170 وجبة إفطار يومياً الدرخبية بريف دمشق 2024-04-08anwarسابق وسائل إعلام فلسطينية: استشهاد شابة برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة طوباس بالضفة الغربيةآخر الأخبار 2024-04-08الحرارة أدنى من معدلاتها وأمطار متوقعة في المناطق الشمالية الغربية والساحلية 2024-04-08الانتهاء من تأهيل وتجهيز بئر تروي 12 ألف نسمة في بصرى الشام 2024-04-08الأمن الروسي يحبط 235 عملية إرهابية أوكرانية خلال عامين 2024-04-08ارتقاء ثلاثة شهداء وإصابة آخرين بغارة إسرائيلية على منزل جنوب لبنان 2024-04-08قوات الاحتلال تعتقل 25 فلسطينياً في الضفة الغربية 2024-04-07زاخاروفا: على العالم الرد على الإرهاب النووي الأوكراني ضد محطة زابوروجيه 2024-04-07الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 2024-04-07عشرات الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة 2024-04-0791 قتيلاً في غرق مركب قبالة سواحل موزامبيق 2024-04-07المجلس الوطني الفلسطيني: الاحتلال أعدم الأسير وليد دقة بإهماله المتعمد لحالته الصحية فيكم الخير

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإعفاء المتأخرين عن سداد اشتراكاتهم لـ “التأمينات الاجتماعية” من الفوائد والغرامات 2024-04-02 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضيين اثنين 2024-03-28 الرئيس الأسد يصدر قانوناً خاصاً بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية على الشبكة 2024-03-28الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تستهدف تجمعات الإرهابيين في أرياف دير الزور و تدمر وإدلب 2024-04-07 استشهاد 7 أطفال وإصابة شخصين بجروح بانفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون في ريف درعا 2024-04-06صور من سورية منوعات الإثنين المقبل.

. أول كسوف شمسي كلي في أمريكا وكندا والمكسيك 2024-04-04 الصين تطلق قمراً صناعياً جديداً للاستشعار عن بعد 2024-04-03فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف بفرعها بدمشق 2024-03-12 السورية للبريد تعلن حاجتها لتعيين 235 عاملاً من الفئات الثالثة والرابعة والخامسة 2024-03-04الصحافة الدورتان الصينيتان توفران فرصاً جديدة لتنمية العلاقات الصينية السورية بقلم سفير جمهورية الصين الشعبية بدمشق: شي هونغوي 2024-04-03 الهدف الإستراتيجي بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2024-04-01حدث في مثل هذا اليوم 2024-04-088 نيسان 1970- قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية في مصر ما أدى لمقتل 30 طفلاً 2024-04-077 نيسان 1947- تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي 2024-04-066 نيسان 1909 – المكتشف الأمريكي روبرت بيري يصل إلى القطب المتجمد الشمالي 2024-04-055 نيسان يوم الطفل الفلسطيني 2024-04-044 نيسان 1947- تأسيس المنظمة الدولية للطيران المدني 2024-04-033 نيسان 1973- المخترع الأمريكي مارتن كوبر يجري أول مكالمة هاتفية في التاريخ عبر الهاتف النقال
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

في تحول خاطف.. كيف اختفت رموز نظام الأسد من أسواق دمشق وحلّت محلها ألوان الثورة؟

دمشق- في أسواق العاصمة السورية العتيقة، حيث الأزقة الضيقة التي تعج بالتاريخ، والمحال التجارية القديمة التي شهدت تعاقب الأزمنة والأنظمة، وقع تحول غير متوقع، لم يكن في الحسبان في يوم الأحد 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، فقد سقط نظام الأسد الذي استولى على السلطة إثر انقلاب عسكري سنة 1971.

على مدى عقود، اعتادت الأسواق المحيطة بالجامع الأموي في دمشق أن تعرض التحف والشرقيات المزخرفة والتذكارات، ومنها ما يحمل صور ألوان العلم السوري وصور الرئيس المخلوع بشار الأسد ووالده حافظ، بل حتى رموز حلفائهم. وكانت هذه المقتنيات جزءا من المشهد اليومي، يشتريها البعض عن قناعة، والبعض الآخر كنوع من المجاملة أو النفاق الاجتماعي.

لكن فجأة ومع الساعات الأولى لإعلان سقوط النظام، اختفت هذه المنتجات تماما في غضون ساعات، وكأن الأسواق قررت طي صفحة الماضي.

حلّت أعلام الثورة السورية مكان صور الأسد، واستبدلت الخرائط التي كانت تحمل ألوان علم النظام بألوان جديدة تعبّر عن سوريا مختلفة.

أسواق دمشق شهدت حضورا سريعا للمقتنيات التي تحمل ألوان ورموز الثورة السورية (الجزيرة) "كسبنا وطنا.. ولم نخسر شيئا"

نور الدين اللحام، كان من بين التجار الذين تبنوا هذا التحول بشكل كامل. في واجهة متجره، اختفت صور الأسد، وظهرت الأساور والخرائط المزينة بعلم الثورة الأخضر.

بابتسامة واثقة، تحدث عن هذه التغييرات قائلا "هذه خريطة سوريا، وليست خريطة النظام. منذ سنوات، كنا نطبعها بألوان العلم القديم، والآن أصبحنا نطبعها بالعلم الجديد. بعض الأعلام كانت مجرد ملصقات، فقمنا باستبدالها، أما المنتجات المطبوعة التي لا يمكن تغييرها، فقد أتلفناها".

وبشأن ما إذا كان قد تكبد خسائر مالية، نفى اللحام ذلك، معتبرا أن ما تحقق أكبر من أي خسارة مادية، "لم نخسر شيئا! كسبنا وطنا! ماذا تعني خسارة بضاعة، مقارنة بأناس خسروا أرواحهم، أو منازلهم، أو أعمالهم؟ هذه المبالغ لا تساوي شيئا أمام ما عاشه السوريون".

بعض التجار قاموا بإعادة تلوين منتجاتهم لتتماشى مع المرحلة الجديدة في سوريا (الجزيرة) "كنا مجبرين على بيع ما لا نؤمن به"

في السوق نفسه، يعمل شاب فضّل عدم ذكر اسمه، لكنه لم يخفِ ارتياحه للتخلص من المقتنيات التي كانت تُفرض عليهم في السابق. ووفقا لما ذكره، لم يكن بيع صور الأسد وأعلام النظام خيارا، بل كان أمرا مفروضا عليهم تحت رقابة أمنية.

"في السابق، كان الجميع مجبرين على بيع هذه المقتنيات، سواء أعجبتهم أم لا. لم يكن الأمر اختيارا، فالأمن كان يراقبنا، وكثير من المشترين لم يكونوا يحبونها، لكنهم كانوا يشترونها كنوع من النفاق الاجتماعي، أو كهدايا ورشاوي للضباط والمسؤولين لتسيير مصالحهم".

وبعد التغيير الذي شهدته البلاد، تم التخلص من هذه المقتنيات، "فبعد التحرير، رميت ما لا يمكن تعديله منها. أما بعض المنتجات التي تحمل رموزا قابلة للتعديل، فقد أرسلناها إلى الورشات لإعادة صبغها، بحيث تتناسب مع العلم الجديد".

أما عن الخسائر المالية، فقد رأى أن التخلص من إرث القمع كان أهم من أي خسارة مادية. "نعم، قد نكون خسرنا بعض المال، لكن هناك من خسروا منازلهم وعائلاتهم. خسارتنا ليست شيئا يُذكر مقارنة بذلك".

مقتنيات تحمل ألوان ورموز الثورة السورية في أسواق دمشق (الجزيرة) "في دمشق كنا نعيش داخل فرع أمن"

عدنان، صاحب ورشة تصنيع ومحل تجاري ملاصق لسور الجامع الأموي، وصف كيف كانت دمشق تعيش تحت رقابة أمنية مشددة، حيث كان التجار مراقبين بشكل دائم، حتى في ما يتعلق بالبضائع التي يبيعونها.

"في دمشق، كنا نعيش وكأننا في فرع أمن. المحل الذي لا يضع علم النظام أو صورة الأسد، كان صاحبه عرضة للمساءلة، وقد يُتهم بأنه معارض! أعرف صديقا اعتُقل فقط لأنه شوهد وهو يشاهد قناة "الجزيرة". بعد خروجه من السجن، صار يشاهد قنوات الأطفال فقط!".

وتحدث عن الأيام الأخيرة للنظام، عندما كان إعلامه يروّج لاستعادة المدن التي خسرها، وكان الناس مجبرين على تصديق هذه الرواية أو على الأقل التظاهر بتصديقها.

"حتى عندما تحررت حلب، كنا نظن أن النظام سيستعيدها، فقد كان يروج لذلك في إعلامه، وكنا نصدقه. في يوم سقوط النظام، كنتُ مع مجموعة من الشباب، نتابع الأخبار خلسة عبر القنوات العربية، بينما كان أحدنا يراقب باب المحل، خوفا من أن يدخل عنصر أمني ويكشف أمرنا".

في اليوم التالي لسقوط النظام، بدأ عدنان إجراء عمليات "تكويع" لبعض المنتجات، حيث تم تحويلها إلى شيء جديد يتناسب مع التغيير، "أحضرت أقلام تلوين، وبدأت ألون الميداليات والخرائط بنفسي. بسبب انقطاع الكهرباء، اضطررنا إلى تأجيل بعض الأعمال، لكن بعد أسبوع، كنا قد أعددنا نماذج جديدة تماما، وبدأنا بطباعتها في الورشة. كل شيء تغيّر بسرعة".

إحدى المقتنيات التي تعرضت لعملية "تكويع" بعد يوم من سقوط نظام الأسد (الجزيرة)

لكن بعض المنتجات لم يكن بالإمكان تعديلها، فكان الخيار الوحيد هو التخلص منها نهائيا، "الأساور، وصحون النحاس، والفناجين التي كانت تحمل رموز النظام، لم يكن بالإمكان إصلاحها. لذلك، أتلفناها. كانت خسارة مالية، لكنها لم تكن شيئا مقارنة بحرية أن نعيش بدون خوف".

وعند مقارنة ما سبق بما تعيشه البلاد حاليا، قال عدنان "في السابق، كنا نعيش تحت رحمة أشخاص يأتون إلى المحال، يتحدثون إلينا بعنجهية وكأنهم أسياد البلاد، يفرضون علينا دفع الرشاوي، ويهددوننا بلا سبب. أما اليوم، فالوضع مختلف تماما. لا أحد يأتي ليبتزنا، لا أحد يُجبرنا على شيء. عناصر الإدارة الجديدة يتميزون بالعزة والأنفة، ولا يقبلون حتى أن نبالغ في شكرهم".

لا زال القليل من المقتنيات التي تحمل ألوان النظام موجودة في الأرفف الخلفية لبعض المحال (الجزيرة)

ما حدث في أسواق دمشق القديمة لم يكن مجرد تغيير في المقتنيات المعروضة، بل كان انعكاسا لتحوّل أعمق في البلاد بأسرها على ما يبدو، ولم يكن الأمر مجرد استبدال أعلامٍ أو صور، بل هو إعلان بأن سوريا الجديدة لا تشبه الماضي.

مقالات مشابهة

  • العراق والوقاية من تداعيات الأزمة السورية
  • بعد استعدادها الانضمام للجيش.. ماذا تريد قسد من الإدارة السورية؟
  • الرئيس الإسرائيلي وزعيم المعارضة: هناك ضرورة للإفراج الكامل عن الأسرى
  • في تحول خاطف.. كيف اختفت رموز نظام الأسد من أسواق دمشق وحلّت محلها ألوان الثورة؟
  • وزير الخارجية السورية يتلقى دعوة لزيارة العراق بهدف فتح صفحة جديدة
  • رمضان والعيد.. التحالف الوطني يوزع 11 مليون وجبة و4.5 مليون كرتونة
  • قصف إسرائيلي يستهدف منطقة بريف حمص الغربي على الحدود السورية اللبنانية (صور)
  • قصف إسرائيلي يستهدف مواقع بين سورية ولبنان بريف حمص الغربي
  • «عائلة العطاء» تطلق حملة لتوزيع 500 ألف وجبة إفطار في رمضان
  • الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول جثث الرهائن الأربعة