مودل إش على علاقة بحبيب كيم كارداشيان السابق بيت ديفيدسون .. ما حقيقة الأمر؟
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أخبار صادمة تداولتها العديد من الصفحات والحسابات عبر السوشال ميديا حول علاقة حب جديدة تجمع السعودية مودل إش مع النجم العالمي بيت ديفيدسون حبيب نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان السابق.
اقرأ ايضاًبيت ديفيدسون يستعين بوالدته للدفاع عنه بالخفاء.. اليك التفاصيلوتناقلت هذه الصفحات صور وفيديهات نسبتها للمودل السعودية مع الفنان العالمي، وسط حالة من الصدمة والتشكيك بين الجمهور العربي.
قالت الصفحات في تعليقها على الصور إن إش وبيت حظيا بموعد رومانسي وذهبا سويًا لتناول البيتزا والأيس كريم، ووثقت الصور ظهورهما سويًا بشكل رومانسي وتبادلهما القبل والعناق.
وإلى جانب الصور تداولت الصفحات فيديو في محاولة لتأكيد ان الظاهرة مع الفنان العالمي هي السعودية الشهيرة إش وسط صمت وتشكيك في الأخبار.
معجبين صحيفة TMZ صوروا هذا المقطع امس لمودل آش وبيت ديفيدسون بعد موعدهم الغرامي في لوس انجلوس ???? ولا زالت تنكر وتقول انها مو هي pic.twitter.com/PglXBYGvwy
— عزرائيله (@9ico9n) April 6, 2024واكد جزء من الجمهور إن الظاهرة في الصور والفيديوهات مختلفة بالحجم من المودل السعودية، في المقابل أكد الكثيرون أن الظاهرة في الصور هي كيم كارداشيان متداولين صورة من صحيفة سابقة تؤكد انها هي، وأن الخبر والصور تم التقاطهما عند علاقتهما في عام 2022.
وتساءل الجمهور عن سبب عودة انتشار الصور ونسبها للمودل إش، مستهجين انتشار هذه النوعية من الشائعات المثيرة للجدل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيت ديفيدسون أخبار المشاهير کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
تيك توك!!
أخي: جاوز الظالمون المدى، لم يعد الأمر مجرد تسلية أو برنامج للتواصل، ولكنه أصبح مرضا فتاكا يضرب البيت المصرى في أعز ثوابته، هذا التيك توك الملعون وما يقدم من خلاله دون أى رقابة هو أخطر على مستقبل هذا الوطن من كل الأعداء، صغار وكبار يتواجدون ليل نهار بين أروقة هذا الساحر من أجل لا شىء سوى قتل الوقت ولكن في النهاية تكون النتيجة هي قتل العقول، وكسر الروح ومسخ الهوية، فتيات ونساء يتراقصن من داخل غرف مغلقة في بث مباشر من أجل أن يمنحها بعض الداعمين هدايا تتحول فيما بعد إلى ارصدة نقديه، ورجال يفعلون كل ما هو غير منطقي أو غير مقبول لأجل الدعم والأموال.. أي مسخ هذا؟ وكيف تسرب إلى مجتمعنا؟ ولماذا سقطنا فيه إلا من رحم ربي دون أدني مقاومة؟
يقول البعض إن المنع وحجب تلك البرامج لن يكون واقعيًا في زمن الانفتاح على الدنيا والاستخدام غير المراقب للإنترنت تحت دعاوى الحرية الشخصية، ولكن حين نكون أمام أداة تقتل عقول الصغار والكبار ببطء ممنهج وتحولهم إلى مدمنين فاقدين للإحساس بالوقت ونعمة العقل وثوابت الدين لابد أن يكون لأولي الأمر كل الحق في أي تصرف استثنائي يحمي البيت المصري من الانهيار والتفكك وفقدان الهوية.
لم يعد الأمر ترفًا ولكنها حرب شعواء لابد أن يخوضها كل من يعشق هذا الوطن ويحلم بمستقبل أفضل لأجياله الناشئة، يومًا ستتحسن ظروف الحياة وتمر الأزمات، ولكن سيبقى لدينا حينها شعب تائه لا هوية له ولا ثوابت بفعل مثل تلك البرامج التي أفقدتنا كثيرًا من قيمنا وجيناتنا المصرية الفريدة، من أجل مصر المستقبل لابد من تقنين هذه البرامج الشيطانية قبل فوات الأوان حتى لا ننظر يومًا فى المرآة فلا نعرف أنفسنا.. حفظ الله بلادنا وصغارنا من هذا العبث.. حفظ الله الوطن.