بعد اتهامه بمواعدة ابنة زوجته.. دومينيك بورسيل يردّ
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أنّ الممثل دومينيك بورسيل (54 عاماً) ردّ بطريقة غير مباشرة على الإشاعات التي انتشرت بشأنه ومفادها أنّه كان يواعد نواه (24 عاماً)، ابنة زوجته الحالية، تيش سايروس.
وشارك النجم يوم الأربعاء صورة لنفسه عبر حسابه الخاص على “إنستغرام” أرفقها بتعليق كتب فيه: “أنت لا تتسجل طوعاً لمواجهة هذه التفاهات، فهو يتبعك بكل بساطة.
وعلى الرغم من أنّ الممثل لم يحدّد ما يعنيه بـ”تفاهات”، إلّا أنّ توقيت هذا المنشور الغامض الذي أتى وسط إشاعات، بأنّ دومينيك كان مرتبطًا بنواه قبل علاقته مع تيش، دفع كثيرين إلى الاعتقاد بأنّه يتحدّث عن هذا الموضوع.
وكانت مصادر قد زعمت أنّ نواه سايروس كانت تواعد نجم Prison Break عندما بدأت والدتها تيش بالسعي وراءه، مضيفين أنّ نواه كانت مضطربة بشدة بعدما “سرقت” والدتها دومينيك منها، بخاصة أنّ تيش “كانت على علم” بالوضع.
وأعلنت المديرة والمنتجة البالغة من العمر 56 عاماً خطوبتها من بورسيل في نسيان (أبريل) من العام الماضي وتزوجا في آب (أغسطس) في حفل حميم صغير في الفناء الخلفي لمنزل مايلي في ماليبو، كاليفورنيا.
View this post on InstagramA post shared by HAAKON (@dominicpurcell)
main 2024-04-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يواجه السجن بعد اتهامه بـ "العصيان"
قال حزب المعارضة الرئيسي في كوريا الجنوبية، ومحامون يمثلون الرئيس، إن الادعاء وجه، اليوم الأحد، اتهاماً رسمياً بقيادة عصيان للرئيس يون سوك يول الموقوف عن العمل، بسبب مساءلته التي قد تفضي لعزله، فيما يتعلق بفرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة، في الثالث من ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وانتقد محامو يون إصدار لائحة الاتهام الرسمية بحق موكلهم، ووصفوها بأنها "أسوأ اختيار" نفذه الادعاء، بينما رحب حزب المعارضة الرئيسي بالقرار.
وقال متحدث باسم الحزب الديمقراطي في مؤتمر صحافي "الادعاء قرر توجيه اتهام رسمي ليون سوك يول الذي يواجه اتهامات بتزعم عصيان، المحاسبة لزعيم العصيان تبدأ أخيراً".
وتوجيه تلك الاتهامات هي السابقة الأولى من نوعها لرئيس في كوريا الجنوبية، وإذا أدين قد تصدر بحقه عقوبة بالسجن لسنوات، بسبب قرار إعلان الأحكام العرفية الصادم، الذي سعى لحظر الأنشطة السياسية والبرلمانية، والسيطرة على وسائل الإعلام.
النيابة العامة توجه اتهامات التمرد إلى الرئيس يون سيوك-يول https://t.co/mY2xvGIuNW
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) January 26, 2025وأشعلت الخطوة أزمة سياسية في الدولة، صاحبة رابع أكبر اقتصاد في آسيا، مع مساءلة رئيس الوزراء أيضا وإيقافه عن العمل، إضافة إلى توجيه اتهامات لعدد من كبار مسؤولي الجيش، لدورهم في اتهامات العصيان.