بيكيه أكد على ضرورة البحث عن طرق لجعل كرة القدم أكثر جاذبية وتسجيل المزيد من الأهداف

طالب جيرارد بيكيه، النجم الإسباني المعتزل والمدافع السابق لبرشلونة، بتطوير كرة القدم عبر تغيير مدة المباريات الاحترافية، معتبراً أن 90 دقيقة باتت غير مثيرة بما يكفي وأن اللعبة تحتاج إلى تطور لتصبح أقل مللاً.

اقرأ أيضاً : بيكيه يشكك في رحيل تشافي عن برشلونة

وفي نوفمبر 2022، أعلن بيكيه اعتزاله وبدأ مشروع "دوري الملوك"، وهو يجمع بين كرة القدم والرياضات الإلكترونية، حيث تلعب المباريات على شوطين، كل منهما 20 دقيقة، في ملعب أصغر ومع أهداف أصغر.

وأشار بيكيه في حديث لصحيفة "صنداي تايمز" إلى أن مشاهدة أطفاله لكرة القدم تنتهي غالباً بعد عشر دقائق لينتقلوا إلى استخدام أجهزتهم الإلكترونية، مما يشير إلى تنافس كرة القدم مع منصات مثل نيتفليكس، أمازون، يوتيوب، وتيك توك للفت انتباه الجمهور، معترفاً بأنه أيضاً لا يشاهد إلا 30 إلى 40 دقيقة من مباريات برشلونة.

وأكد بيكيه على ضرورة البحث عن طرق لجعل كرة القدم أكثر جاذبية وتسجيل المزيد من الأهداف لتجنب انتهاء المباريات بالتعادل، معتبراً أن عدم وجود تغييرات كافية يجعل الأمر مملاً للغاية.

وليس بيكيه الوحيد الذي يطالب بتغييرات، إذ دعا أندريا أنييلي، الرئيس السابق ليوفنتوس، إلى إنشاء دوري السوبر لاستعادة اهتمام "جيل الشباب" بكرة القدم، كما اقترح جاك هنري إيرو، رئيس مرسيليا السابق، قواعد جديدة مثل احتساب الأهداف من خارج منطقة الجزاء بضعف القيمة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الدوري الاسباني برشلونة کرة القدم

إقرأ أيضاً:

كيف أحصل على 1000 حسنة؟.. ردد 3 كلمات في دقيقة واحدة

تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.

يبحث كل إنسان مسلم عن وسيلة سهلة يمحو بها ذنوبه التي تتراكم يوميا، وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟ قال: يسبح مائة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يُحط عنه ألف خطيئة) رواه مسلم في صحيحه.

وقال الدكتور رمضان عبد الرازق، الداعية الاسلامي، إن هناك عمل بسيط جدا لا يأخذ منك وقت تستطيع ان تفعله اي وقت، هذا العمل يكون سبب في ان يغفر لك الله الف ذنب ويكتبلك الف حسنة والملائكة تزرع لك 100 نخلة في الجنة.

وأضاف عبد الرازق، عبر منصة الفيديوهات يوتيوب، ان هذا العمل هو التسبيح، واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ بن أبي وقاص ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ : " كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ ، كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ قَالَ : يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ ، أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ .

وأشار الى انه إذا قلت أكثر من 100 مرة سبحان الله وبحمده فيكون مضاعف والله يحب التسبيح.

وتابع: ان التسببح يغفر الذنوب وييسر الأمور ويفتح لك الأبواب المغلقة ويغير الاقدار قال تعالى {فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ . لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ}.

وعن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قَالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ) رواه مسلم في صحيحه.

عندما تنظر إلى رقم (مائة مرة) قد تشعر أنه رقم كبير، وأنَّ ذِكْر الله تعالى بنوع معين من الأذكار مائة مرَّة في اليوم سيستغرق زمنًا طويلاً؛ ومن ثَمَّ قد تكسل عن مثل هذه العبادات التي تحتاج إحصاءً لعددٍ كبير من الأذكار؛ ولكنَّ الواقع العملي ليس كذلك؛ فقول: (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ) أو (سُبْحَانَ اللهِ) في كل يوم مائة مرَّة لن يستغرق في المعتاد أكثر من ثلاث دقائق فقط، في زمن نقضي فيه أوقاتا طويلة في الانتظار، بخلاف ما يتم إهداره من الأوقات في غير فائدة.

ولعلَّ الذي يُشَجِّعنا على المداومة على ذلك أن نعرف أجر هذا العمل اليسير، فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ)، فهذه مغفرة شاملة لذنوب هائلة.

وإذا أردتَ الخير الأكبر فلتقُلْ هذا الذِّكْر مائة مرَّة في الصباح ومثلها في المساء؛ لتُحَقق النجاح الذي يفوق نجاح كل البشر، وهو أنه لن يأتي أحد يوم القيامة بأفضل مما جئت به إلا أَحَدٌ قال مثل ذلك أو زاد عليه؛ لأن العملة يوم القيامة والحساب هي: الحسنات والسيئات، وليست الدراهم والدنانير.

فلنحرص على إحياء هذه السُّنَّة المباركة، بتطبيقها وحث الناس عليها، حتى ننال ما يترتب عليها من فضائل عظيمة، وحتى ننال أجر إحياء سنة من سنن المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة يوجه بتغيير أسرة غرفة العلاج بالصدمات بمستشفى جراحات اليوم الواحد بأشمون
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم السبت
  • جاذبية «عقارات أبوظبي» تتزايد بنمو استثنائي
  • مدرب ليفربول: محمد صلاح يحقق أرقاماً مذهلة .. وصعب استبداله في المباريات
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الجمعة
  • تعيين المهدي بنعطية مديراً لكرة القدم بنادي مارسيليا الفرنسي
  • كيف أحصل على 1000 حسنة؟.. ردد 3 كلمات في دقيقة واحدة
  • اختبار يُشخص سرطان البروستاتا في 20 دقيقة فقط
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الخميس
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يناقش تشغيل الشاشات الاحترافية