المرأة والمنوعات، متى وكيف تتحدث مع الحبيب السابق لمحاولة استعادة العلاقة العاطفية؟،تنتهي علاقات عاطفية كثيرة لأسباب عديدة، قد يعتقد الطرفان فيها وقت الخلاف أنهما على .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر متى وكيف تتحدث مع الحبيب السابق لمحاولة استعادة العلاقة العاطفية؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

متى وكيف تتحدث مع الحبيب السابق لمحاولة استعادة...

تنتهي علاقات عاطفية كثيرة لأسباب عديدة، قد يعتقد الطرفان فيها وقت الخلاف أنهما على قدر كبير من القوة التى تتيح لهما قطع العلاقة العاطفية بسهولة، ولكن سرعان ما يشعرون بألم الفقد والحنين للذكريات الجميلة بينهم ويتأكدون أن الحب لا ينتهي بقطع العلاقة، لذا نستعرض فى السطور التالية بعض المواقف إذا تم التحدث فيها مع الحبيب السابق يدفع باحتمالية الرجوع مرة أخرى، وفقًا لـ هالة العزب خبيرة العلاقات الإنسانية. 

الرجوع للإكس

قالت خبيرة العلاقات الإنسانية، "على الشخص الراغب فى التواصل أن يكون على دراية كاملة بأن العودة تعني حياة كاملة قد تدوم لنهاية العمر، فلابد من التفكير الجيد والبحث  في شخصية الشريك وأسباب الخلاف القديم، فإذا وجد أن العودة أفضل،  فيمكنه متابعة أحدث أخباره وإذا وجد أن الإكس قد اتخذ حياة جديدة وتجاوز أحزان العلاقة فلا تحاول أن تفسد الحياة الجديدة، سواء كانت علاقة عاطفية أو خطوبة أو زواج، وارجع لحياتك وتأن في علاقاتك حتى تبدأ علاقة جديدة تصلح فيها أخطاء الماضي". 

 وأضافت، "أما إذا كان الإكس على أخر عهدك به، فيمكنك عمل عدة استراتيجيات لإرجاعه بكرامتك وبدون التقليل منك، يمكنك  توسيط أصدقاء مشتركين، عليك أن تكون صريحا مع أصدقائكم والتحدث اليهم بكل ما يجول بخاطرك نحو استرجاع العلاقة، ومن جانبهم عليهم أن يقوموا بنقل حوارك كاملا وبأمانه أو يقومون بمحاولة (جس النبض) كما يقال".

وتابعت، "يمكن محاولة إرسال رسالة نصية عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي كتهنئة بمناسبة سعيدة أو تهنئة بمناسبة أعياد كرأس السنة وعيد الفطر وهكذا، وانتظر رده على هذه الرسائل، فقد يكون متلهف لإرسالك هذه الرسالة أو يتجاهلها مما يشير إلى أنه لا يريد استعادة العلاقة". 

وأخيرًا "من أخطأ فعليه أن يعتذر، إذا كان سبب الخلاف القديم هو خطأك تجاه  المحب فعليك أن تتجه إليه وتعتذر منه وتشعره بندمك تجاه تصرفك بدون كبرياء منك، أما بعد عودة العلاقة فعليكم عدم فتح مواضع ومشاكل قديمة، ولتعتبروا أنفسكم في علاقة جديدة بخبرات قديمة فكل حبيب يعرف  كل ما يضايق حبيبه وما يسعده وهذه الخبرة قد تفيد في استدامة العلاقة". 

العودة للإكش

الرجوع للإكس مرة أخري

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل متى وكيف تتحدث مع الحبيب السابق لمحاولة استعادة العلاقة العاطفية؟ وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

استعادة أسامة أنور عكاشة

في كل عام، وفي الأيام الأولى من الشهر الفضيل، أتصفح الفضائيات، لعلي أعثر على مسلسل أتابعه أو مسلسلين، لكنني للأسف أعود بخفيّ حنين. وبالرغم من ذلك أجدني أتابع هنا وهناك، لعلي أرى مواضيع المسلسلات، بحثا وراء مضامين ميلودراما عربية تتعلق بقضايا الإنسان العربي، وتحولات الأوطان، باتجاه الخلاص الجمعي.

ونحن نشاهد هذه الأعمال، نجد أنفسنا منشدين لحنين العقود الثلاثة آخر القرن العشرين، ولربما جزء من العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وهكذا فقد وجدت نفسي، في رمضان هذا، أمام السيناريست العربي أسامة أنور عكاشة، ابن مصر الثقافة والفنون، الذي عشنا معه معظم سنوات عمرنا، والذي، رحمه الله، كان جزءا غاليا ومهما من تكويننا الفكري والثقافي.

كنت طالبا في مصر أوائل التسعينيات، وكانت القناة الأولى تبث مسلسل ليالي الحلمية، وكنا نحن الطلبة غالبا ما نلتقي لنشاهد الحلقات. وكنت أستغرب، كيف كانت تخف بشكل ملحوظ حركة السيارات والناس في الشوارع، حتى لكأن هناك ما يشبه منع التجول. حدث ذلك في أكثر من مدينة في مصر، مثل طنطا والإسكندرية، والقاهرة. لم يكن صعبا تفسير ذلك، فقك كان الناس أمام شاشات التلفزيون، خاصة بعد تأدية صلاة التراويح. بادرت السائق الذي أقلنا إلى بيت أحد الأصدقاء:

- وأنت ألا تتابع ليالي الحلمية؟

- إنها هنا؟

وأشار إلى جهاز تلفزيون صغير، ثبته السائق في التكسي. وقتها عرفت أن سحر عكاشة قد بلغ مبلغه، خاصة وأنا أشاهد المارة، وقد وقفوا أو جلسوا يتابعون الحلقات على جانبي الشوارع، من خلال تلفزيونات الباعة والمحلات.

ترى ما الذي شدّ الملايين في مصر والعالم العربي لهذه الأعمال الدرامية، والتي صارت تعيش معنا في البيوت، وظلت كذلك تعيش في وجداننا. ترى كيف استطاع هذا الكاتب جذب الملايين؟

كتب عكاشة القصة، والرواية، وقصص الأفلام ومسرحيات، ومقالات رأي، لكن الذي اشتهر به أنور عكاشة هو كتابة سيناريو أهم المسلسلات العربية، حيث اعتبر واحد من أهم كتابا الدراما في الشرق الأوسط، ما يعني العالم أيضا. كان أربعينيا، عندما بدأت رحلته في كتابة الدراما التلفزيونية، كواحد من أشهر الكتاب العرب؛ فقد بدأ رحلته قويا ناضجا، وصاحب رؤية حتى وإن كان ناقدا حادا أحيان.

لقد عشنا ذلك الزمن أطفالا وفتيانا وشبابا، وصولا الى زمن ابيضت به مفارقنا. وهكذا يصعب ألا يحضر أنور عكاشة، وتلك الطواقم الفنية من إخراج وتمثيل وموسيقى وغناء، و"منين يجينا الشجن من اختلاف الزمن".

لماذا نجح أنور عكاشة وانتشر في مصر والعالم العربي الى درجة أنه نافس باسمه أسماء كبار النجوم؟

هي منظومة الإبداع معا، من إتقان اختيار القصة، والتعبير الحقيقي غير المتكلف، وبناء الشخصيات بناء ناضجا، وإظهار أثر التحولات الاجتماعية عليها، كذلك والعلاقات بينها، مع إظهار الدوافع النفسية المرتبطة بالتاريخ الشخص لها، واشتباكها مع التاريخين الاجتماعي والسياسي.

وهنا يحضر الصدق الفني، النفسي والاجتماعي والسياسي في إطار تاريخي، بحيث يقدم الشخصيات والتاريخ الذي كان ويكون، تاركا مسافة بينه وبينها، بما يتيح الشرط الموضوعي، وهكذا نجح عكاشة، ربما باستثناء جلده الزائد لعصر الانفتاح الذي حملّه معظم الإفرازات السلبية للمجتمع.

إنا رحلته الفكرية من خلال الدراما التلفزيونية، ورحلتنا حسب أعمارنا، على مدار أربعة عقود حتى رحيله عام 2010.

على أبواب المدينة، الشهد والدموع، بوابة الحلواني، رحلة أبو العلاء البشري، الراية البيضا، ليالي الحلمية، أرابيسك، ضمير أبله حكمت، زيزينيا، وما زال النيل يجري....كل واحد من تلك الأعمال يحتاج وقفة. والمثير بالأمر أننا حين نعود اليوم الى هذه الأعمال، خصوصا التي شاهدناها في مراحل تكون الفكر والوعي، نكتشف أننا كأننا نراها من جديد، حيث نتجاوز الآن متعة المشاهدة الى إغراء التفكير وربما الكتابة أيضا. كل عمل من تلك الأعمال له تاريخ معنا حسب عمرنا حين شاهدناه أول مرة، وحين تكررت المشاهدة في مراحل عمرية مختلفة.

كان الجامع الناظم في الأعمال التلفزيونية هو رصد أثر التحولات على الشخصيات، ثم اختبار العلاقة بين الشخصية المصرية (العربية) الأصيلة وتلك المنفتحة على العصر.

لقد الكاتب مرّ نفسه في تحولات، من خلال ما مرّت به بلده مصر، والعالم العربي؛ فقد كان ابن 7 سنوات حين حدثت حرب عام 1948، و26 عاما حين حدثت الهزيمة عام 1967، و32 في حرب رمضان أكتوبر عام 1973، ثم ما كان من تحولات سياسية واقتصادية ما بعد ذلك. لذلك فقد عاصر عكاشة تلك الأحداث فكان شاهدا بصدق، كذلك حين عاد الى ما قبل ذلك، منذ ثورة عام 1919، مرورا بالواقع السياسي والاجتماعي في مصر وصولا الى ثورة عام 1952. لذلك كانت آخر أعماله التليفزيونية مسلسل المصراوية، الذي عُرض في أيلول من عام 2007، والذي جسّد من خلاله تاريخ الشعب المصري منذ العام 1914.

كان يحيا ويصغي لما يعيشه، وحين عاد الى ومن لم يعشه، فقد استقصى ما أمكنه من واقع حقيقي، دون تحيّز، وبذلك فقد وصلت أعماله الى قلوبنا وعقولنا، حتى مع الذين اختلفوا بالرؤية الفكرية معه.

كان التلفزيون جهازا سحريا وصل من خلاله الكاتب الى الملايين، ممن يقرؤون ولا يقرؤون، على اختلاف مستوياتهم، مقدما رسالته الفكرية من جهة، ودافعا لنا للتأمل بما كان ويكون، باتجاه مستقبل أكثر وعيا وعدالة.

إن تأمل سيرة أنور عكاشة، يجد أنه تأثر بدراسته وسياق حياته كمواطن مصري وعربي، فقد حصل على ليسانس الآداب من قسم الدراسات النفسية والاجتماعية بجامعة عين شمس عام 1962. ثم عمل بعد تخرجه أخصائيًا اجتماعيًا في مؤسسة لرعاية الأحداث، كما عمل مدرسًا في مدرسة بمحافظة أسيوط وذلك بالفترة من عام 1963 إلى عام 1964، ثم انتقل للعمل بإدارة العلاقات العامة بديوان محافظة كفر الشيخ وذلك بالفترة من عام 1964 إلى عام 1966، ثم انتقل بعدها للعمل كأخصائي اجتماعي في رعاية الشباب بجامعة الأزهر وذلك من عام 1966 إلى عام 1982 عندما قدم استقالته ليتفرغ للكتابة والتأليف.

مرة أخرى. لماذا نستعيد أسامة أنور عكاشة اليوم بعد 18 عاما على آخر عمل إبداعيّ له؟ وبعد 15 عاما على رحيله؟

في ظل غياب قضايا الإنسان المصيرية التي تتعلق بالخلاص العام والفردي، فإننا نتذكر الأعمال الفنية الدرامية، سواء أكانت تلفزيونية أو سينمائية أو مسرحية؛ فحين نستعيد مثلا مسلسلات عكاشة، نجد كيف سبر الكاتب عمق التحولات بين الريف والمدينة في "على أبواب المدينة" كمقاربة رمزية للمجتمع على أبواب الحداثة، وتلك التحديات الاجتماعية ومسؤولية المجتمع. في "الشهد والدموع" نجد كيف أثرت التحولات على الأسر وما ظهر من ظلم لذوي القربى، منتقدا بذلك ما ظهر من تمايزات. كذلك كان مسلسل "الراية البيضا" من أكثر الأعمال الفنية نقدا لعصر الانفتاح الذي كانت "فضة المعداوي" ممثلة له، أما مسلسل "ليالي الحلمية"، بأجزائه الأربعة فكان بحق خير مصور للمجتمع على مدار عقود، في حين طرح مسلسل "ضمير أبله حكمت"، دور الوعي في مناهضة الآثار السلبية لرأس المال غير المنتمي. في حين كان مسلسل "زيزينيا"، خير عمل عبر عن التعددية التي شهدتها مدينة الإسكندرية، كمدينة كوزموبوليتانية.

نحن نستعيد زمن عكاشة وإبداع لأننا نفتقد الجدية والمسؤولية والرسالة، على أمل أن تتجدد الميلودراما العربية باتجاهات أكثر مسؤولية باتجاه التحرر والعدالة والارتقاء والتغيير الإيجابي لحياتنا معا.

ورمضان كريم، يجمعنا على الخير والوعي معا.

مقالات مشابهة

  • مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يُجري جراحة سمنة عالية الخطورة لإنقاذ شاب من تبعات الفشل الكلوي الحاد
  • مسلسل «نص الشعب اسمه محمد» الحلقة 2.. علاقات عصام عمر العاطفية تضعه في مأزق
  • هل تعرض مظلوم عبدي لمحاولة اغتيال؟
  • نشرة المرأة والمنوعات .. أسباب ظهور النمل الأبيض وطرق التخلص منه.. تجنب طهي البطاطس أو شرائها عند ظهور هذه العلامات
  • نشرة المرأة والمنوعات : الإكثار من تناول عصير البرتقال يصيبك بمرض خطير..مخاطر تهدد صحتك عند تناول أقل من ملعقة من الملح يوميا
  • مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يجري عملية نادرة لـعشرينية تعرضت لإصابة رياضية معقدة
  • هاكر فى الظل.. اختراق متاجر بى تك وكيف تم تسريب بيانات العملاء؟
  • أنباء عن تعرض قائد قسد لمحاولة اغتيال فاشلة في القامشلي
  • استعادة أسامة أنور عكاشة
  • نشرة المرأة والمنوعات| شرب الماء المثلج على الريق قد يسبب الوفاة.. حسام موافي يحذر من مرض لا يمكن الشفاء منه