عبد الباسط حمودة يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي في هذا الموعد
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
يستعد المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة، لإحياء حفلا غنائيا، بساقية الصاوي، وذلك يوم 27 أبريل الجاري.
حفل عبد الباسط حمودةومن المقرر أن يقد عبد الباسط حمودة، خلال الحفل باقة من أغانيه، حيث يبدأ الحفل في 8 مساءً، وتم طرح التذاكر بسعر موحد 250 جنيهًا.
وخلال الفترة الماضية، كان الفنان عبد الباسط حمودة، قد شارك فيديو عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تحدث فيه عن الأزمة القائمة بين عمر كمال وسعد الصغير.
وأكد عبد الباسط حمودة فى الفيديو أنه يعتبره نفسه بالإضافة إلى طارق الشيخ وعدد من المطربين الشعبين هم التاريخ، مؤكدًا أنه حين علم بالأزمة القائمة بين سعد وعمر كمال، اعتقد ان الأخير قد أخطأ فى المطربين الشعبيين من هذا الجيل، إلا أنه اتضح له بعد ذلك انه لم يخطئ فى حقهم، بل إن الأخير دافع عن نفسه، بعد الكلمات التى صدرت فى حقه من قبل سعد الصغير.
وتابع: أن كل من عمر كمال وحسن شاكوس يكنون لهم كل الحب والاحترام، كما وعده عمر كمال فى نهاية الحديث بينهم الى الظهور من خلال خاصية اللايف لتوضيح الأمر.
اقرأ أيضاًكلمات جمال بخيت.. عبد الباسط حمودة يغني لـ فيلم الإسكندراني «فيديو»
مسلسلات رمضان 2024.. عبد الباسط حمودة يغني تتر مسلسل «المعلم»
كلمات جمال بخيت.. عبد الباسط حمودة يغني لـ فيلم الإسكندراني «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد الباسط حمودة ساقية الصاوي المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة عبد الباسط حمودة في ساقية الصاوي عبد الباسط حمودة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: يمكن لأي مسلم أن يحيي معاني الحج في قلبه
أكد الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على أن الاستعداد الروحي هو أساس نيل البركة والرحمة في هذا الموسم المبارك، موضحا: "على قدر الاستعداد يأتي الإمداد، ولذا فإن التقوى هي ثمرة الحج كما هي ثمرة الصيام، وهو الهدف الأسمى من كل عبادة".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية،خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أن الله تعالى عندما فرض فريضة الصيام على المسلمين، قال في كتابه الكريم: "لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"، مشيرًا إلى أن التقوى هي النتيجة المرجوة من الصيام، وتلك هي نفس النية التي يجب أن نعمل بها في الحج.
وأضاف: "كما أن التقوى هي ثمرة الصيام، فهي أيضًا ثمرة الحج، كما جاء في قوله تعالى: "فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِي يَا أُو۟لِي الْأَلْبَابِ" (البقرة: 197).
وتابع: "إن هذا الموسم هو موسم تزكية للنفس، لذلك يجب على المسلم أن يتحلى بالصبر والتحكم في النفس، وأن يبتعد عن الأفعال التي تضعف من قدره الروحي، مثل الغضب أو الشهوات أو الجدل"، موضحا أن الإسلام أمر المسلمين بتجنب الفسوق والجدال في الحج، وأن من يظلم أو يفسد في الحرم يواجه عذابًا أليمًا.
وأشار إلى أهمية "التزود" خلال هذا الموسم العظيم، مشيرًا إلى أن أفضل زاد هو التقوى، وذكر أن من أعظم الأعمال التي تعين المسلم على التزكية هي العطاء والصدقة، وأن النية الطيبة والعمل الصالح يمكن أن يكون بمثابة "الزاد" في طريقنا إلى الله، وكلما أدركنا قيمة هذه الأيام المباركة، وكلما سعينا للاستفادة منها، كلما وفقنا الله تعالى وزكّانا وزادنا في قربه.
وأشار إلى أن الحج ليس مقتصرًا على من ذهب إلى مكة فقط، بل يمكن لأي مسلم أن يحيي معاني الحج في قلبه، وأن يسعى إلى التقوى في حياته اليومية، حيث قال: "من كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربه أحدًا".
وأكد الدكتور وسام أن العيد يأتي بعد مجاهدة للنفس، وبعد ممارسة حقيقية للعبادة، ولهذا يسميه النبي صلى الله عليه وسلم "يوم الجائزة"، حيث يجزي الله عباده على ما قدموه من جهد في سبيله، مضيفا: "سواء ذهبنا بأجسادنا إلى المناسك أو بقينا في أماكننا، فإننا نعيش معاني الحج ونعمل على تهذيب أنفسنا، فتجد الله قريبًا منا".