إلى أنها شملت جميع المطارات العسكرية في مختلف المحافظات السورية، بالإضافة إلى مطار دمشق الدولي.
وفيما يخص المطارات التي استُهدفت بالغارات الإسرائيلية، أشارت المصادر إلى أنها شملت جميع المطارات العسكرية في مختلف المحافظات السورية، بالإضافة إلى مطار دمشق الدولي.
كما استهدفت الغارات الإسرائيلية منشآت مدنية سورية، بما في ذلك مبانٍ سكنية ومرافق عامة؛ ما أدى إلى مقتل عشرات المدنيين.
ووجّهت دمشق اتهاما إلى”إسرائيل “بتعمد زعزعة استقرارها، فيما حذّر وزير الدفاع الإسرائيلي الرئيس السوري من أنه سيواجه عواقب وخيمة إذا تم تهديد أمن “إسرائيل”، رغم أن الفترة التي أعقبت سقوط النظام السابق لم تشهد أي حوادث ضد “إسرائيل” انطلاقا من الأراضي السورية، والتي أكدت قيادتها الجديدة أكثر من مرة أنها لن تشكل تهديدا لأمن إسرائيل.
وعلى العكس، فقد بادرت “إسرائيل” فور سقوط نظام الأسد إلى احتلال المنطقة العازلة بين البلدين، قبل أن يتوسع جيشها بعد ذلك في السيطرة على مزيد من الأراضي داخل سوريا.
يُشار إلى أن “إسرائيل” أطلقت عملية جوية وبرية سمّتها “سهم باشان” في ديسمبر الماضي؛ إذ هاجمت مئات الأهداف في الأراضي السورية، بذريعة تدمير الأسلحة الاستراتيجية السورية التي قد تشكل تهديدا على أمنها.