تنظم فرقة البحث التكويني الجامعي “الأمن السيبراني والسيادة الرقمية في عصر الذكاء الاصطناعي في الجزائر، الطبعة الأولى من المسابقة الوطنية حول الإعلام والاتصال والأمن السيبراني تحت شعار ” من أجل ثقافة جامعية سيبرانية”.

وحسب بيان لجامعة الجزائر 3، فإن تنظيم هذه المسابقة جاء بمناسبة اليوم العالمي للصحافة المصادف لـ 03 ماي من كل سنة.

وبرعاية كل من مدير جامعة الجزائر 3 ، الأستاذ الدكتور خالد رواسكي وعميدة كلية علوم الإعلام والاتصال الأستاذة الدكتورة مليكة عطوي. الطبعة الأولى من المسابقة الوطنية حول الإعلام والاتصال والأمن السيبراني تحت شعار ” من أجل ثقافة جامعية سيبرانية”.
وتتمحور المسابقة حول أحد المواضيع الآتية: الاتصال الرقمي والأمن السيبراني، الاتصال المؤسساتي الرقمي. والأمن السيبراني، الإعلام الرقمي والأمن السيبراني، الاتصال الرقمي واليقظة الإستراتيجية. التربية الرقمية والتهديدات السيبرانية، منصات التواصل الاجتماعي والتضليل الإعلامي، التضليل الإعلامي والسيادة الرقمية.
ويمكن للمترشحين المشاركة حسب الفئات التالية: فئة الأساتذة والباحثين: أحسن مقال علمي. فئة طلبة الدكتوراه: أحسن مقال علمي، فئة طلبة ليسانس وماستر : أحسن عمل إعلامي مقال، فيديو، تصميم. أو عرض علمي صورة، رسم لوحة كاريكاتور، روبورتاج، تحقيق…)، يضيف البيان.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه المسابقة الوطنية حول الإعلام والاتصال والأمن السيبراني تهدف إلى تحفيز الطلبة والباحثين. في النشر العلمي والإبداع والابتكار في تخصص علوم الإعلام والاتصال في مجال الأمن السيبراني. المساهمة في نشر الوعي السيبراني لدى الأسرة الجامعية خصوصا وفي المجتمع عموما.
أما بخصوص شروط المشاركة في هذه المسابقة وفيما يتعلق بالمضمون، يجب أن يكون المقال العلمي أصيلا. ولم ينشر في أي مجلة وطنية أو دولية ولم يشارك به المترشح في أي تظاهرة وطنية أو دولية. أن يكون عمل الطالب أصيلا ومن جهده وغير مقتبس أو منقول، يشترط في عمل الطالب. ألا يكون قد بث أو نشر في أي وسيلة إعلامية أو إلكترونية، أن يساهم العمل المرشح للمسابقة. في تبسيط مفهوم الأمن السيبراني وتنمية الثقافة السيبرانية وتعزيزها لدى الجمهور المستهدف.
أما من حيث الشكل، يمكن للأستاذ أو الطالب المشاركة باللغة العربية أو إحدى اللغات الأجنبية، يشترط على المترشح المشاركة بعمل واحد فقط.
حيث يشترط في المقال العلمي مايلي: أن يكون المقال بصيغة وورد وpdf، مشروع PRFU، ضرورة إدراج ملخص مختصر وشامل لمحتوى المقال باللغة العربية والانجليزية. مهما كانت لغة المقال العلمي المعتمدة وذلك في فقرتين ، مع اعتماد 14 حجم الخط SakkalMajalla. كتابة المقال بخط SakkalMajalla حجم 14، تدوين المراجع يكون في آخر المقال بطريقة آلية (خط Times New Roman حجم 10 ). وباعتماد أسلوب (APA) ، وذلك بذكر صاحب المرجع والسنة بين قوسين في قلب النص (2006 ,Brown). على أن يدون المرجع كاملا في قائمة المراجع كالآتي: المؤلفات المؤلف (ة)، عنوان الكتاب، الناشر (مكان النشر : الناشر، سنة النشر)، الصفحة. المقالات المؤلف (ة)، عنوان المقال، اسم المجلة، المجلد العدد السنة، الصفحة.
المداخلات المؤلف (ة)، عنوان المداخلة عنوان المؤتمر، تاريخ الانعقاد الجامعة البلد.
مواقع الانترنيت : اسم الكاتب (السنة)، العنوان الكامل للملف.

وترسل كافة الأعمال مرفوقة بنسخة من إثبات الهوية ( البطاقة المهنية للأستاذ ، بطاقة الطالب ) إلى البريد الإلكتروني التالي: [email protected]
يشار أن آخر أجل لإرسال الأعمال سيكون يوم 28 أفريل 2024، وحفل تكريم الفائزين سيكون بتاريخ 07 ماي 2024. كما تكرم أحسن الأعمال الأولى من كل فئة بجوائز تشجيعية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

دار الافتاء: يستحب تغيير الاسم إلى أحسن منه إذا كان من هذه الأسماء

أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم تغيير الاسم إلى اسم أحسن منه، وذلك في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وقالت دار الإفتاء، ان تغيير الاسم إلى غيره قد يكون واجبًا؛ وذلك إذا كان الاسم خاصًّا بالله سبحانه وتعالى؛ كالخالق، أو بما لا يليق إلا به سبحانه وتعالى؛ كحاكم الحكام، أو بما فيه إضافة العبودية لغيره تعالى؛ كعبد شمس ونحو ذلك، ويُستحب تغييره إلى أحسن منه إذا كان من الأسماء التي تَكْرَهُها النفوس وتنفر منها؛ كحَرْب، وكل اسم يستقبح نفيه؛ كرباح، وأفلح، وكل اسم فيه تزكية للنفس وتعظيم لها؛ كالأشرف والتقي ونحوهما؛ لما جاء عن سعيد بن المسيب عن أبيه رضي الله عنهما: أَنَّ أَبَاهُ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ فَقَالَ: «مَا اسْمُكَ؟» قَالَ: حَزْنٌ، قَالَ: «أَنْتَ سَهْلٌ» قَالَ: لَا أُغَيِّرُ اسْمًا سَمَّانِيهِ أَبِي؛ قَالَ ابْنُ المُسَيِّبِ: «فَمَا زَالَتِ الحُزُونَةُ فِينَا بَعْدُ» رواه البخاري في "صحيحه".

وما عدا ذلك فيبقى في دائرة الإباحة التي يستوي فيها تغيير الاسم وعدمه، من غير ترتب مدح أو ذم على أحدهما، مع ضرورة مراعاة الإجراءات القانونية الـمُشترطة لذلك التغيير إن وجد سببه.

واشارت الى انه يُستحب تغيير الاسم إلى غيره إذا كان من الأسماء التي تكرهها النفوس وتنفر منها؛ كحَرْب ومُرَّة وحَزْن، وكل اسم يستقبح نفيه؛ كرباح، ويسار، وما شابه ذلك، وكذا كلُّ اسم فيه تزكية للنفس وتعظيم لها؛ كالأشرف والتقي وغير ذلك؛ لكراهة التسمية بها؛ لما جاء عن سعيد بن المسيب عن أبيه رضي الله عنهما: أَنَّ أَبَاهُ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم فَقَالَ: «مَا اسْمُكَ؟» قَالَ: حَزْنٌ، قَالَ: «أَنْتَ سَهْلٌ» قَالَ: لَا أُغَيِّرُ اسْمًا سَمَّانِيهِ أَبِي؛ قَالَ ابْنُ المُسَيِّبِ: «فَمَا زَالَتِ الحُزُونَةُ فِينَا بَعْدُ» رواه البخاري في "صحيحه"، وعن سَمُرَة بن جندب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «وَلَا تُسَمِّيَنَّ غُلاَمَكَ يَسَارًا، وَلَا رَبَاحًا، وَلَا نَجِيحًا، وَلَا أَفْلَحَ؛ فَإِنَّكَ تَقُولُ: أَثَمَّ هُوَ؟ فَلَا يَكُونُ؛ فَيَقُولُ: لَا» رواه مسلم في "صحيحه"، وعن أبي هريرة رضي الله عنه: "أَنَّ زَيْنَبَ كَانَ اسْمُهَا بَرَّةَ، فَقِيلَ: تُزَكِّي نَفْسَهَا، فَسَمَّاهَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم زَيْنَبَ" متفق عليه.

فهذه النصوص الشريفة تدل على استحباب تغيير أمثال هذه الأسماء إلى أسماء أحسن منها.

قال الإمام ابن الملقن في "التوضيح" (28/ 614، ط. دار النوادر): [وقد سلف أنه عليه السلام كان يُعْجِبُهُ تغيير الاسم القبيح بالحسن على وجه التفاؤل والتيمن؛ لأنه كان يعجبه الفأل الحسن، وقد غير عليه السلام عدة أسامي] اهـ.

وقال الإمام القاضي عياض في "إكمال المعلم" (7/ 16، ط. دار الوفاء): [وفيه تحويل الأسماء إلى ما هو أحسن وأولى، وذلك على طريق الندب والترغيب] اهـ.

وأمَّا ما عدا ذلك من حالات وجوب تغيير الاسم أو استحبابه، يبقى الأمر على السعة والاختيار وفي دائرة الإباحة التي يستوي فيها التغيير وعدمه.

موقف القانون المدني المصري من ذلك
هذا، وقد نظَّم القانون المدني المصري مسألة تغيير الأسماء في قيود الأحوال المدنية؛ فلم يمنع ذلك، وإنما أجازه بمراعاة مجموعة من الإجراءات والضوابط؛ كما جاء في المادة (46) من القانون (143) لسنة 1994م وبما صدر من قرار وزير الداخلية رقم (1121) لسنة 1995م بإصدار اللائحة التنفيذية لهذا القانون والمتضمِّنة الإجراءات والضوابط التنفيذية لتصحيح قيود الأحوال المدنية.

وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فتغيير الاسم إلى غيره قد يكون واجبًا؛ وذلك إذا كان الاسم خاصًّا بالله سبحانه وتعالى؛ كالخالق، أو بما لا يليق إلا به سبحانه وتعالى؛ كحاكم الحكام، أو بما فيه إضافة العبودية لغيره تعالى؛ كعبد شمس ونحو ذلك، ويُستحب تغييره إلى أحسن منه إذا كان من الأسماء التي تَكْرَهُها النفوس وتنفر منها؛ كحَرْب، وكل اسم يُستقبح نفيه؛ كرباح، وأفلح، وكل اسم فيه تزكية للنفس وتعظيم لها؛ كالأشرف والتقي ونحوهما، وما عدا ذلك فيبقى في دائرة الإباحة التي يستوي فيها تغيير الاسم وعدمه، من غير ترتب مدح أو ذم على أحدهما، مع ضرورة مراعاة الإجراءات القانونية الـمُشترطة لذلك التغيير إن وجد سببه.

مقالات مشابهة

  • جامعتا الأقصر وبكين تبحثان التعاون المشترك في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
  • إنرجي انتلجينس: أبوظبي تعزز ريادتها في قطاع الطاقة العالمي
  • جنوب السودان يحقق في إطلاق نار بمنزل رئيس المخابرات المقال  
  • مدرس بـ«إعلام القاهرة»: يجب وضع استراتيجية وطنية لمكافحة الشائعات والأخبار المضللة
  • «إسلامية دبي» تطلق مسابقة التميز في إدارة المساجد
  • وزير الأوقاف ورئيس التنظيم والإدارة يتفقدان أعمال امتحان المتقدمين لشغل وظائف الأئمة
  • «تعليم جنوب سيناء» يكرّم معلمة لفوزها بالمركز السابع في مسابقة دينية
  • سؤال برلماني حول مسابقة تعيين المعلمين الأخيرة
  • كيف يواجه الذكاء الاصطناعي أزمة نقص الكوادر في الأمن السيبراني؟
  • دار الافتاء: يستحب تغيير الاسم إلى أحسن منه إذا كان من هذه الأسماء