أهلًا بالعيد.. رسائل تهنئة عيد الفطر المبارك في لبنان
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أهلًا بالعيد.. رسائل تهنئة عيد الفطر المبارك في لبنان، "أحبائي في لبنان، كل عام وأنتم بخير! بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، أتقدم بأصدق التهاني وأطيب الأماني لكم ولعائلاتكم، أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات، وجعله عيدًا مليئًا بالفرح والسلام والمحبة.
في هذا العيد المبارك، لنتذكر قيم التسامح والتعاون التي تميزنا كشعب، ولنجعل من هذه المناسبة فرصة للتقرب أكثر إلى الله وبعضنا البعض.
أتمنى لكم ولأحبائكم عيدًا مباركًا، وأيامًا سعيدة مليئة بالبركات والأمن والسلام، كل عام وأنتم بألف خير."، راسل هذه الرسالة لأحبائك وأصدقائك في لبنان لتعبر لهم عن مشاعرك الطيبة وتشاركهم فرحة العيد.
رسائل تهنئة عيد الفطر المبارك في لبنان1. "كل عام وأنتم بخير وعيد سعيد! أتمنى لكم ولأحبائكم أيامًا مليئة بالفرح والسعادة في هذا العيد المبارك. عيدكم مبارك."
2. "أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات، وجعل أيامكم كلها فرحًا وسعادة. عيد سعيد وكل عام وأنتم بألف خير."
3. "عيدكم مبارك وسعادة لا تنتهي، أتمنى أن يملأ الله قلوبكم بالسرور والبهجة في هذه الأيام المباركة. تقبل الله طاعاتكم."
4. "بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، أتقدم بأحر التهاني وأطيب الأماني لكم ولأحبائكم. أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن."
5. "عيد سعيد وأماني بأن تكونوا دائمًا بصحة وسعادة، وأن تنعموا بنعمة السلام والهناء. تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام."
6. "أعاد الله عليكم عيد الفطر بالخير واليمن والبركات، وجعلكم من أهل الفرح والسرور في هذا العيد المبارك. كل عام وأنتم بخير."
7. "بهذا العيد المبارك، أسأل الله أن يرفع الظلم عنكم ويعيد الأمان والسلام إلى أرضنا الحبيبة. عيد سعيد وكل عام وأنتم بألف خير."
8. "عيد سعيد وأماني بأن تكونوا دائمًا في ظل السلام والعدل. تقبل الله طاعاتكم وجعل أيامكم كلها أفراح ومسرات."
9. "بمناسبة عيد الفطر المبارك، أتقدم بأحر التهاني وأطيب الأماني لكم ولعائلاتكم. تمنياتي لكم بأيام مليئة بالفرح والمسرات."
10. "أعاد الله علينا وعليكم هذا العيد بالخير واليمن والبركات، وجعله فرصة لتحقيق السلام والوئام في لبنان. تقبل الله منا ومنكم."
اختر الرسالة التي تعبر عن مشاعرك وترسلها لأحبائك وأصدقائك في لبنان بمناسبة عيد الفطر المبارك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك العيد العيد 1445 لبنان رسائل تهنئة تهنئة عيد الفطر المبارك عيد الفطر هذا العید المبارک عید الفطر المبارک کل عام وأنتم تقبل الله عید سعید فی لبنان
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الشيخ يكتب: أنتمُ الحِصنُ، وأنتمُ السَّنَدُ .. عيدالشرطة 2025
في صباح يوم 25 يناير 1952، شهدت مدينة الإسماعيلية واحدة من أبرز ملاحم البطولة في تاريخ مصر الحديث. حيث رفض رجال الشرطة المصرية تسليم أسلحتهم وإخلاء مبنى المحافظة للقوات البريطانية، مما أدى إلى اشتباك مسلح غير متكافئ. أسفر هذا الاشتباك عن استشهاد 56 شرطيًا وإصابة 73 آخرين، بينما تكبدت القوات البريطانية 13 قتيلًا و22 جريحًا. 
تجسدت في هذه المعركة شجاعة وبسالة رجال الشرطة المصرية، الذين دافعوا عن كرامة الوطن ورفضوا الخضوع لقوة الاحتلال. هذا الموقف البطولي لم يكن مجرد حادثة عابرة، بل كان رمزًا للصمود والتضحية، وأصبح يوم 25 يناير عيدًا للشرطة المصرية، يُحتفل به سنويًا تكريمًا لتضحياتهم. 
دور رجال الشرطة لا يقتصر على مواجهة الاحتلال فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الأمن الداخلي والاستقرار في البلاد. فهم الساهرون على حماية المواطنين، والمضحون بأرواحهم في سبيل تحقيق الأمن والأمان.
يا حُماةَ الديارِ، يا أُسُودَ الوَغى
أنتمُ الحِصنُ، وأنتمُ السَّنَدُ
رجالُ الشرطةِ، يا فخرَ البلاد
بكمْ نَحيا، وبكمْ نَصونُ الأمجاد
إن تضحيات رجال الشرطة المصرية ومواقفهم البطولية ستظل محفورة في ذاكرة الوطن، تُلهم الأجيال القادمة بمعاني الشجاعة والوفاء.
لا يمكن الحديث عن رجال الشرطة دون الإشارة إلى تضحياتهم التي لا تُحصى، فهم دائمًا على خط النار، يواجهون التحديات والمخاطر لحماية الوطن والمواطنين. فمنذ واقعة الإسماعيلية وحتى يومنا هذا، لا يزال رجال الشرطة يقدمون أرواحهم فداءً لاستقرار وأمن البلاد، مؤمنين برسالتهم السامية في الحفاظ على كرامة الوطن وسلامة شعبه.
منذ بداية موجات الإرهاب التي استهدفت مصر، ورجال الشرطة في الصفوف الأولى لمواجهته. نذكر هنا العديد من الضباط والجنود الذين استشهدوا أثناء مداهمة أوكار الإرهاب في سيناء وفي مناطق مختلفة من البلاد. كل قطرة دم سالت منهم كانت دفاعًا عن أرواح الأبرياء ومستقبل وطن آمن.
خلال فترات الاضطرابات السياسية، كانت الشرطة المصرية هي السد المنيع لحماية مؤسسات الدولة والبنية التحتية، مانعين وصول أيادي التخريب إليها. استشهد العديد منهم أثناء تأدية هذا الدور الوطني.
لا يقتصر دور الشرطة على التصدي للإرهاب فحسب، بل يمتد إلى مكافحة الجريمة بأشكالها كافة. فقد ضحّى كثير من رجال الشرطة بحياتهم أثناء ملاحقة عصابات خطرة أو تحرير رهائن من قبضه المجرمين
لا تُختزل شجاعة الشرطة في المواجهات فقط، بل يظهر دورهم الإنساني في الكوارث الطبيعية والحوادث الكبرى. كانوا أول الواصلين لمساعدة المنكوبين وإخلاء المصابين، غير مبالين بالمخاطر التي قد تحيط بهم.
همُ السَّيفُ إن جَنَّ الظَّلامُ بنا،
وهمُ ضِياءُ دروبِنا والجَنَدُ.
رجالُ حقٍّ، فِعالُهم تَروي،
حكايا الفِداءِ، وكلّهم أُمجادُ.
إن ناداكَ الواجبُ كنتَ أوّلَ المُلبين،
تُقدّمُ الروحَ بلا حسابٍ، في سبيل الدّين.
وفي سبيل أرضِكَ، أنتَ الدرعُ الحَصين،
وفي سبيل شعبِكَ، أنتَ القلبُ الأمين.
رجال الشرطة ليسوا فقط أصحاب البذلة الرسمية، بل هم درع الوطن وسيفه. تضحياتهم اليومية ودماؤهم التي تُروي تراب هذا الوطن تظل شاهدة على شرف هذه المهنة وعظمتها. إن عيد الشرطة ليس مجرد احتفال، بل هو تذكير دائم للأجيال الحالية والقادمة بأن الأمان الذي ننعم به لم يكن هبة مجانية، بل هو ثمن غالٍ دفعه أبطال لم يبخلوا بأرواحهم علينا.
“تحية من القلب لكل رجل شرطة يحمل على عاتقه أمانة حفظ الوطن، ويبقى عيد الشرطة رمزًا خالدًا للتضحية والإيثار.”