#سواليف
طُرحت للبيع لقاء 1.5 مليون دولار نسخة فريدة من #كتاب ” #بريكفست_آت_تيفانيز” بغلاف مرصّع بألف ماسة، للكاتب الأميركي #ترومان_كابوته الذي ولد قبل قرن وتوفي عام 1984.
وغلاف الكتاب مصنوع من #الجلد ومغطى بـ 1035 ماسة وحجر #ياقوت واحد، وهو النسخة الوحيدة من رواية “بريكفست آت تيفانيز” (1958) التي تحمل توقيع كابوته.
والكتاب الذي استغرق العمل على غلافه 3 سنوات مع “بنتلي أند سكينر” البريطانية المتخصصة في المجوهرات وكان مخصصاً لشركة “لوكس مانتيس” الأميركية المتخصصة في بيع الكتب النادرة والفاخرة، معروض حتى الأحد داخل قفص في المعرض الدولي للكتب النادرة والقديمة في نيويورك.
مقالات ذات صلةوالكتاب معروض بسعر 1.5 مليون دولار، ولن يُطرح للمزايدة عليه ولن تتم أي مفاوضات في شأن هذا السعر.
وحبّات الألماس موضوعة على الغلاف بطريقة تمثل جزءاً من خريطة مانهاتن.
أما الياقوت فوُضع على الغلاف عند زاوية شارع 5 وشارع 57، حيث يقع متجر تيفاني الشهير للمجوهرات والذي أعيد افتتاحه في أبريل 2023.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتاب الجلد ياقوت
إقرأ أيضاً:
تفاصيل خطة التهجير.. ربع مليون فلسطيني إلى العراق مقابل مليار دولار
بغداد اليوم - ترجمة
ظهر عبر موقع مكتب المساعدات الخارجية الامريكية منذ عدة أيام، تقرير يتضمن خطة التهجير المعدة لقطاع غزة والذي يحتوي على تفاصيل أُعدت منذ أعوام لــ "ترحيل" سكان القطاع الى دول المنطقة وتوزيعهم بحسب النسب السكانية وبالاعتماد على مقدار المساعدات التي تحصل عليها دول المنطقة من الحكومة الامريكية.
وكالة "بغداد اليوم" ومن خلال متابعتها، حصلت على تفاصيل التقرير المصورة، حيث تبين أن الخطة التي اوردها لتهجير سكان القطاع تعود الى عام 2017، حيث عادت الى الواجهة بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بغزة.
الخطة التي وضعت من قبل مكتب المساعدات الخارجية الامريكية حينها، تضمنت تفاصيل عن نقل "مليون لاجئ من غزة الى مصر" مقابل الحصول على 1.3 مليار دولار امريكي كقيمة للمساعدات الامريكية المقدمة الى مصر، فيما تلتها تركيا بنحو نصف مليون فلسطيني من سكان غزة بمقابل مساعدات تبلغ قيمتها 150 مليون دولار امريكي فقط، فيما حل العراق في المرتبة الثالثة، حيث تضمنت الخطة نقل 250 الف فلسطيني من قطاع غزة الى العراق بمقابل مساعدات مالية أمريكية تبلغ مليار دولار.
يشار الى أن موقع مكتب المساعدات الخارجية الأمريكي توقف عن العمل بعد انتشار معلومات عن وجود تفاصيل الخطة التي تبين أنها تعود الى سنوات سابقة تم توظيفها من جديد كخطوات عملية لتنفيذ مشروع الرئيس الأمريكي بتهجير سكان القطاع والاستحواذ عليه من قبل الولايات المتحدة الامريكية.