قبيل العيد.. الاحتلال يشن حملة إعتقالات ومداهمات في مدينة الخليل
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
اشتباكات مسلحة اندلعت بين مقاومين وجيش الاحتلال في مخيم بلاطة شرقي نابلس
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، 23 فلسطينيا على الأقل خلال عمليات دهم وتفتيش في بلدات دورا وبني نعيم والسموع وبيت أُمّر ومخيم العروب في مدينة الخليل.
وقد رافق علميات الاعتقال اقتحام وتفتيش منازل والاعتداء على قاطنيها.
اقرأ أيضاً : 185 يوما من العدوان.. واقتراب مفاوضات وقف إطلاق النار من النضوج
كما وذكرت وسائل إعلام أن اشتباكات مسلحة اندلعت بين مقاومين وجيش الاحتلال في مخيم بلاطة شرقي نابلس، ونشرت قوات الاحتلال عقب اقتحامها المخيم قناصة في عدة أبنية.
ويواصل الاحتلال التضييق على الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس منذ السابع من أكتوبر الماضي واطلاق المقاومة لعملية طوفان الأقصى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الخليل الاحتلال نابلس اعتقالات
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: “الجيش” دمر مخيم جباليا وحوله إلى “مدينة أشباح”
#سواليف
ذكرت صحيفة عبرية، أن #قوات #الاحتلال الإسرائيلي دمرت بالكامل نحو 70 في المائة من #المنازل والمباني في #مخيم_جباليا للاجئين شمالي قطاع #غزة، مشبهة إياه بـ” #مدينة_الأشباح”، بعد أن كان قبل #حرب_الإبادة “أحد أكثر الأماكن ازدحاما في العالم”.
وأشارت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد، في تقرير على موقعها الإلكتروني إلى أن “الجيش الإسرائيلي دمر نحو 70 في المائة من المباني في مخيم جباليا بالكامل، خلال عمليته العسكرية التي بدأت هناك في 5 تشرين الأول/أكتوبر 2024”.
وتلك هي المرة الثالثة التي تجتاح فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم جباليا، وكانت الأولى في كانون الأول/ديسمبر 2023، والثانية في أيار/مايو الماضي.
مقالات ذات صلة “شبكة المنظمات الأهلية” بغزة: الواقع الطبي في قطاع غزة كارثي 2024/12/22ولفتت الصحيفة إلى أن المباني القليلة المتبقية في المخيم لحقت بها أضرار ملحوظة، في إشارة إلى شدة ونطاق الدمار الواسع الذي طال المخيم، مشبهة جباليا بـ”مدينة أشباح”.
وذكرت /هآرتس/ أن ما يحدث في مخيم جباليا، يأتي على خلفية “خطة الجنرالات”، والتي تهدف إلى تهجير المواطنين الفلسطينيين من شمال القطاع وجنوبه حتى مفترق الشهداء (نتساريم) في مدينة غزة.
ووفق الخطة، فإن كامل المنطقة الواقعة شمال “حاجز نتساريم”، الذي أقامه جيش الاحتلال وسط قطاع غزة لفصل شماله عن جنوبه، أي مدينة غزة وجميع أحيائها، ستصبح منطقة عسكرية مغلقة، وبالتالي تهجير جميع المواطنين في المنطقة.
ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة خلّفت قرابة 153 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.