عماد السالمي يوضح كيف يفوز الهلال على النصر في ديربي الرياض .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح الناقد الرياضي عماد السالمي، كيف يحقق الهلال الفوز على النصر في نصف نهائي كأس الدرعية للسوبر .
وقال السهلي خلال لقائه على برنامج أكشن مع وليد:” ان نفاط القوة للهلال تأتي من خلال عدم تغيير ثلاثي الهجوم ميشايل ومالكوم وسالم .”
ومن جانبه أكد أن صالح الشهري يعتبر أفضل بديل لميتروفيتش، مشددًا عل ضرورة استغلال الفرص .
وسيواجه النصر وصيف الدوري نظيره الهلال بطل كأس الملك، على خلفية مباريات كأس السوبر المقام في أبو ظبي، اليوم الإثنين.
كيف يفوز الهلال على النصر ؟
عماد السالمي:
– عدم تغيير ثلاثي الهجوم ميشايل ومالكوم وسالم
– صالح الشهري أفضل بديل لميتروفيتش
– استغلال الفرص
#أكشن_مع_وليد#الهلال_النصر
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/rLnlTjLXN3 pic.twitter.com/mWMEjjSfDJ
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 7, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال ديربي الرياض صالح الشهري ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
المفتي يوضح حكم تارك الصلاة.. فيديو
تحدث الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، عن قضية تارك الصلاة التي أثارت جدلًا فقهيًا عبر العصور، حيث انقسمت الآراء بين من يكفر تارك الصلاة ومن يرى أن التقصير فيها لا يخرج عن الملة، مشيرًا إلى ضرورة التفريق بين كفر الملة وكفر النعمة.
وأضاف «عياد» في حواره مع الإعلامي حمدي رزق، خلال برنامج «اسأل المفتي»، الذي يُذاع على قناة «صدى البلد»، أن كفر الملة يتحقق عندما ينكر الإنسان فرضية الصلاة، أو يجحد وجودها وأدلتها القاطعة عمدًا.
وأكد نظير عياد أن من ينكر وجوب الصلاة بهذه الصورة يخرج من الملة، لكن مع ذلك، تظل له حقوقه الإنسانية، ولا يجوز الاعتداء عليه أو الإساءة إليه، حيث أن الأمر متروك لله سبحانه وتعالى ولأولياء الأمور في الدولة.
أما كفر النعمة، أوضح نظير عياد، أنها تتمثل في التقصير أو التكاسل عن أداء الصلاة، رغم الإقرار بفرضيتها، حيث حذر من خطورة هذا النوع من الكفر، موضحًا أن التقاعس عن أداء الصلاة قد يكون سببًا في زوال النعم.
وبيّن نظير عياد، أن التهاون في الصلاة يخلق حاجزًا نفسيًا وروحيًا بين الإنسان وربه، قد يتفاقم مع الوقت ليصبح حاجزًا يمنعه من القرب إلى الله.
وأشار عياد إلى فئة المنافقين الذين يظهرون التزامهم بالصلاة رياءً أمام الناس، دون إخلاص النية لله، مستشهدًا بقول الله تعالى: "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى."
كما أكد مفتي الجمهورية، أن هذا السلوك منافٍ تمامًا لروح العبادة، حيث ينبغي أن تكون الصلاة مقرونة بالتواضع والخشوع لله.
ولفت المفتي إلى أن الله لا يتقبل الصلاة إلا من المتواضع الخاشع، مستشهدًا بالحديث النبوي: "إِنَّمَا أَتَقَبَّلُ الصَّلَاةَ مِمَّنْ تَوَاضَعَ بِهَا لِعَظَمَتِي."، مشيرًا إلى أن السجود يمثل لحظة لقاء فريدة بين العبد وربه، حيث يطرح الإنسان همومه بين يدي الله، ويطلب العون والتوفيق في حالة من الانكسار والتواضع.
واختتم عياد حديثه بالتأكيد على أن العلاقة مع الله في الصلاة تتطلب خضوعًا تامًا وانقيادًا صادقًا، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم:"من تواضع لله رفعه"، مشيرًا إلى أن هذه العلاقة تقوم على الانكسار أمام عظمة الله، الذي يقول: "العظمة إزاري والكبرياء ردائي، فمن نازعني واحدة منهما أدخلته ناري ولا أبالي".