عربي21:
2025-03-15@07:54:54 GMT

هل يكون إمام أوغلو الرئيس المقبل لتركيا؟

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

ما زالت نتائج الانتخابات المحلية التركية تطرح أسئلة تبحث لها عن إجابات، ولا سيما فيما يتعلق بتبعاتها السياسية، ولعل الأهم والأكثر جذباً للاهتمام منها ما يرتبط بمستقبل الحكم في البلاد. ومن أهم ما يثير الاهتمام البحثي فرص رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو في الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة والفوز بها.



كمنطلق، أتت الانتخابات المحلية الأخيرة بعد عشرة أشهر فقط من انتخابات رئاسية وبرلمانية حاسمة ومصيرية جدد فيها الناخبون لأردوغان عهدته الرئاسية وأغلبية البرلمان لتحالف الجمهور الحاكم. هذا، مع معطيات إضافية، دعّم فرضية "التصويت الاحتجاجي" او "التصويت العقابي" في الاستحقاق الأخير أكثر مما أوحى بتغيير جذري في توجهات التصويت فضلاً عن تغيرات فكرية وأيديولوجية عميقة ومؤثرة في الشارع التركي.

ثمة دافعان رئيسان لطرح هذا السؤال اليوم، أولهما طموح الرجل السياسي، وثانيهما فوزه المكرر ببلدية إسطنبول الكبرى. طموح إمام أوغلو برئاسة البلاد ليس بخافٍ، ويكاد يكون هناك إجماع بأنه لا ينظر لبلدية إسطنبول إلا كمحطة تنقله للرئاسة، تماماً كما كانت مع أردوغان سابقاً. لازمه هذا الطموح قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وصدرت منه إشارات على رغبته أن يكون المرشح التوافقي للمعارضة "القادر على الفوز" على الرئيس أردوغان، لكنه اصطدم بفيتو من رئيس حزبه ـ آنذاك ـ كمال كليجدارأوغلو الذي فرض نفسه هو مرشحاً توافقياً للمعارضة.

كلفت خسارة الانتخابات كليجدارأوغلو رئاسة حزبه الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة في البلاد، إذ واجهه تيار يطالب بالتغيير والتجديد بقيادة إمام أوغلو نفسه، قبل أن يتراجع الأخير لصالح حليفه أوزغور أوزال الذي أصبح رئيس الحزب. كثير من التحليلات يرى بأن أوزال مجرد رئيس انتقالي سيترك لاحقاً رئاسة الحزب لإمام أوغلو، ليستطيع الأخير الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة (إذ يملك رئيس الحزب صلاحيات شبه مطلقة في هذا الإطار)، والبعض يرى أن ثمة اتفاقاً ضمنياً بين الرجلين يقضي بترشيح إمام أوغلو لرئاسة البلاد في حال فاز أوزال برئاسة الحزب وهو ما حصل.

وأما فوز إمام أوغلو برئاسة بلدية إسطنبول الكبرى، الأهم والأكبر وذات الرمزية الأعلى في البلاد، فأتى بعد حملة انتخابية مركّزة للعدالة والتنمية قادها أردوغان نفسه لاستعادتها، وهو فوز مضاعف إذ أتى بفارق مريح عن منافسه مراد كوروم. أعاد هذا الفوز تنشيط شعار "من يكسب إسطنبول يكسب تركيا، ومن يخسرها يخسر تركيا"، بيد أن هذا الشعار ليس دقيقاً ولا يؤخذ على إطلاقه. راج هذا الشعار في عهد أردوغان الذي انتقل من رئاسة البلدية لرئاسة الوزراء ثم رئاسة البلاد، ثم طمحت المعارضة في رئاسة البلاد في 2023 بعد فوزها بالبلدية (ومعها بلدية أنقرة الكبرى) في 2019، إلا أن ذلك لم يحصل. وعليه، يكون أردوغان الذي ثبّت الشعار هو من أبطله لاحقاً، ما يبقي الكلام في إطار التحفيز لا على صعيد المعادلات السياسية الحتمية.

الآن، وبين يدي السؤال، يبدو من المفيد التذكير ببعض الحقائق المرتبطة بالمشهد السياسي التركي الداخلي. أولاها أن الاستقطاب السياسي العميق في البلاد أضر بالعدالة والتنمية، ذلك أنه يتراجع في المنافسات الانتخابية رغم أنه ما زال في صدارة المشهد السياسي في البلاد كحزب وشخص (أردوغان)، والسبب هو تكتل أصوات المعارضة في مواجهته، إن كان بشكل رسمي كما حصل في الانتخابات الرئاسية 2023 أو على صعيد توجهات الناخبين في الانتخابات المحلية الأخيرة.

والحقيقة الثانية أن حزب العدالة والتنمية يحكم البلاد منفرداً، وفي مواجهة معارضة مشتتة وضعيفة، منذ أكثر من 21 عاماً، وبات يعاني في السنوات الأخيرة من مشاكل الأحزاب التي تحكم طويلاً من ترهل وضعف الأداء وتراجع الإنجاز والمحسوبيات وشُبَهات الفساد، إضافة إلى أنه يواجه صعوبة متزايدة في إقناع الأجيال الجديدة من الشباب الراغب في التجديد. ولذلك ثمة منحى مستمر في التراجع للحزب في العقد الأخير، ولذلك أيضاً فاز أردوغان بفارق ضئيل نسبياً وفي جولة إعادة أمام منافس ضعيف عُدَّ من قبل الكثيرين اختياراً خاطئاً لخوض الرئاسيات.

فهل يعني ذلك أن أردوغان والعدالة والتنمية سيستمران في التراجع في المستقبل ما يضمن لإمام أوغلو الرئاسة في 2028؟ بمعنى، إذا كان كليجدارأوغلو "المرشح الخطأ" الذي لم يحظ بدعم بعض أطياف المعارضة خسر بفارق غير كبير أمام أردوغان، ألا يمكن الجزم بفوز إمام أوغلو الذي سيحظى على الأغلب بدعم معظم أطياف المعارضة، لا سيما مع فوزه المتجدد بإسطنبول وأنه لن يواجه أردوغان في الانتخابات المقبلة على الأغلب؟

لا شك أن طموح الرجل قائم، بل وتعزز كثيراً بعد نتائج الانتخابات الأخيرة، التي قال عنها رئيس حزبه أوزال إنها تشير إلى رغبة الشعب في طريقة حكم وإدارة مختلفة. ولا شك أنه سيكون في مقدمة المرشحين المحتملين للرئاسة في الانتخابات المقبلة إذا لم يختلف مع أوزال (وهو احتمال يبقى قائماً في السياسة التركية شديد التقلب)، لا سيما وهو يحمل رمزية "الشخص الذي هزم العدالة والتنمية مرتين"، والتصويت الأخير له دليل على ذلك.

من المهم في هذا السياق التذكير بأن نتائج الانتخابات المحلية الأخيرة لا تقول إن الناخبين قد انفضوا عن أردوغان وحزبه بالضرورة، فالأمر أقرب لرسالة احتجاج ومطالب بالتغيير، ما يعني أن الكرة في ملعب الرئيس والحزب الحاكم في كيفية التعاطي مع رسائل الصندوق والتجاوب معها واستعادة ثقة الناخبين وهدم "الجدران" التي ارتفعت بين الحزب وأنصاره على حد تعبير أردوغان.

إذا كان الرئيس الأسبق سليمان دميريل قال يوماً إن "24 ساعة مدة طويلة في السياسة التركية"، فإن السنوات الأربع القادمة مدة طويلة جداً جداً تحول دون إمكانية توقع المشهد السياسي في البلاد وقت الانتخابات المقبلة، فضلاً عن الجزم بمن سيفوز بها.من جهة ثانية، صحيح أنها العهدة الأخيرة دستورياً لأردوغان، لكن ذلك ليس أمراً حتمياً ومقطوعاً به، ذلك أنه في حالة تقرير البرلمان انتخابات مبكرة سيكون من حق الرئيس وفق الدستور الترشح مرة جديد، وهو ما أشار له القيادي في الحزب بكير بوزداغ. وهذا يعني أن العدالة والتنمية سيكون أمام معضلة، فترشح أردوغان مجدداً سيكون مخاطرة كبيرة قد ينتج عنها تصويت عقابي أشد وطأة من الحالي، بينما سيكون سؤال الخليفة أو المرشح – في حال غياب أردوغان – التحدي الأكبر الذي يواجهه الحزب منذ تأسيسه ربما. هناك شخصيات قيادية في الحزب ولا شك، لكن لا يبدو أن أياً منها يحظى بالإجماع بما يؤهله للحفاظ على الحزب موحداً وقوياً فضلاً عن الفوز بالرئاسة. فما بالنا وسؤال ما بعد أردوغان ليس مطروحاً على طاولة الحزب أصلاً حتى لحظة كتابة هذه السطور، وربما لا يطرح لمدة غير بسيطة مستقبلاً؟!.

من جهة ثالثة، ثمة عوامل عديدة مؤثرة في نتائج الانتخابات من الصعب الجزم بأمرها منذ الآن، وفي مقدمتها الظروف السياسية والاقتصادية التي ستجرى الانتخابات في ظلها، ومدى نجاح أردوغان والعدالة والتنمية في معالجة المشاكل الاقتصادية الحالية، وكيفية تجاوب الأخير مع رسائل التصويت الاحتجاجي، ومدى نجاح إمام أوغلو في رئاسة بلدية إسطنبول، وأسماء المرشحين للرئاسة، ومنظومة التحالفات بين مختلف الأحزاب والتيارات السياسية والفكرية، وحجم وحضور الأحزاب المختلفة في توقيت الانتخابات ..الخ.

وإذا كان الرئيس الأسبق سليمان دميريل قال يوماً إن "24 ساعة مدة طويلة في السياسة التركية"، فإن السنوات الأربع القادمة مدة طويلة جداً جداً تحول دون إمكانية توقع المشهد السياسي في البلاد وقت الانتخابات المقبلة، فضلاً عن الجزم بمن سيفوز بها.

وعليه، ختاماً، يبدو سؤال فرص إمام أوغلو في الانتخابات الرئاسية المقبلة سابقاً جداً لأوانه، رغم التأكيد على طموح الرجل وتعاظم فرصه عن السابق، لا سيما في ظل حالة التراجع التي يعاني منها العدالة والتنمية. ولذلك سيكون مفتاح الإجابة على هذا السؤال بيد أردوغان والعدالة والتنمية قبل أي طرف آخر بمن فيهم إمام أوغلو نفسه. ذلك أن تفاعله مع نتائج الانتخابات المحلية الأخيرة سيحدد الكثير مما سيترتب عليها، حيث سيحكم أنصاره وعموم الشارع في تركيا ما إذا كان تفاعله معها حقيقياً وعميقاً ومؤثراً أم شكلياً وغير مؤثر، الأمر الذي سيحدد إذا كان التصويت العقابي في البلديات الأخيرَ من نوعه أم سيتبعه ما هو أقسى منه في الرئاسيات والبرلمان.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الانتخابات تركيا البلديات تركيا انتخابات رأي بلديات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الانتخابات المحلیة الأخیرة الانتخابات المقبلة العدالة والتنمیة نتائج الانتخابات بلدیة إسطنبول فی الانتخابات رئاسة البلاد إمام أوغلو مدة طویلة فی البلاد إذا کان لا سیما ذلک أن

إقرأ أيضاً:

مارك كارني يؤدي اليمين رئيسًا لوزراء كندا وسط حرب تجارية مع واشنطن

كان الحزب الليبرالي الحاكم يواجه هزيمة تاريخية مؤكدة في الانتخابات هذا العام، قبل أن يشعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المشهد بإعلانه حربًا اقتصادية على كندا، ملوّحًا بضمها كـ"الولاية الحادية والخمسين"، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا وقلبت المعادلات السياسية داخل البلاد.

اعلان

أدى مارك كارني، الخبير الاقتصادي والمحافظ السابق لبنك كندا، اليمين الدستورية كرئيس وزراء جديد، خلفًا لجاستن ترودو، الذي أعلن استقالته في يناير/كانون الثاني لكنه بقي في السلطة حتى انتخاب الحزب الليبرالي الحاكم لزعيم جديد.

يتولى كارني المنصب في مرحلة حساسة، حيث يواجه تحديات كبيرة، على رأسها الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إضافة إلى تهديده بضم كندا كولاية أمريكية، فضلاً عن الانتخابات الفيدرالية المتوقعة قريبًا.

ويُرجح على نطاق واسع أن يعلن رئيس الوزراء الجديد عن انتخابات عامة في الأيام أو الأسابيع المقبلة، وسط تحولات سياسية غير مسبوقة.

وكان الحزب الليبرالي الحاكم في طريقه إلى هزيمة تاريخية في الانتخابات المقبلة، قبل أن يقلب ترامب المشهد بإعلانه حربًا اقتصادية وتهديده بضم البلاد، وهو ما منح الحزب فرصة غير متوقعة لاستعادة موقعه السياسي، وربما الخروج من الانتخابات المقبلة في الصدارة.

Prime minister-designate Mark Carney arrives for a swearing in ceremony at Rideau Hall in Ottawa, 14 March, 2025AP Photo

وأكد كارني استعداده للاجتماع مع ترامب، لكنه اشترط أن يُظهر ترامب احترامًا للسيادة الكندية وأن يكون مستعدًا لاعتماد نهج أكثر شمولية في التجارة، في إشارة إلى الحاجة لحوار أكثر توازناً بين البلدين.

في المقابل، صعّد ترامب إجراءاته الاقتصادية ضد كندا، حيث فرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على الصلب والألمنيوم الكندي، وهدد بفرض تعريفات شاملة على جميع المنتجات الكندية بحلول 2 أبريل. كما استخدم الضغط الاقتصادي في تصريحاته بشأن احتمال ضم كندا، معتبرًا الحدود مجرد "خط خيالي"، وهو ما أثار غضبًا واسعًا في البلاد.

Relatedحرب التعريفات.. كندا تفرض رسوما جمركية على الواردات الأمريكية ردا على رسوم ترامببعد تهديد ووعيد.. ترامب يتراجع ويؤجل لمدة شهر فرض رسوم جمركية على كندا والمكسيكمارك كارني سيصبح رئيس وزراء كندا المقبل خلفا لجاستن ترودو تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم

أدت هذه التوترات إلى ردود فعل غاضبة من الكنديين، حيث واجه النشيد الوطني الأمريكي صيحات استهجان خلال مباريات دوري الهوكي الوطني ودوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين. كما قام العديد من المواطنين بإلغاء رحلاتهم إلى الولايات المتحدة، واتجهوا إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية متى أمكنهم ذلك.

في ظل هذا التصعيد، شهدت النزعة القومية الكندية تصاعدًا ملحوظًا، مما أدى إلى تعزيز مكانة الحزب الليبرالي، الذي استفاد من هذه الموجة الوطنية بتحقيق تحسن في استطلاعات الرأي، ما قد يمنحه دفعة قوية في الانتخابات المقبلة.

Steel workers work at the ArcelorMittal Dofasco steel plant in Hamilton, 12 March, 2025AP Photo

وسيواجه كارني، الخبير الاقتصادي البارز والمحافظ السابق لبنك كندا وبنك إنجلترا، تحديًا جديدًا يتمثل في قيادة البلاد خلال النزاع التجاري المتصاعد مع الولايات المتحدة.

وأعرب رئيس الوزراء الكندي السابق، جان كريتيان، عن ثقته في قدرة كارني على إدارة الأزمة، قائلاً للصحفيين: "سيبلي بلاءً حسنًا، فهو يحظى باحترام واسع على المستوى الدولي".

إلا أن كريتيان شدد على تعقيد المهمة التي تنتظر رئيس الوزراء الجديد، مؤكدًا أن "لا حلول سحرية" للوضع الراهن. وأضاف: "هذا ليس وضعًا عاديًا؛ لم نشهد من قبل رئيسًا أمريكيًا يغيّر رأيه كل خمس دقائق، ما يخلق مشاكل في كل مكان، وليس فقط في كندا".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حرب التعريفات.. كندا تفرض رسوما جمركية على الواردات الأمريكية ردا على رسوم ترامب تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم مارك كارني سيصبح رئيس وزراء كندا المقبل خلفا لجاستن ترودو كندادونالد ترامبالرسوم الجمركيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext جدل حول زيارة رجال دين دروز للجولان وأهالي حضر يحذرون من "مخطط للانقسام" يعرض الآنNext العراق يعلن مقتل "أبو خديجة" القيادي البارز في داعش ومن أخطر الإرهابيين في العالم يعرض الآنNext اتفاق تاريخي في ألمانيا حول الديون لبدء تمويل الإنفاق الدفاعي يعرض الآنNext شراكة جديدة بين أوروبا وإفريقيا للاستثمار في الثروة المعدنية والطاقة الخضراء يعرض الآنNext حماس توافق على الإفراج عن رهينة أمريكي-إسرائيلي واحد وجثث 4 آخرين من مزدوجي الجنسية اعلانالاكثر قراءة كيف تنظر الدول الأوروبية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في محيط العمل؟ مصارع مصري يدخل موسوعة "غينيس" بعد أن سحب بأسنانه قطارا يزن 279 طنّا آخر حلقات مسلسل غرينلاند.. ترامب يقترح ضم الجزيرة إلى حلف الناتو سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرى هل كان دونالد ترامب فعلا عميلا للمخابرات السوفياتية تحت اسم "كراسنوف"؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالاتحاد الأوروبيدونالد ترامبإسرائيلسورياروسياالصيندفاعالصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبيةغزةالذكاء الاصطناعيسوق المواد الأوليةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • مارك كارني يؤدي اليمين رئيسًا لوزراء كندا وسط حرب تجارية مع واشنطن
  • بن شرادة: هدف حكومة الدبيبة قد يكون تعطيل وعرقلة الانتخابات وإرباك المشهد السياسي
  • هل تطيح الشهادة المزورة بترشح إمام أوغلو للانتخابات الرئاسية في تركيا؟
  • الحَرْبُ مُنْعَطَفٌ تِكْتِيكِيٌّ أَمْ مُطَبٌّ دْيالِكْتِيكِيٌّ (5)
  • الحزب الديمقراطي يفوز في الانتخابات البرلمانية بغرينلاند
  • الحزب الديمقراطي يحقق فوز مفاجئ في غرينلاند وسط تهديدات ترامب
  • بالتزامن مع خطة ترامب..المؤيدون للاستقلال يفوزون بالانتخابات في غرينلاند
  • أردوغان: يتم تحضير كمين قذر لتركيا
  • أردوغان يرحب بلقاء وفد الحزب الكردي!
  • الحزب الديمقراطي يفوز بانتخابات غرينلاند وتقدم للقوميين