8 نيسان 1970- قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية في مصر، ما أدى لمقتل 30 طفلاً
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
دمشق-سانا
1879- حاكم مصر الخديوي إسماعيل يقرر طرد الوزيرين البريطاني والفرنسيمن الحكومة المصرية.
1904- توقيع اتفاق بين فرنسا وبريطانيا بخصوص تقسيم نفوذهما في الوطن العربي.
1914- الولايات المتحدة وكولومبيا توقعان معاهدة لتنظيم حقوق الطرفين في منطقة قناة بنما.
1957- إعادة افتتاح قناة السويس أمام الملاحة البحرية بعد إغلاقها بسبب العدوان الثلاثي على مصر 1956.
1970- قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية في مصر، ما أدى لمقتل 30 طفلاً.
1993- مقدونيا تنضم إلى الأمم المتحدة بعد استقلالها عن يوغوسلافيا.
2004 – اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحكومة السودانية واثنتين من الحركات المتمردة في دارفور، وذلك فيما عرف بنزاع دارفور.
2005 – بدء مراسم جنازة بابا الكنيسة الكاثوليكية يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان.
2010- الرئيسان الأمريكي باراك أوباما والروسي دميتري ميدفيديف يوقعان في العاصمة التشيكية براغ على اتفاقية جديدة بين بلديهما حول تقليص حجم ترسانتهما النووية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
غالانت يكشف كذب جيش الاحتلال بشأن مزاعم عثوره على نفق في محور «فيلادلفيا»
الثورة / متابعة /محمد هاشم
تتوالى الفضائح داخل المجتمع الصهيوني الذي يعيش حالة متفاقمة من التصدعات والانشقاقات بسبب عدوانه المتواصل على قطاع غزة.
آخر تلك الفضائح ما كشفه تحقيق أجرته هيئة البث العبرية، بشأن تلفيق جيش العدو رواية العثور على نفق عميق في “محور فيلادلفيا” على الحدود بين قطاع غزة ومصر في أغسطس 2024.
وقالت في تحقيق نشرته، أمس الثلاثاء، إن الصور التي نشرها الجيش الإسرائيلي في أغسطس وادعى أنها لنفق في محور فيلادلفيا “غير صحيحة”، مؤكدة أنه “لم يكن نفقا وإنما قناة مغطاة بالتراب”.
وأضافت: “لم يكن هناك نفق أبدا، بل قناة مغطاة بالتراب”، مبينة أن الهدف من هذه الكذبة “المبالغة بأهمية محور فيلادلفيا وتأخير صفقة تبادل الأسرى”، على حد قولها.
ومطلع أغسطس 2024 نشر جيش الاحتلال صورة لسيارة عسكرية تخرج من حفرة، ليعلن آنذاك “اكتشافه نفقا ضخما بارتفاع 3 أمتار، يمكن للسيارات أن تمر من خلاله”.
وفي السياق، نقلت هيئة البث عن وزير الحرب السابق المقال يوآف غالانت تأكيده كذب الجيش بهذه المسألة، قائلا: “لم يكن نفقا، وإنما محاولة لمنع اتفاق لوقف إطلاق النار”.
وأعلن غالانت في التحقيق أن ما عُثر عليه في محور فيلادلفيا آنذاك قناة بعمق متر واحد فقط، جرى تغطيتها بالتراب، وتسويقها للجمهور على أنها نفق أعمق من أجل منع التوصل لصفقة مع حركة “حماس”.
وانتشرت صورة النفق المزعوم في ذروة الجدل داخل الكيان حول أهمية الاستيلاء على محور «فيلادلفيا» وعدم التوصل لصفقة تعيد الأسرى الصهاينة المحتجزين بقطاع غزة.
وتشترط حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وقف العدوان وانسحاب جيش الاحتلال بالكامل من كافة أنحاء قطاع غزة من أجل التوصل لأي اتفاق بشأن الأسرى الصهاينة.
بدورها، استغلت حكومة الإرهابي نتنياهو هذه الصورة للنفق الملفق للترويج لموقفها وتبرير عدم انسحابها من محور «فيلادلفيا» في إطار أي اتفاق، بحسب الهيئة العبرية.