شاهد: جنود روس يطلقون النار على مركبات مدرعة في أوكرانيا
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
نشرت وزارة الدفاع الروسية فيديو لما تزعم بأنه عملية إطلاق نار واستهداف لمركبات أوكرانية مدرعة.
وتُظهر اللقطات مشغلي أنظمة الصواريخ المضادة للدبابات ومجموعات "العاصفة" وهم يهاجمون جنوداً أوكرانيين ومركبات عسكرية في محيط منطقتي فوليدار وتشاسيف يار، بحسب موسكو.
الحرب ضد روسيا استنزفت صفوفها.. أوكرانيا تخفض سن التجنيد العسكري من 27 إلى 25 عامًا لتعزيز جيشها"القلق يتصاعد في واشنطن والفضل يعود لموسكو".. أوكرانيا تتحول إلى ساحة لاختبار صواريخ كوريا الشمالية حرب المسيّرات تستعر.. هجمات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا
وقالت الوزارة الروسية في بيان: "قام مشغلو أنظمة الصواريخ المضادة للدبابات التابعة لمجموعة فوستوك من القوات من بورياتيا بتدمير المركبات المدرعة ومخابئ القوات المسلحة الأوكرانية في مواقع بالقرب من فوليدار".
وأضاف البيان: "كما اقتحمت قوات المظلات في إيفانوفو معقل القوات المسلحة الأوكرانية على مشارف تشاس يار".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: سائق يدهس متظاهرين إسرائيليين مناهضين لنتنياهو في تل أبيب فيديو: تدريبات بحرية أمريكية بمشاركة اليابان وأستراليا والفلبين في بحر جنوب الصين مقتل ثلاثة عناصر من حزب الله بينهم قيادي ميداني كبير في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان أسلحة روسيا أوكرانيا الحرب في أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية أسلحة روسيا أوكرانيا الحرب في أوكرانيا إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا طوفان الأقصى مظاهرات لبنان حزب الله ناسا السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من لبنان
بات الجيش الإسرائيلي مستعداً للانسحاب من الأراضي اللبنانية، وتسليمها للجيش "ضمن المهلة الزمنية" المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أمريكية فرنسية، بحسب ما أفاد مسؤول أمني إسرائيلي رفيع.
ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، أساساً على مهلة ستين يوماً لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما، على أن ينسحب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني، ويفكك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وتم تمديد المهلة لاحقاً حتى 18 فبراير (شباط) الجاري.
وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، الخميس،: "ما زلنا منتشرين بموجب الاتفاق الذي تراقب الولايات المتحدة تنفيذه، ونعمل بشكل وثيق مع الولايات المتحدة لضمان تسليم المسؤولية إلى الجيش اللبناني، ضمن الإطار الزمني المحدد".
وجاءت تصريحاته في وقت نفذت مقاتلات إسرائيلية عمليات قصف ليلاً، أفاد جيش الدولة العبرية أنها استهدفت مواقع عسكرية تابعة لتنظيم حزب الله "تضم أسلحة وقاذفات تشكّل تهديداً مباشراً للجبهة الداخلية الإسرائيلية".
وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن طائرات إسرائيلية استهدفت مواقع قرب بلدة ياطر، كما شوهدت الطائرات الحربية تحلق فوق قرى وبلدات في جنوب لبنان.
وأفاد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أن الولايات المتحدة أبلغته بأن "الاحتلال الإسرائيلي سينسحب في 18 شباط (فبراير) من القرى التي ما زال يحتلها، ولكنه سيبقى في 5 نقاط"، وهو أمر رفضه لبنان، على حد قوله.
ولم يوضح المسؤول الإسرائيلي ما إذا كان الانسحاب يشمل هذه النقاط الخمس، لكنه أشار إلى أن الانسحاب العسكري يتم، و"الخطوة التالية من الاتفاق تنص على أننا سننسحب إلى الخط الأزرق، وسنسلم المنطقة التي ننسحب منها إلى الجيش اللبناني بشكل منظم".
لكنه لفت إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل مراقبة تحرّكات حزب الله، مضيفاً "شهدنا عدة حوادث واضحة حيث يحاول حزب الله خرق الاتفاق، مثل تسلل عناصره جنوباً بملابس مدنية، ومحاولة استعادة أو إزالة ذخيرة، إضافة إلى تهريب الأسلحة في وادي البقاع".
اتّهمت الأمم المتحدة وحزب الله إسرائيل أيضاً بارتكاب انتهاكات خلال فترة وقف إطلاق النار.