أخطر من كسوف الشمس مليون مرة.. عالم زلازل يصعق الجميع ويثير الرعب في انحاء العالم ويكشف عن زلزال مدمر سيهز الكرة الأرضية خلال أيام عيد الفطر.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
كشف خبير في الزلازل والهزات الأرضية عن توقعاته بحدوث زلزال كبير خلال عطلات عيدالفطر المبارك 2024م.
وحذر خبير الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس من وقوع زلزال وشيك في الفترة بين 11 و13 أبريل الجاري، وجاء ذلك في تدوينة للخبير الهولندي عبر حسابه بمنصة “إكس” يوم الأحد: “كونوا في حالة تأهب إضافي من 11 إلى 13 أبريل تقريبا”.
WARNING: GREAT EARTHQUAKE POTENTIAL
A near convergence of four planetary conjunctions from 9 to 11 April can trigger large seismic activity from approximately 11 to 13 April.https://t.co/qBBdKhBV8V
ادلة العالم الهولندي:
ولم يحدد فرانك هوغربيتس في توقعاته المكان المحتمل الذي من المتوقع أن يقع فيه الزلزال، وذكر في تدوينة ثانية على صفحة معهد “SSGEOS” الذي يرأسه أنه “يمكن أن يؤدي تقارب أربعة اقترانات كوكبية في الفترة من 9 إلى 11 أبريل إلى حدوث نشاط زلزالي كبير في الفترة من 11 إلى 13 أبريل تقريبا”.
كما نشر مقطع فيديو تحدث فيه عن تحرك الكواكب والاقترانات وتوقعاته بشأن حدوث زلزال كبير من الممكن أن تصل قوته إلى 6.7 درجة على سلم ريختر.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: العالم الهولندي توقعات توقعات الزلازل خبير الزلازل زلزال هزة ارضية
إقرأ أيضاً:
خبير قانوني: خطاب الكراهية من أخطر الخطابات التي يمكن أن تنتشر في المجتمعات
خبير قانوني: تصاعد خطاب الكراهية بعد العدوان على قطاع غزة خبير قانوني: الكثير من الناس يعتقد أن خطاب الكراهية جزء من حقهم في التعبير عن آرائهم وأفكارهم
قال الخبير القانوني أشرف الراعي، إن خطاب الكراهية واحد من أخطر الخطابات التي يمكن أن تنتشر في المجتمعات.
وأضاف الراعي في حديثه لـ "رؤيا"، الخميس، أن كثيرًا من الناس يعتقدون أن خطاب الكراهية هو جزء من حقهم في التعبير عن آرائهم وأفكارهم.
وأشار إلى أن التعبير عن الرأي نظمه الدستور الأردني في المادة 15، وأكد عليه في أكثر من مادة من المواد الواردة فيه، وبين أنه لكل أردني الحق في حرية التعبير والتعبير عن آرائه وأفكاره، ولكن يخضع ذلك للدستور ونصوص القانون.
ولفت الراعي إلى أن خطاب الكراهية تزايد بعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وأصبح ظاهرا بشكل كبير، مما يشير إلى وجود جهات خفية تحاول زعزعة استقرار وأمن المجتمع.
وأوضح الخبير القانوني أن خطاب الكراهية ينظم ليس فقط بقانون الجرائم الإلكترونية، بل أيضًا بقوانين العقوبات.
وأشار إلى أنه لا يزال هناك جهل وعدم قراءة نصوص قانون الجرائم الإلكترونية، مؤكدا أن القانون يجب أن يطبق بمعزل عن فهم المجتمع للنصوص القانونية، حيث قد يؤدي فهم غير صحيح للنصوص إلى إلحاق ضرر كبير وتضارب مصالح المجتمع.
وبين الراعي أن خطاب الكراهية ليس فقط خطابًا مقيتًا يسيء إلى المجتمع، بل قد يؤثر أحيانًا على سير التحقيق في بعض القضايا.