بوابة الفجر:
2024-06-30@00:38:42 GMT

اختيار Beau Willimon مؤلفًا لمسلسل Star Wars القادم

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

وقع الاختيار على المؤلف Beau Willimon للمشاركة في كتابة سيناريو عمل تليفزيوني جديد من عالم Star Wars.

 

ووفق ديد لاين، هذا المشروع السينمائي الجديد، سيكون بعنوان Star Wars: Dawn of the Jedi، وتدور أحداثه حول شخصيات محاربي الجيداي.

 

ذلك بعد أن كشفت النجمة ديزي رايدلي عن اخبار جديدة تتعلق بمستقبل الأعمال السينمائية الخاص من عالم أفلام "حرب النجوم".

 

ووفق ديد لاين، قالت رايدلي، أن المشاريع السينمائية القادمة من عالم حرب النجوم، ستشهد العمل على توجه فني مختلف، عن كافة الأعمال السينمائية السابقة من السلسلة.

 

يأتي ذلك بعد أن شهدت فعاليات حفل جوائز جولدن جلوب حدث سعيد لعشاق افلام star wars، بالتقاط النجم مارك هامل لصورة إلى جانب النجمة نتالي بورتمان ضمن فعاليات الحفل.

 

ونقلت ديلي ميل، صورة نشرها هامل عبر صفحته الخاصة على إنستجرام، جمعته بنتالي التي جسدت ضمن أحداث أفلام ستار وورز، شخصية والدة الشخصية التي جسدها هامل، وهي "لوك سكايووكر".

 

تصريحات مثيرة للجدل

 

يأتي ذلك بعد أن قوبلت تصريحات مثيرة للجدل لمخرجة الأعمال السينمائية القادمة من عالم STAR WARS، بهجوم حاد من الجمهور بسبب ما قالته عن نيتها لتحويل عالم السينما لبطولات نسائية.

 

ووفق ديد لاين، المخرجة شارمين اوبين شينوي الحاصلة على الأوسكار سابقًا، سبق أن صرحت بأنه قد حان الوقت للنساء للهيمنة على صناعة السينما في هوليوود.

 

وفي تعليقات الجمهور، كانت هناك تنبؤات بأن مثل هذه التصريحات ستجعل من المشروع السينمائي القادم، مصدرًا جديدًا للفشل تعاني منه ديزني.

تايكا وايتيتي

 

يأتي ذلك بعد أن سبق وأكد المخرج تايكا وايتيتي على أنه سيكون المسئول عن كتابة وإخراج الأفلام القادمة في سلسلة عالم Star Wars، بمشاركته في كتابة النص السينمائي، وإخراجه للعمل.

 

ووفق ديلي ميل، تأتي هذه الأنباء بعد تأكد استبعاد تايكا وايتيتي من الجزء القادم من أفلام THOR، الذي سيكون الخامس للشخصية الخارقة من عالم مارفل، بعد اخفاق الجزء الأخير منه.

 

و في لقاء سابق أُجري مع الممثل كريس هيمسورث لصالح مجلة GQ، اعترف النجم بأن فيلم "ثور" الأخير كان يتسم بقصة سخيفة وغير جادة، على الرغم من نجاحه الكبير على صعيد شباك التذاكر.

 

 وقد واجه الفيلم انتقادات كبيرة من قِبل عشاق عالم مارفل السينمائي، الأمر الذي دفع المخرج تايكا وايتيتي إلى الإعلان عن اعتزاله العمل في أفلام "ثور" المستقبلية.

Beau Willimon 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود تایکا وایتیتی ذلک بعد أن من عالم

إقرأ أيضاً:

حصول الأفلام العمانية على الجوائز يسهم في الاهتمام بها عالميا

من خلال حصيلة الأفلام السينمائية العمانية في السنوات الأخيرة، برزت أعمال عديدة حصلت على جوائز دولية من مختلف المحافل والمهرجانات السينمائية، وأظهرت جاذبية ثقافية وفنية فريدة. فحصول فيلم عماني على جائزة دولية يمثل إنجازا كبيرا، فهو ليس تقديرا للمخرج والممثلين والفريق الإنتاجي وحسب، بل تأكيد على القدرة على الابتكار والتعبير الفني.

يسهم حصول الأفلام العمانية على الجوائز الدولية في رفع مستوى الإدراك الدولي حول الهوية الثقافية العمانية وتعزيز مكانتها في الساحة السينمائية العالمية، وبفضل هذه الجوائز يمكن للأفلام العمانية أن تصل إلى جمهور أوسع وأن تحقق تأثيرًا أكبر على المستوى الثقافي والفني العالمي، مما يعزز من تطوير الصناعة السينمائية المحلية ويشجع على تقديم المزيد من الأفلام ذات الجودة العالية والرصينة.

عرضت الجمعية العمانية للسينما والمسرح ضمن فعاليتها «ليالي سينمائية» مجموعة كبيرة من الأفلام الفائزة بجوائز دولية، فسألنا مجموعة من صانعي هذه الأفلام حول ما يعنيه حصول فيلم سينمائي عماني على جائزة دولية، وعلاوة على كونها لحظة مهمة ومشجعة لصناع السينما في عُمان، فما الذي يمكن أن تؤدي إليه هذه الجوائز فيما يخص الاهتمام العالمي بالسينما العمانية وتعزيز مكانتها في المشهد السينمائي الدولي؟

الفوز الذي يؤدي إلى البحث

يقول صالح المقيمي مخرج فيلم «صرخة طفل»: «حصول الفيلم العماني على جائزة دولية يعني وصوله إلى بوابات العالمية حتى وإن كانت مهرجانات أفلام سينمائية قصيرة، فهي أعمال لا يستهان بها، بل هي أعمال مضنية لما فيها من اختزال وتكثيف في الطرح والذي هو أهم وأساس المهارات التي يجب على صانع الأفلام امتلاكها حيث إنه يطرح الموضوع في أقصر مدة ممكنة، وهذا يعتبر تحديًا، فلهذه الجوائز أهمية كبيرة على مستوى صانع الأفلام وعلى مستوى الجمعية العمانية للسينما وعلى المستوى الثقافي العماني وربما الاجتماعي حيث يحصل هذا الفيلم على الأضواء المستحقة مما يؤدي إلى بحث الباحثين والمهتمين والنقاد عن الثقافة المقدمة من خلال هذه الأفلام وحتى عن ثقافة صانع هذه الأفلام على سبيل البحث العلمي، أو البحث في الأنثروبولوجيا، أو حتى البحث في مجال صناعة الأفلام التي يتم على ضوئها التنظير السينمائي، ولا شك أن الجائزة الدولية هي تتويج ومقياس لصانع الأفلام ولأي مدى يستطيع أن يصل بأفكاره وأسلوبه وثقافته حول العالم».

الاتصال بالخارج

قال عبد الله الرئيسي، مخرج فيلم «جنة الطيور»: «أصبحت سلطنة عمان، من خلال تعدد وتنوع مشاركاتها السينمائية الخارجية، محل اهتمام منظمي المهرجانات الدولية للأفلام، فهي نافذة دولية لنقل الثقافة العمانية والحضارة إلى العالم الخارجي، وإبراز الفضاءات السينمائية العمانية دوليًا من خلال الروايات البصرية حول جيولوجية عمان والمكونات الطبيعية الفريدة وغيرها من الموروثات التاريخية التي ستساهم في استقطاب منتجي وصناع الأفلام الدوليين».

وأضاف: «كمخرج وكاتب سيناريو أفلام وثائقية قصيرة، فأنا سعيد جدًا بمشاركاتي في المهرجانات الدولية، وفخور جدًا بما حققه فيلم «جنة الطيور» من جوائز دولية داخل وخارج سلطنة عمان، فهذه الأفلام هي جسر يصل بنا إلى العالم الخارجي.

مرآة لسحر الطبيعة

يقول محمد الدروشي، مخرج فيلم «بيتا كاروتين»: «حصول فيلم سينمائي عماني على جائزة دولية، غاية في الأهمية ومشجع لصناع السينما في عُمان، فاليوم يرى العالم أجمع ويستكشف عُمان من خلال هذه الأفلام، التي عبر من خلالها الجمهور العالمي عن إعجابه من خلال هذا الوسط الفني. فالفن رسالة وثقافة وتعبير، ومن خلال أفلامي قدمت الكثير، وخاصة من خلال الأفلام الوثائقية التي عبرت من خلالها أن عُمان تتميز ببيئة متفردة بكل تفاصيلها وتاريخها العريق، كفيلمي الوثائقي «أفيولايت» الذي تم تسجيله كأول فيلم عالمي تناول موضوع صخور أفيولايت النادرة في عُمان، كما تناول موضوعات جيولوجية أخرى مهمة، والتي تجعل عُمان وجهة سياحية عالمية وجيولوجية متفردة بعجائبها التي تسحر الزائر من أول نظرة».

لفت الأنظار

حصل فهد الميمني، مخرج فيلم «لن تغوص وحيدًا» الحاصل على جائزتين دوليتين، وهما جائزة المركز الأول في المهرجان الدولي لسينما البحر وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان الأطلس الدولي في المملكة المغربية للفيلم نفسه، اعتبر الميمني ذلك إنجازًا كبيرًا يعكس الجهود المبذولة من قبل صناع السينما في عُمان ويعزز من مكانة السينما العمانية على الساحة الدولية.

وقال: «الجائزة الدولية تساهم في لفت الأنظار العالمية إلى الثقافة والقصص العمانية، مما يعزز الفضول والرغبة في استكشاف المزيد من الإنتاجات السينمائية العمانية. هذا الاهتمام يمكن أن يترجم إلى فرص أكبر للمشاركة في مهرجانات سينمائية دولية، وتعاونات مع صناع أفلام عالميين، واستثمارات في صناعة الأفلام المحلية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الجوائز الدولية تساعد في بناء الثقة والاعتراف بقدرات المواهب العمانية، مما يشجع على تطوير برامج تعليمية وتدريبية متخصصة في صناعة السينما. هذا التطور لا يعزز فقط جودة الأفلام المنتجة، بل يوفر أيضًا فرص عمل جديدة ويساهم في تنمية الاقتصاد الثقافي. في النهاية، الجوائز الدولية تضع السينما العمانية على خريطة السينما العالمية، مما يعزز من انتشارها الثقافة العمانية يتيح للجمهور العالمي فرصة للتعرف على غنى وتنوع الحكايات العُمانية».

القدرة على المواكبة

يشير يوسف الحوسني، مخرج فيلم «بو»، إلى أن حصول الفيلم العُماني على جائزة دولية يدل على أن صانع الأفلام العُماني لديه القدرة على مواكبة مجال صناعة الأفلام السينمائية العالمي وأن يكون ضمن نخبة المخرجين وشركات الإنتاج الكبيرة في منصات التتويج». وأضاف: «الفيلم العُماني حاضر، ونحن لا نحتاج إلى وجود صانعي الأفلام فقط في هذه التجمعات السينمائية، بل نريد الجمهور والمحب والناقد لأنهم هم المشجعون لنا لنكمل المسير والوصول إلى صناعة فيلم عُماني عالمي يضع بصمة حول العالم».

مقالات مشابهة

  • حصول الأفلام العمانية على الجوائز يسهم في الاهتمام بها عالميا
  • فيلم أهل الكهف يتذيل قائمة شباك التذاكر بإيرادات 400 ألف جنيه
  • فيلم ولاد رزق 3 يواصل تصدر شباك التذاكر بإيرادات 5 ملايين جنيه
  • 3 أفلام تسجيلية وروائي قصير بنادي السينما بأوبرا الإسكندرية
  • بعد سلسلة تأجيلات.. طرح فيلم كانجانا رانوت الجديد في هذا الموعد
  • أمازون تقدم 15 لعبة فيديو مجانية منها Star Wars: KotOR 2
  • مهرجان البحر الأحمر السينمائي يحدد موعد انتهاء المشاركة في تحدي صناعة فيلم
  • Mad Solutions تشارك بخمسة أفلام قصيرة بمهرجان عمان السينمائي الدولي
  • مؤلف أغنية شيرين المسربة “كل الحاجات”: صناع العمل سيكون لهم إجراء قانوني
  • حكم بالسجن بحق عسكري سوداني بتهمة التخطيط لعملية إرهابية في تونس