شبكة تدق ناقوس الخطر بخصوص تفشي الأمراض المعدية بالمغرب
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
كشفت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة أن المغرب يواجه ظاهرة تفشي وارتفاع معدلات الإصابة بأمراض معدية كالسل الذي سجل 35 ألف حالة جديدة سنة 2024 والسل المقاوم للأدوية، وفيروس المناعة المكتسب والتهاب الكبد الفيروسي والتهاب السحايا.
وأوضحت الشبكة أن هذه “الأمراض ناتجة عن عوامل اجتماعية كالفقر والهشاشة وسوء التغذية خاصة في البوادي وهوامش المدن وتلوث المياه وعوامل وسلوكيات اجتماعية أخرى”.
ورصدت الشبكة “تزايد الأمراض العقلية والنفسية بشكل مخيف في أوساط الشباب، مما يشير إلى انخفاض مستويات الفحوصات بين السكان، رغم ارتفاع معدل انتشار الأمراض الناتجة أساسا عن تعاطي التبغ والخمول البدني، وتعاطي الكحول على نحو ضار والنظم الغذائية غير الصحية وتلوث الهواء كلها تزيد من خطر الوفاة بمرض من الأمراض غير السارية كالسرطانات وأمراض القلب والسكري”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الأمراض المعدية
إقرأ أيضاً:
تحب الدجاج المشوي؟.. قد يكون آخر ما تتناوله: دراسة تكشف الخطر الخفي
دجاج مشوي (مواقع)
رغم أن الدجاج والبيض يُعدّان من أكثر الأطعمة اليومية شيوعًا، إلا أن دراسة حديثة قلبت المفاهيم رأسًا على عقب، محذّرة من أن استهلاك أكثر من 300 جرام أسبوعيًا من الدواجن أو البيض قد يكون بوابة نحو أمراض قاتلة، على رأسها سرطانات الجهاز الهضمي.
البحث الذي شارك فيه أكثر من 4000 شخص، ونُشر في مجلة Nutrients، وجد علاقة قوية بين الإفراط في استهلاك الدجاج والبيض، وزيادة احتمال الإصابة بسرطان المعدة والأمعاء بنسبة خطيرة، إضافة إلى ارتفاع خطر الوفاة بنسبة 27%.
اقرأ أيضاً بدون حبة دواء واحدة: 7 أسرار يكشفها مختص لخفض ضغطك المرتفع بشكل طبيعي 27 أبريل، 2025 خطة السنوار لتفجير إسرائيل من الداخل.. وثائق سرّية تكشف ما لم يكن في الحسبان 27 أبريل، 2025الطهي على درجات حرارة عالية، كما في الدجاج المشوي أو المقلي، يُنتج مركبات كيميائية قاتلة (مثل HCAs وPAHs) يمكن أن تُتلف الحمض النووي وتحوّله إلى بيئة خصبة للسرطان.
التحذير الأكبر؟:
طريقة تربية الدجاج وإطعامه قد تسهم أيضًا في رفع خطر الإصابة بالسرطان، حيث يحتوي العلف أحيانًا على هرمونات ومبيدات مسرطنة تنتقل عبر السلسلة الغذائية.
الخلاصة من الخبراء: الاعتدال ثم الاعتدال.. لا تتجاوز 300 جرام من الدجاج أو البيض أسبوعيًا، وتجنب طرق الطهي القاسية، لأن "الطعم اللذيذ" قد يُخفي خلفه خطرًا مميتًا.