بعد اختطافها واغتصابها.. كشف هوية المشهورة وراء اختطاف داليا نعيم
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تعرضت مشهورة السوشال ميديا العراقية داليا نعيم للاختطاف من قبل عصابة من الملثمين خلال توجهها إلى سيارتها بعد مغادرتها أحد الصالونات، تاركين إياها في حالة يرثى لها.
اقرأ ايضاًوكشفت بعض الحسابات أنه جرى العثور على داليا بجانب الطريق في حالة سيئة جدًا، وعليها آثار حروق وضرب وتعذيب.
وأوضحت بعض المصادر أن وراء عملية الاختطاف مشهورة أخرى أرادت الانتقام من داليًا.
وحول هوية الجانية، كشفت الدكتورة زينب الدليمي عبر حسابها في منصة "إكس" أن داليا تقدمت بشكوى رسمية ضد المشهورة "أم فهد" بتهمة الخطف والاعتداء بالضرب وإدخال شيش حديد في إحدى إجزاء جسدها.
وعلَّقت إحدى المستخدمات على هذا الادعاء، قائلة: "مو اختطاف بس ما تعرف السالفه هي اندكت بوحدة قوية عندها واسطات روح ابحث داليا نعيم و ام فهد على يوتيوب او اي مكان وشوف و ابحث عن ام فهد بتلاقي واسطاتها قوية لدرجه انها دخلت السجن بسبب المحتوى الي مايفيد المجتمع و طلعت بواسطاتها".
اقرأ ايضاً
وتناقلت الحسابات في السوشال ميديا مقطع فيديو يوثق لحظة اختطاف داليا من قبل ملثمين مجهولين، وطالب العديد من الجمهور بإلقاء القبض على الجناة في حال كانت الأخبار صحيحة وانزال أشد العقوبات فيهم.
وكتبت إحداهن: "الموضوع ميضحك شي مخزي ومهين لكرامة الإنسان مهما كنا نختلف وياهه لازم منرضى بهيجي أفعال بربرية تحسسك عايش بغابة منرضى بالعصابات والمليشيات تتحكم بمصير الناس".
#السمو_نيوز
اعتدوا عليها واغتصبوها
العثور على الإعلامية العراقية #داليا_نعيم
بعد خطفها بساعات على جانب الطريق وعليها أثار ضرب وحروق.
ملاحظة: الفيديو المرفق في التغريدة لحظة اختطافها من أمام منزلها. pic.twitter.com/Y5lE3cejid
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: داليا نعيم دالیا نعیم
إقرأ أيضاً:
طفلة بلا هوية تحيّر القضاة في العراق
انشغلت الأوساط العراقية بقصة طفلة ولدت منذ 3 سنوات في مستشفى آزادي التعليمي بكركوك، ولا زالت تعيش هناك، بلا اسم حتى الآن، في انتظار أن يفصل القضاء في أمرها.
وبحسب تقارير إعلامية، فبعد ولادة الطفلة مباشرة رفضت والدتها تربيتها، وتركتها مع طاقم الممرضات اللاتي تولّين رعايتها. ومنذ ذلك الحين تحاول الإدارة نقلها إلى دار أيتام، لكن المحكمة رفضت.
من جانبه، قال مدير المستشفى بالين عمر إنه حصل على موافقة من دار أيتام لاستقبال الطفلة، لكن القاضي رفض إخراجها، مشيراً إلى أنهم أحالوا القضية إليه مرة أخرى، لإعادة النظر بها، لا سيما أن الطفلة لا تدرك شيئاً عن الحياة خارج جدران المستشفى، وفقاً لشبكة "964" العراقية.
أيضاً لفت مدير المستشفى إلى وجود رضيعة أخرى بعمر 7 أشهر، رفضت والدتها أخذها بعد الولادة وغادرت مباشرة.
وأضاف: "بعد ولادة الطفلتين في المستشفى، قالت والدتيهما إنهما لا ترغبان في تربية الصغيرتين، وقررت المحكمة إبقاء الأطفال معنا.. بيئة المستشفى ليست مناسبة لتربية الأطفال، ولكن الممرضات وكل الطاقم الطبي فعل ما بوسعه من أجل رعاية الطفلتين".
وتابع الدكتور بالين عمر: "هذه ليست المرة الأولى، مررنا بتجربة سابقة إذ كان لدينا طفلين آخرين، ولد وفتاة، عثر عليهما في مكان ما على الطريق، ثم نقلا إلى المستشفى، ولم يكن لدينا أي معلومات عن والديهما أو عائلتيهما، لكن بعد مرور 6 أشهر تبنّت عائلتان تربية الطفلين".
أسعار الذهب اليوم الخميس في ختام التعاملات المسائية