ميناء دمياط يستقبل 63 ألف طن قمح على متن سفينة قادمة من روسيا
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أكدت هيئة ميناء دمياط، أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 7 سفن، بينما غادرت 8 سفن، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 40 سفينة، منها السفينة «SCARLET LADY» التي ترفع علم مالطا، ويبلغ طولها 225 مترا، وعرضها 32 مترا، وقادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ63 ألف طن من القمح لصالح هيئة السلع التموينية.
وأكدت هيئة ميناء دمياط، في بيان، جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال ناقلات القمح، لضمان توافر السلع الاستراتيجية وتلبية احتياجات المواطنين من القمح.
حركة الصادرات والوارداتوبحسب بيان الهيئة، سجلت حركة الصادر من البضائع العامة 54038 طنا، تشمل 2450 طن علف بنجر، و2615 طن مولاس، و10984 طن كلينكر صب، و22888 طن يوريا صب، و1550 طن أسمنت صب، و13551 طن بضائع متنوعة.
كما سجلت حركة الوارد من البضائع العامة 35890 طنا، تشمل 15200 طن قمح، و1530 طن ذرة، و9257 طن خردة، و7434 طن حديد، و2469 طن أبلاكاش.
رصيد صومعة الحبوبوبلغت حركة الصادر من الحاويات 752 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الواردة 202 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3904 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 4040 طنًا.
بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 170305 طنًا، كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3658 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم أبو راضي والقليوبية، وسجل عدد الشاحنات دخولًا وخروجًا 6634 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط هيئة ميناء دمياط القمح البضائع العامة میناء دمیاط
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض 3 صواريخ قادمة من لبنان.. وأمر بالرد المناسب
قال الجيش الإسرائيلي، السبت، إن إسرائيل اعترضت 3 صواريخ قادمة من لبنان، على الرغم من وقف إطلاق النار الذي أدى إلى انخفاض نسبي في العنف بين الجانبين.
وحمل وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس "الحكومة اللبنانية مسؤولية الهجمات الصاروخية من أراضيها".
وقال كاتس إنه أمر الجيش بالرد المناسب على إطلاق الصواريخ من لبنان.
ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل أيضا تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.
وأبقت إسرائيل رغم انتهاء المهلة لسحب قواتها من جنوب لبنان في 18 فبراير بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، على وجودها في 5 نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، مما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، قد وضع حدا للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل، ونص على سحب الأخيرة قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.