بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك يهنئ الرئيس بحلول عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر بطريرك الأقباط الكاثوليك بيانا رسميا لتهنئة رئيس الجمهورية وقيادات الدولة والشعب المصري بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وجاء في نص البيان "باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، نهنئ فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وكافة قيادات الدولة، والشعب المصري، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، كما تؤكد الكنيسة الكاثوليكية صلاتها وتعضيدها لجميع قيادات الدولة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: لقاء الرئيس بعدد من الإعلاميين لتعزيز الثقة بين القيادة والشعب من خلال وسائل الإعلام
قال عادل زيدان، عضو الهيئة التأسيسية لحزب الوعي، إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع عدد من الصحفيين والإعلاميين ورئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، تكمن أهميته في كونه منصة لتوضيح الرؤية المصرية تجاه مختلف القضايا، داخليًا وخارجيًا، وتعزيز الثقة بين القيادة والشعب من خلال وسائل الإعلام.
وأوضح زيدان، في بيان له، أن توقيت انعقاد هذا اللقاء يعكس قدرة مصر على التعامل مع أزمات متداخلة ومعقدة بحكمة وثبات، وحرص الرئيس على توجيه مزيد من الرسائل التي حملت بعدًا استراتيجيًا هدفه طمأنة الداخل، وتأكيد استمرار دور مصر المحوري في المنطقة، مع إبراز أهمية التكاتف الوطني كمفتاح رئيسي للحفاظ على الدولة واستقرارها.
الأمن المائيولفت زيدان، أن حديث الرئيس عن الأمن المائي كانت رسالة قوية تشير إلى وعي القيادة بخطورة التحديات المرتبطة بالحقوق المائية، خاصة في ظل استمرار أزمة سد النهضة، مشيرا إلى أن الأمن المائي بالنسبة لمصر ليس مجرد ملف اقتصادي أو تنموي، بل هو قضية وجودية تتطلب تضافر كافة الجهود لحمايتها، كما أن تأكيد الرئيس على جاهزية القوات المسلحة والشرطة يعكس الثقة في قدرة المؤسسات الأمنية على الحفاظ على استقرار الدولة ضد أي تهديد داخلي أو خارجي، مع الإشارة إلى أن وحدة الشعب المصري تظل الدرع الأول في مواجهة تلك التحديات.
وأضاف زيدان، أنه على الصعيد السياسي، أكد الرئيس أن مصر قطعت شوطًا كبيرًا في الإصلاح بمختلف المجالات، مع العمل الجاد على معالجة السلبيات الموجودة، وهو تصريح يحمل أبعادًا عديدة، أهمها إظهار إصرار القيادة السياسية على تحسين أداء مؤسسات الدولة، ومن ناحية أخرى، يعكس إدراكًا بأن بناء الدولة القوية عملية مستمرة تتطلب مرونة في التعامل مع التحديات وتطوير السياسات.