???? من دون خجلة خرج حمدوك وهشتق بأن هذه البلاد تخصهم ونسي بأنه (خذلها) وقدم إستقالته
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
من دون خجلة خرج حمدوك وهشتق بأن هذه البلاد تخصهم ونسي بأنه (خذلها) وقدم إستقالته وقال رددتُ لكم أمانتكم وشمس الثورة في كبد السماء .. وكذلك خالد سلك ووجدي ومناع خصيان ( شخبوط ) الفاشلين الذين باعوا الثورة في سوق النخاسه وعجزوا عن الإمساك بمقُص ولو لختان اطفال طوال سنتين …
هاهم اليوم وبعد خمسة أعوام من الكذب والتسويف والضياع وتعليق الفشل على أعناق الأموات لم يستحوا ولم يرعوا ولم ينتبهوا بأن هذه البلد لفظتهم بعد أن أشعلوا حربها وأهلكوا ذرعها ليعلموا أن هذه البلاد لن تُخصص لهم مكان بين أرضها مرة أخرى ولو شبر واحد يدفنون فيه !!
هذه البلاد لا تخصُكم ولن تتشرف بخصيانٍ مثلكم طالما أن فيها رجال يزوفون الدموع ويبذلون الروح رخصيةً في سبيل بقاءها لتخصُهم هم وحدهم فلا مكان للخونه والمرتزقه مهمآ هشتق الخائنون!!
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هذه البلاد
إقرأ أيضاً:
أمريكية تزن 154 كغ قتلت ابنها بالجلوس عليه!
في واقعة مأساوية هزت أمريكا، قتلت أم تزن 154 كغ، طفلها البالغ من العمر 10 سنوات، بالجلوس عليه لمدة 7 دقائق حتى وافته المنية مختنقاً.
وحُكم على جينيفر لي ويسلون، أم حاضنة، في ولاية إنديانا الأمريكية، بالسجن لمدة 6 سنوات بعد إدانتها بقتل الطفل داكوتا ليفي في حادثة مروعة، وجاء ذلك عقب معاقبتها الطفل بشكل قاسٍ بعد أن هرب من المنزل مستنجداً بأحد الجيران لإنقاذه من سوء معاملتها.
روى الجار أن الطفل داكوتا أخبره بأنه تعرض للضرب على يد والديه بالتبني ومُنع من التواصل مع مركز التبني.
لكن بعد لحظات من استنجاده، وصلت ويسلون وسحبت الطفل بعنف إلى داخل المنزل. وهناك، سمع الجار صوت صراخ الطفل، ثم توقف فجأة عندما اختنق، لتتحول الواقعة إلى مأساة مروعة.
وبحسب تحقيق الطب الشرعي، تبين سبب الوفاة أنه عانى من تلف في الأعضاء والأنسجة، ونزيف في الرئة والكبد، وعليه أصدر مكتب الطب الشرعي، حكماً يفيد بأنه توفى نتيجة الاختناق الميكانيكي.
ووفق اعترافات جينيفر، فقد ألقى الطفل بنفسه على الأرض في منزلها، فاستلقت على بطنه وجلست عليه لمدة 5 دقائق تقريباً، وعند هذه النقطة توقف عن الحركة، مشيرة إلى أنها اعتقدت أنه يكذب.
وبعد أن وصول رجال الشرطة إلى المنزل، وجدوا أن الطفل لم يكن يتنفس، كما وجدوا كدمات على الجزء السفلي من رقبته وصدره، ونقل فوراً إلى مستشفى في ساوث بيند، وأُعلن عن وفاته بعد يومين.
ووصف الأطباء الحادث بأنه جريمة قتل.