ثلاثة شهداء بقصف للاحتلال على السطانية جنوب لبنان.. بينهم قيادي في حزب الله
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
كشف مصدران أمنيان لرويترز في ساعة مبكرة من صباح الإثنين، أن طائرات إسرائيلية نفذت غارة على قرية السلطانية بجنوب لبنان مما أدى إلى استشهاد ثلاثة لبنانيين.
ولفت المصدران إلى أن بين الشهداء، قيادي ميداني في قوة الرضوان وهي قوة النخبة التابعة لحزب الله اللبناني.
ولم يصدر بيان عن حزب الله حول الحادثة، لكنه نعى في وقت سابق من نهار الأحد عنصرا من الجماعة، وقال أنه قضى شهيدا في المعارك على الحدود الجنوبية، ليرتفع عدد شهدائه إلى 270 منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأفاد الحزب في بيان باستشهاد "عبد الأمير حسن حلاوي - علي الرضا، مواليد عام 1976 من بلدة كفركلا في جنوب لبنان، والذي ارتقى أثناء قيامه بواجبه الجهادي".
وتصاعدت حدة التوتر خلال الأيام الماضية بين جيش الاحتلال و"حزب الله"، مع استشهاد 3 مسعفين متطوعين من "الهيئة الصحية الإسلامية" اللبنانية بقصف إسرائيلي على مركز إسعافي في بلدة العديسة جنوب لبنان، مساء الاثنين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية لبنان الشهداء حزب الله الاحتلال لبنان قصف حزب الله الاحتلال شهداء المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الجيش الصومالي يقتل 50 من حركة الشباب بينهم قيادي بارز
مقديشو- أعلنت قيادة أركان الجيش الصومالي مقتل 50 من عناصر حركة الشباب الصومالية بينهم قيادي بارز في غارة جوية على بلدة "دمشا شبيلو" بإقليم شبيلي الوسطى في ولاية هيرشبيلي المحلية الاثنين الماضي.
وجاء في بيان لقيادة أركان الجيش نشره التلفاز الحكومي أن "شركاء الصومال الدوليين نفذوا بالتعاون مع الجيش الصومالي غارة جوية مخططة بشكل دقيق استهدفت عناصر الحركة جنوبي البلاد".
كما ذكر البيان أن الغارة الجوية أدت إلى مقتل 50 من عناصر الشباب بينهم القيادي البارز "منصور تمويني" المسؤول في عمليات النقل البري في الحركة، "كما دُمّرت معدات عسكرية كانت بحوزة الإرهابيين" حسب وصف البيان، في إشارة لمقاتلي "الشباب".
ووضح البيان أن القيادي الذي قُتل في العملية وصل إلى إقليم شبيلي الوسطى قادما من بلدة بولو فلاي، ومعه سيارات كانت تستخدمها الحركة لتنفيذ التفجيرات الانتحارية.
وتأتي هذه الغارة بعد يوم من هجمات نفذها عناصر الشباب على مبنى سكني كان يقيم فيه شيوخ قبائل وضباط عسكريون ويجرون مشاورات أمنية ضد الحركة في مدينة بلدوين بإقليم هيران وسط البلاد، مما أدى إلى مقتل 10 أشخاص بينهم اثنان من شيوخ القبائل إلى جانب عدد من الجنود الحكوميين.
إعلانويشهد إقليما هيران وشبيلي الوسطى معارك ضارية بين الجيش الصومالي بالتعاون مع السكان المحليين وبين مقاتلي حركة الشباب الذين شنوا هجوما موسعا على هذين الإقليمين، في محاولة لاستعادة المناطق التي خسروها في العمليات العسكرية الأخيرة أمام الجيش الصومالي.