???? من دون خجلة خرج حمدوك وهشتق بأن هذه البلاد تخصهم ونسي بأنه (خذلها) وقدم إستقالته
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
من دون خجلة خرج حمدوك وهشتق بأن هذه البلاد تخصهم ونسي بأنه (خذلها) وقدم إستقالته وقال رددتُ لكم أمانتكم وشمس الثورة في كبد السماء .. وكذلك خالد سلك ووجدي ومناع خصيان ( شخبوط ) الفاشلين الذين باعوا الثورة في سوق النخاسه وعجزوا عن الإمساك بمقُص ولو لختان اطفال طوال سنتين …
هاهم اليوم وبعد خمسة أعوام من الكذب والتسويف والضياع وتعليق الفشل على أعناق الأموات لم يستحوا ولم يرعوا ولم ينتبهوا بأن هذه البلد لفظتهم بعد أن أشعلوا حربها وأهلكوا ذرعها ليعلموا أن هذه البلاد لن تُخصص لهم مكان بين أرضها مرة أخرى ولو شبر واحد يدفنون فيه !!
هذه البلاد لا تخصُكم ولن تتشرف بخصيانٍ مثلكم طالما أن فيها رجال يزوفون الدموع ويبذلون الروح رخصيةً في سبيل بقاءها لتخصُهم هم وحدهم فلا مكان للخونه والمرتزقه مهمآ هشتق الخائنون!!
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هذه البلاد
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يعود للبحث في مكان اغتيال نصرالله
ديسمبر 20, 2024آخر تحديث: ديسمبر 20, 2024
المستقلة/-تعمل فرق الدفاع المدني منذ الصباح في موقع اغتيال أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله في منطقة حارة حريك لمحاولة انتشال 7 جثث لشهداء لا يزالون تحت الأنقاض منذ الـ27 من أيلول.
و قال رئيس شعبة الخدمة والعمليات جوزيف بو شعيا، أن العمل لم يتوقف على مساحة الوطن، وأن البحث عن شهداء في موقع اغتيال السيد نصر الله جاء بناء على معلومات عن وجود شهداء لا يزالون تحت الأنقاض، وأن الدفاع المدني بدأ عمله وفق الأصول، كما أنه يقوم بأعمال مماثلة في كثير من المناطق التي تعرضت للاستهدافات حيث يتم الإبلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض.
أما عن الإمكانات لدى الجهاز لرفع الأنقاض في تلك المنطقة التي وصل عمق الحفرة فيها إلى أمتار كثيرة، يوضح أنهم يقومون بعملهم ضمن الإمكانات المتاحة وبالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية والدولية الصليب الأحمر والبلديات.
ولا يستبعد الوصول إلى المفقودين رغم مرور أكثر من 3 أشهر على استهداف المبنى، وقد بدأت الفرق عملها منذ اليوم، ويوضح أن بلديات المنطقة تقوم بتأمين الآليات الضخمة للمساعدة في إنجاز العمل.
ونفي أن يكون لديه معلومات عن هوية المفقودين في المبنى المذكور ولكن الأخبار التي وصلتهم تفيد بوجود عدد من المفقودين تحت الأنقاض.
واوضح أن البحث لا يقتصر على العمل في موقع الاغتيال ، وأنه يجري داخل مبنى منهار جزئيًا في منطقة برج البراجنة حيث تم العثور على شهيدة والبحث مستمر عن شهيد آخر.
ويتحدث عن وجود شهداء تحت الأنقاض في قرى الجنوب استطاع الدفاع المدني الوصول إلى بعضهم، فيما لم يستطع الوصول إلى الآخرين حيث لا يمكنهم الدخول إلا إلى المناطق التي يبلغهم الجيش بإمكانية الدخول إليها.
ويوضح بو شعيا، أن الكثير من الجثث تحللت بفعل مرور الزمن على بقائها تحت الأنقاض مما يجبر المعنيين على إجراء فحوص الحمض النووي للتعرف على أصحابها.
المصدر: ليبانون ديبايت