البيت الأبيض يعلّق على انسحاب جيش الاحتلال من جنوب غزة
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
سرايا - رأى متحدث باسم البيت الأبيض، أن إعلان (الجيش الاسرائيلي) الانسحاب من جنوب قطاع غزة هو مجرد "استراحة" على الأرجح لقواته.
وصرح جون كيربي، لقناة "أيه بي سي": "بحسب ما فهمنا، واستنادا إلى ما أعلنوه، إنها في الواقع فترة استراحة واستعادة لياقة لقواته (الجيش الإسرائيلي) الموجودة على الأرض منذ 4 أشهر".
لكن المسؤول الأميركي أوضح أن الانسحاب الإسرائيلي ليس "بالضرورة" مؤشرا إلى "عملية جديدة وشيكة لهذه القوات".
وسحبت (إسرائيل) كل قواتها من جنوب قطاع غزة بما في ذلك خان يونس، وفق ما أعلن الجيش ووسائل إعلام الأحد، بعد أشهر من المعارك العنيفة مع حماس، والتي أدت إلى دمار واسع في المنطقة.
وقال الجيش إن "قوة كبيرة" ستواصل العمل في بقية القطاع الفلسطيني المحاصر.
وذكر مسؤول في الجيش لصحيفة "هآرتس": "ليست هناك ضرورة لبقائنا في القطاع بدون حاجة (عملياتية)".
وأضاف: "قامت الفرقة 98 بتفكيك كتائب حماس في خان يونس وقتلت الآلاف من نشطائها، لقد فعلنا كل ما بوسعنا هناك".
إقرأ أيضاً : العدوان الإسرائيلي على غزة يدخل يومه الـ 185إقرأ أيضاً : هآرتس العبرية: الجيش "الاسرائيلي" انسحب من خان يونس دون تحقيق أهدافهإقرأ أيضاً : اغتيال مسؤول في حزب الله بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: غزة غزة العمل القطاع القطاع المنطقة لبنان الله العمل غزة الاحتلال القوات القطاع
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات الوضع في سوريا.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تؤكد بقاءها بجبل الشيخ
في آخر تطورات الصراع السوري الإسرائيلي، أعلن جيش الاحتلال، أن قوته ستظل متمركزة في جبل الشيخ والمنطقة العازلة لفترة غير محددة، مشددة على أنها لن تسمح بأي انتشار عسكري في مناطق جنوب دمشق، وفق ما جاء في تقرير لقناة القاهرة الإخبارية.
آخر تطورات الوضع في سورياتأتي تصريحات جيش الاحتلال التي نقلتها صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» في ظل التوترات الأمنية المتزايدة على الحدود السورية-الإسرائيلية.
وأكد مسؤولون عسكريون إسرائيليون أن بقاء قوات الاحتلال الإسرائيلية في المنطقة العازلة ضروري لمنع أي تهديدات محتملة، ويُنظر إلى هذا التحرك على أنه رسالة واضحة لفرض القوة بالقرب من الحدود الشمالية لإسرائيل.
تحذير من أي تحركات جنوب دمشقشدّد جيش الاحتلال الإسرائيلي على أنه لن يسمح بأي وجود عسكري جنوب دمشق، ويُعتقد أن هذه الخطوة تستهدف منع أي نشاط عسكري إيراني أو لحزب الله في المنطقة.
يشار إلى أن هذا القرار قد يؤدي هذا القرار إلى تصاعد التوترات والصراع السوري الإسرائيلي.