عواصف رعدية تُهدد حركة الطيران في العراق خلال عيد الفطر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أبريل 8, 2024آخر تحديث: أبريل 8, 2024
المستقلة/- أصدرت هيئة الأنواء الجوية العراقية، اليوم الاثنين، تحذيرًا خاصًا بالطيران المدني، مُحددةً الأماكن التي ستؤثر على حركة الطيران خلال هذا اليوم.
تفاصيل التحذير:
القسم المصدر: قسم التنبؤ الجوي.رقم التحذير: 1.المنطقة المُتأثرة: المجال الجوي العراقي للمنطقة المؤشرة.الظاهرة الجوية: غيوم وعواصف رعدية تؤثر على الطيران.اتجاه التحرك: باتجاه الشرق.
توقعات هطول الأمطار:
تُتوقع هطول أمطار رعدية، تتسم بالغزارة أحيانًا، في مختلف أنحاء العراق طوال أيام عيد الفطر.
التأثيرات:
تأخير الرحلات الجوية:قد تُؤدي العواصف الرعدية إلى تأخير أو إلغاء بعض الرحلات الجوية.اضطرابات في حركة الملاحة الجوية:قد تُؤدي الرياح القوية المصاحبة للعواصف الرعدية إلى اضطرابات في حركة الملاحة الجوية.الاحتياطات:
متابعة نشرات الطقس:يجب على شركات الطيران ومسافري الطيران متابعة نشرات الطقس بانتظام للحصول على آخر التحديثات.الالتزام بتعليمات السلامة:يجب على مسافري الطيران الالتزام بتعليمات السلامة الصادرة عن شركات الطيران.يُعدّ تحذير هيئة الأنواء الجوية بمثابة رسالةٍ هامةٍ للطيران المدني، لضرورة اتخاذ الحيطة والحذر، وضمان سلامة المسافرين.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
سوريا تعمل على استئناف حركة الطيران الدولي بتعاون مع قطر وتركيا
أكد مدير تنسيق شؤون المطارات السورية، أن هناك جهودًا كبيرة تبذل لمواجهة التحديات التي تعترض استئناف حركة الطيران الدولي، مشيرًا إلى أن العمل جارٍ لتوفير بيئة آمنة تتيح تشغيل المطارات السورية، وأوضح أن التحديات الأمنية التي تواجه البلاد، خاصة في ظل انتشار السلاح، تتطلب الالتزام بمعايير أمنية عالية لضمان سلامة الطيران.
وأضاف أن الوفد السوري قد بحث مع نظيره القطري إجراء بعض التعديلات اللازمة على المطارات بهدف تشغيلها بشكل كامل، وأكد أن هناك تكاتفًا مستمرًا مع الجهات المعنية في قطر وتركيا لتحقيق هذا الهدف، مشيرًا إلى أن البروتوكول الأمني الذي يتم العمل عليه من المتوقع أن يتم الانتهاء منه خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأوضح أن العمل يجري على مدار الساعة لفتح المطارات السورية، لافتًا إلى أن الخطوط القطرية والتركية ستكونان من أولى شركات الطيران التي ستستأنف رحلاتها إلى سوريا.
أونروا: إسرائيل تقتل طفلاً في قطاع غزة كل ساعة
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تقتل طفلاً كل ساعة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الأوضاع الإنسانية في القطاع تتدهور بشكل كارثي، ووفقاً للبيان، فإنه منذ بداية الحرب تم الإبلاغ عن مقتل 14,500 طفل في غزة، وفقاً لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف".
وأعربت "أونروا" عن رفضها القاطع لما وصفته بـ "جرائم قتل الأطفال" في القطاع، مؤكدة أنه لا يوجد أي مبرر لهذه الأفعال الوحشية، وأشارت إلى أن العديد من الأطفال الذين نجوا من الهجمات الإسرائيلية أصيبوا بجروح جسدية ونفسية خطيرة، بينما حُرموا من التعليم، مما دفعهم إلى قضاء وقتهم في البحث بين ركام المنازل المدمرة، كما لفتت الوكالة إلى أن الأطفال في غزة يعيشون تحت وطأة المعاناة المستمرة بسبب النزاع المستمر، مما يعكس حجم المأساة الإنسانية التي تعيشها المنطقة.
كاتس: التهديد الرئيسي في السماء اليوم هو حرب الصواريخ
صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن التهديد الرئيسي الذي يواجه إسرائيل في الوقت الراهن هو حرب الصواريخ، مشيرًا إلى أن التصعيد الأخير في إطلاق الصواريخ من جماعة الحوثيين يشكل تحديًا كبيرًا للأمن الإسرائيلي، وأضاف كاتس أن إسرائيل لن تقبل بواقع استمرار إطلاق الصواريخ على أراضيها من قبل الحوثيين، مؤكدًا أن جيش الاحتلال مستعد للتعامل مع هذه التهديدات بكل قوة وحسم.
وفي سياق متصل، أكد كاتس أن إسرائيل ستتعامل مع قادة الحوثيين في صنعاء وفي كافة أنحاء اليمن، متعهدًا بملاحقة هؤلاء المسؤولين عن الهجمات الصاروخية وتدمير قدراتهم العسكرية، وأوضح الوزير الإسرائيلي أن إسرائيل لن تتوانى عن اتخاذ إجراءات حاسمة ضد الجماعة المدعومة من إيران، مضيفًا أن قواته ستستهدف البنية التحتية للحوثيين في اليمن في حال استمرار تهديداتهم.
اتفاق لحل الفصائل العسكرية فى سوريا ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع
أعلنت إدارة العمليات العسكرية السورية عن توصلها إلى اتفاق مع قادة الفصائل العسكرية الثورية، والذي يقضي بحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع السورية ، جاء هذا الإعلان بعد اجتماعٍ جمع قادة الفصائل العسكرية مع أحمد الشرع، قائد الإدارة السورية الجديدة، حيث تم الاتفاق على توحيد الفصائل تحت إدارة العمليات العسكرية وضبط الأمن في مختلف المناطق.
وتضمن الاتفاق البدء الفوري في سحب الأسلحة الثقيلة التي كانت بحوزة الفصائل العسكرية، بما في ذلك الأسلحة التي كانت تحت سيطرة النظام السابق ، كما تم تجهيز أماكن مخصصة لعملية سحب الأسلحة من المناطق المختلفة، تمهيدًا لتوحيد القوات العسكرية تحت إشراف وزارة الدفاع.
ويعتبر هذا الاتفاق خطوة هامة نحو تحقيق الاستقرار والأمن في سوريا بعد فترة طويلة من الصراع والتقسيم العسكري، كما يعكس رغبة الإدارة السورية الجديدة في فرض النظام وتوحيد الصفوف من أجل مواجهة التحديات المستقبلية.