مؤشر ثقة الاستثمار العالمي: العراق يُحقق تقدمًا في مجال التجارة الإلكترونية
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أبريل 8, 2024آخر تحديث: أبريل 8, 2024
المستقلة/- احتلت العراق المرتبة العاشرة على مستوى الدول العربية، و86 عالمياً، من حيث سهولة ممارسة أعمال التجارة الإلكترونية والرقمية، وفقًا لمؤشر ثقة الاستثمار العالمي لعام 2024 الصادر عن مجلة ceoworld.
معايير التصنيف:
إمكانات السوق:حجم السوق ونموه.القوى العاملة الماهرة وريادة الأعمال:توفر المهارات الرقمية وروح المبادرة.الإطار المؤسسي والابتكار:وجود القوانين والأنظمة الداعمة للاقتصاد الرقمي.الأمن والخصوصية:ضمان سلامة البيانات الشخصية وحماية المستخدمين.السياسات الحكومية:وجود سياسات داعمة للتجارة الإلكترونية والاقتصاد الرقمي.
الدول المُتقدمة:
الولايات المتحدة:احتلت المرتبة الأولى كأفضل دولة في العالم من حيث سهولة ممارسة الأعمال التجارية الإلكترونية والرقمية.الصين:احتلت المركز الثاني.اليابان:احتلت المركز الثالث.المملكة المتحدة:احتلت المركز الرابع.ألمانيا:احتلت المركز الخامس.الدول العربية المُتقدمة:
الإمارات العربية المتحدة:احتلت المركز الأول عربياً.السعودية:احتلت المركز الثاني عربياً.الأردن:احتلت المركز الثالث عربياً.لبنان:احتلت المركز الرابع عربياً.مصر:احتلت المركز الخامس عربياً.مُؤشرات العراق:
القوى العاملة:بلغت نسبة القوى العاملة فيه 40.63 نقطة.إمكانية التسوق:بلغت 83.08 نقطة.التحديات:
البنية التحتية:ضعف البنية التحتية الرقمية في العراق.الأمن السيبراني:انتشار المخاطر الأمنية السيبرانية.الوعي الرقمي:قلة الوعي الرقمي لدى بعض فئات المجتمع.الفرص:
سوقٌ ضخم:يمتلك العراق سوقًا ضخمًا يُمكنه جذب الاستثمارات في مجال التجارة الإلكترونية.الشباب:تشكل فئة الشباب نسبة كبيرة من سكان العراق، ممّا يُعدّ فرصةً لتعزيز استخدام التكنولوجيا الرقمية.يُعدّ احتلال العراق المرتبة العاشرة عربياً و86 عالمياً في سهولة ممارسة أعمال التجارة الإلكترونية والرقمية إنجازًا مُهمًا، لكنّه يتطلب بذل المزيد من الجهود لتحسين البنية التحتية الرقمية، وتعزيز الأمن السيبراني، ونشر الوعي الرقمي، لكي يُصبح العراق مركزًا إقليميًا للتجارة الإلكترونية والاقتصاد الرقمي.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: التجارة الإلکترونیة احتلت المرکز
إقرأ أيضاً:
تتويج أبناء أسرة الأمن الوطني الفائزين في المسابقة القرآنية الرمضانية بالدارالبيضاء
زنقة20ا الرباط
نظمت ولاية أمن الدار البيضاء، اليوم الخميس، مسابقة في حفظ وتجويد القرآن الكريم، لفائدة أبناء وأيتام موظفي الأمن الوطني، وذلك بمناسبة شهر رمضان الفضيل.
وعرفت هذه المسابقة القرآنية، المنظمة بتنسيق مع مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني، تحت إشراف المجلس العلمي الجهوي لجهة الدار البيضاء – سطات، مشاركة 21 مرشحا من الجنسين، وشملت ثلاثة أصناف تهم الحفظ، والترتيل والتجويد.
وفي ختام هذه المسابقة تم الإعلان عن الفائزين في الأصناف الثلاثة، بحضور ،على الخصوص، والي جهة الدار البيضاء-سطات، عامل عمالة الدار البيضاء، محمد امهيدية، ووالي أمن الدار البيضاء، عبد الله الوردي، وعامل عمالة مقاطعات الدار البيضاء-أنفا، عزيز دادس، ومدير مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية، توفيق سيتري، ورئيس المجلس العلمي لجهة الدار البيضاء-سطات، محمد مشان.
وهكذا، في صنف التجويد، عادت المرتبة الأولى إلى سارة أملوي، متبوعة بأمين أملوي الذي حاز على المرتبة الثانية ، فيما كانت المرتبة الثالثة من نصيب إياد العوفير.
وفي صنف الحفظ، آلت المرتبة الأولى لفاطمة الزهراء اليومي ، وعادت المرتبة الثانية إلى عبد الله اليومي، فيما حل بهاء الدين شاكر في المرتبة الثالثة.
وفي ما يخص صنف الترتيل، عادت المرتبة الأولى لريان الطاهري العلوي، متبوعا بعبد الرحمان اليومي الذي حل في المرتبة الثانية، فيما حاز محمد عمران مران على المرتبة الثالثة.
وبهذه المناسبة، قال والي أمن الدار البيضاء، في كلمة ألقاها نيابة عنه رئيس المصلحة الإدارية الولائية بولاية أمن الدار البيضاء، عثمان أرشيع، إن هذه المسابقة الرمضانية تندرج في إطار البرامج الثقافية والاجتماعية التي تنظمها المديرية العامة للأمن الوطني لفائدة متقاعديها وموظفيها وذوي الحقوق، تحت إشراف مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني.
وأكد أن هذه المبادرة تشكل تجسيدا للعناية الخاصة التي توليها المديرية العامة للأمن الوطني لأبناء وأيتام موظفي الأمن عموما، والمبدعين والمتألقين منهم خصوصا، قصد تشجيعهم وحثهم على مزيد من الاجتهاد والتميز.
وأوضح أن هذه المسابقة القرآنية تمت وفق القواعد الفقهية المغربية، تحت إشراف لجنة تحكيم تضم فقهاء محنكين ينتمون إلى المجلس العلمي الجهوي لجهة الدار البيضاء-سطات، في جو يسوده الخشوع والانضباط والاحترام.
وأضاف أن المسابقة، التي تروم تشجيع الناشئة على حفظ وتجويد القرآن وتحفيزهم على تدبر معانيه، شكلت مناسبة لاكتشاف مواهب متميزة سواء في الحفظ أو التجويد أو الترتيل.