تحذير: اللحوم الحمراء يمكن أن تكون سامة للبعض
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحذير اللحوم الحمراء يمكن أن تكون سامة للبعض، شمسان وكالات وجد باحثون أن معدل إصابة الأمريكيين بحساسية قاتلة ونادرة عقب تناول اللحوم الحمراء آخذ في .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحذير: اللحوم الحمراء يمكن أن تكون سامة للبعض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان / وكالات
وجد باحثون أن معدل إصابة الأمريكيين بحساسية قاتلة ونادرة عقب تناول اللحوم الحمراء آخذ في الارتفاع.وتشير بيانات صادرة عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إلى أن نحو 450 ألف شخص قد يتأثرون بالفعل بما يُعرف باسم “متلازمة ألفا-غال” ; وهي نوع من حساسية الطعام تجاه اللحوم الحمراء وغيرها من المنتجات المشتقة من لحوم الثدييات وتسببها لدغة حشرة القراد، وهي من فصيلة العناكب.وتظهر تلك العناكب بكثرة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتنقل اللدغة جزيئا متلازمة “ألفا-غال” إلى جسم المصاب.وبالنسبة لبعض الأشخاص، فإن اللدغة كافية للتسبب بحساسية قد تؤدي أحيانا إلى الوفاة.وتتراوح أعراض متلازمة “ألفا-غال” التحسسة الخطيرة من تقلصات المعدة والإسهال. وفي حال الإصابة ينصح بتلقى العلاج في قسم الطوارئ.ولا يوجد علاج لهذه الحالة سوى تجنب تناول اللحوم الحمراء وغيرها من المنتجات المشتقة من الحيوانات الثديية، وتجنب اللدغات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحذير: اللحوم الحمراء يمكن أن تكون سامة للبعض وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون: أخطر سمكة سامة في العالم تتواجد في منطقة عربية!
شمسان بوست / متابعات:
كشفت دراسة جديدة قام بها مجموعة من العلماء، عن سم قاتل لنوع من الأسماك المتواجدة في المنطقة العربية، قد يساعد في صناعة العديد من الأدوية والشفاء من بعض الأمراض المزمنة.
ووفقا للدراسة الجديدة، يوجد نوعان من الأسماك الصخرية يعتقد العلماء أنهما أكثر الأسماك سمية على وجه الأرض، وهما سمكة “الصخر المرجانية” وسمكة “صخر مصبات الأنهار”، وتنتشر هذه الأسماك في المناطق الدافئة والضحلة من البحر الأحمر وامتداده في المحيط الهندي وصولا إلى الهادي.
وتمكن الباحثون من تحديد 3 جزيئات جديدة في سم السمك الصخري، وهي حمض “غاما أمينوبوتيريك” و”الكولين”، وإحدى نسخ “الأسيتيل كولين”، من خلال الرنين المغناطيسي النووي، والتحليل الطيفي الشامل إلى جانب تقنيات كيميائية أخرى.
وكشفت الدراسة عن مكونات سم الأسماك الصخرية والتي قد تسبب عند اللسع زيادة معدل ضربات القلب وانخفاض ضغط الدم وقد يؤدي إلى الوفاة.
وقالت الدكتورة سيلفيا لويزا ساجيومو، المؤلفة المشاركة في الدراسة والباحثة بمعهد “كيو آي إم آر بيرغوفر” للأبحاث الطبية إن “العديد من التقارير تشير إلى مسؤولية هذه الأسماك عن اللسعات الشديدة، ويُعتقد أن لدغة سمكة الصخر المرجانية قتلت صبيا يبلغ من العمر 11 عاما، في بورا بورا، عام 2018”.
عادة، عند حدوث اللسع يلاحظ ألما شديدا غير متناسب مع حجم الإصابة، وقد يمتد الألم ليشمل الطرف بالكامل والغدد الليمفاوية المرتبطة به وتظهر جروح ثاقبة بلون أزرق ووذمة موضعية جسيمة.
وتشير الدكتورة مونيكا لوبيز، العالمة المتخصصة في دراسة سموم الأسماك بمعهد “بوتانتان” للأبحاث الطبية، إلى إمكانية تصنيع أدوية طبية عن طريق معرفة التركيب الكيميائي لسموم الأسماك، وتضرب مثلا على ذلك بـ”الببتيد تي إن بي” المشتق من سم سمكة “النيكيوم”، والذي أظهر خصائص مضادة للالتهابات، كما تمت دراسته كدواء محتمل لعلاج الربو.
بدوره أكد الدكتور واين هودجسون، عالم السموم في جامعة موناش الأسترالية، أن هناك عددا من الأدوية كان أصلها من السموم، ومن أنجح الأمثلة على ذلك أدوية مثبطات الأنزيم المحول للأنغيوتنسين، والتي اشتقت من سم أفعى الحفرة البرازيلية.
وبحسب الدكتورة ساجيومو، فإن معرفة التركيب الكيميائي للسموم يمكن أن يساعد في اكتشاف أدوية جديدة كما هو الحال مع “كابتوبريل” و”بريالت”، وهما عقاران يستخدمان في جميع أنحاء العالم لعلاج ارتفاع ضغط الدم والألم المزمن، وتم اكتشافهما في سموم الثعابين والقواقع المخروطية.
يذكر، أن الأسماك الصخرية قد يصل طولها من 35 إلى 50 سنتيمترا، بلون جلد رمادي مرقط يساعدها على التمويه بين الصخور المتراكمة، والشعاب المرجانية، بغرض الافتراس والدفاع عن النفس.