#سواليف

مع قرب حلول #عيد #الفطر السعيد، تستعد دول العالم إلى تحري هلال شهر شوال للعام 1445هجري – 2024ميلادي، حيث أن العديد من الدول ستتحرى #هلال شهر #شوال الاثنين ودول أخرى ستتحرى الهلال يوم الثلاثاء.

ويختلف موعد #تحري الدول لهلال شهر شوال وفقا لمواعيد صيام كل دولة، حيث ستتحرى الهلال في الـ8 من نيسان/أبريل كل من دول السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت واليمن والعراق والبحرين وفلسطين وسوريا ولبنان وجمهورية مصر العربية والجزائر وتونس والصومال وجيبوتي وعدد من الدول الإسلامية والعالمية.

بينما الدول التي بدأت صيامها يوم 12 آذار/ مارس فستتحرى هلال شهر شوال يوم الثلاثاء الموافق الـ9 من نيسان/أبريل ومنها الأردن وليبيا وأستراليا وماليزيا وسلطنة بروناي، واليابان، وسنغافورة واندونيسيا والهند وبنغلادش وباكستان وإيران وعُمان والمغرب.

مقالات ذات صلة خبير عسكري: هذه أسباب انسحاب الاحتلال من خان يونس ومستقبل الحرب 2024/04/08

من جهته أفاد مركز الفلك الدولي، بأن عيد الفطر من المتوقع أن يكون يوم الأربعاء الموافق 10 نيسان/أبريل في أغلب الدول، بناءً على رؤية الهلال.

وأشار إلى أنه من الملاحظ أن هناك عددًا من الدول التي بدأت شهر رمضان في 11 آذار/مارس الماضي، ستتحرى هلال شهر شوال للعام 1445ه يوم الاثنين 8 نيسان/أبريل، ومع غروب القمر قبل الشمس وحدوث الاقتران بعد غروب الشمس في ذلك اليوم، ستكمل هذه الدول عدة شهر رمضان 30 يوما، ليكون يوم الأربعاء 10 نيسان/أبريل عيد الفطر السعيد في تلك الدول.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عيد الفطر هلال شوال تحري هلال شهر شوال نیسان أبریل

إقرأ أيضاً:

وسط أجواء روحية.. كيف يقضي البابا تواضروس الثاني رأس السنة وعيد الميلاد ؟


يحرص البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، على استقبال رأس السنة الميلادية بالصلاة والطقوس الكنسية المميزة، حيث يبدأ الاحتفال في ليلة رأس السنة بترؤسه صلوات تسبحة كيهك المعروفة بتسبيحاتها الروحية العميقة، والتي تُقام عادة في الكاتدرائية المرقسية بالاسكندرية كل عام،هذه الصلوات تمتد حتى منتصف الليل وتُبث عبر القنوات القبطية ليستفيد منها الأقباط في مختلف دول العالم.
وتتميز ليلة رأس السنة في الكنيسة القبطية بكونها ليلة روحية، حيث يقدم البابا تواضروس تأملات دينية تركز على معاني التجديد، الشكر، والسلام، مع الدعاء للعام الجديد بأن يكون مليئًا بالخير والبركة، رأس السنة الميلادية بالنسبة للبابا تواضروس الثاني ليست مجرد مناسبة احتفالية، بل هي فرصة للتأمل والشكر لله على نعم العام المنصرم، والدعاء من أجل السلام والاستقرار في مصر والعالم.
كما قداسته، عيد الميلاد المجيد من خلال مجموعة من الأنشطة والطقوس الروحية والكنسية التي تتسم بالخصوصية والأهمية، أبرزها  ترؤس قداس عيد الميلاد، مساء 6 يناير في كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة. هذا القداس يشهد حضورًا كبيرًا من المصلين، إضافة إلى شخصيات سياسية ودينية بارزة مثل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وكبار رجال الدولة والسفراء، صباح يوم العيد 7 يناير، يستقبل البابا المهنئين بعيد الميلاد في المقر البابوي بالعباسية، حيث يتوافد المهنئون من مختلف الأطياف السياسية والاجتماعية والدينية لتقديم التهاني، كما يُعتبر قداس عيد الميلاد فرصة كبيرة للبابا للتفاعل مع الشعب القبطي، حيث تمتد الصلوات لتشمل كافة الأقباط في الداخل والخارج، ثم يذهب إلى دير الانبا بيشوى بوادى النطرون للاحتفال بالعيد فى وسط رهبان واساقفة الدير وتبديل التهانى معانا ويتم عمل مائدة طعام لتناول الغذاء فى هذا اليوم، وعيد الميلاد لدى البابا تواضروس الثاني يمثل مناسبة روحية سامية ترتكز على الصلاة، التواصل مع المؤمنين، وتعزيز القيم المسيحية الأساسية. 
ويرجع اصول الاحتفال بعيد الميلاد عيد الميلاد المجيد هو أحد أهم الأعياد المسيحية الذي يحتفل فيه بذكرى ميلاد السيد المسيح. يعود أصل هذا العيد إلى بدايات المسيحية، لكنه لم يكن يُحتفل به رسميًا حتى القرن الرابع الميلادي. كان التركيز الأول في الإيمان المسيحي على صلب المسيح وقيامته، بينما أُضيف عيد الميلاد لاحقًا كجزء من الاحتفالات الليتورجية.

التاريخ وأصول الاحتفال
25 ديسمبر: اعتمد هذا التاريخ في الغرب بعد مجمع نيقية عام 325م، ويرتبط بعبادات وثنية قديمة، مثل الاحتفال بميلاد إله الشمس "سول إنفيكتوس" عند الرومان. كان هذا التاريخ يتزامن مع الانقلاب الشتوي، وهو ما عدّ رمزًا لولادة "نور جديد" للبشرية 
7 يناير: الكنائس الأرثوذكسية، مثل الكنيسة القبطية، تحتفل بعيد الميلاد وفق التقويم اليولياني القديم، الذي يختلف عن التقويم الغريغوري المُعتمد عالميًا منذ القرن السادس عشر 
المعنى والرمزية
يُعتبر ميلاد المسيح رمزًا لمجيء الخلاص والسلام إلى العالم، حيث تشير الروايات الإنجيلية إلى ميلاده في بيت لحم وسط أجواء متواضعة، وتقديم الملائكة البشارة للرعاة البسطاء عيد الميلاد هو احتفال بنور المسيح الذي يهزم ظلمة الخطيئة، وهو ما يتجسد في الطقوس الدينية والتراتيل التي تُقام حول العالم.
الطقوس والتقاليد
القداسات الإلهية: تُقام في ليلة الميلاد وفي اليوم التالي.
الشجرة وزينة الميلاد: ترمز شجرة الميلاد الخضراء إلى الحياة الأبدية وتجديد الأمل.
المغارة: تمثل مكان ولادة المسيح ووجود الرعاة والمجوس.
الهدايا: ترمز إلى الهدايا التي قدمها المجوس للطفل يسوع، وهي الذهب واللبان والمر.
بهذا، يُعد عيد الميلاد المجيد تقليدًا دينيًا وروحيًا عريقًا يجمع بين الإيمان المسيحي وتقاليد ثقافية تمتزج بمختلف الحضارات.

مقالات مشابهة

  • الاثنين.. انطلاق الدورة الثانية لملتقى مراكز الفكر العربي بالجامعة العربية
  • وسط أجواء روحية.. كيف يقضي البابا تواضروس الثاني رأس السنة وعيد الميلاد ؟
  • 70 يوما بحد أقصى .. موعد شهر رمضان 2025 وكم يتبقى عليه؟
  • اقتربت نفحات رمضان .. موعد استطلاع هلال شهر رحب 1446هـ
  • تطور حذر للسوريات في عهد الشرع.. شفق نيوز تتحرى أوضاعهن
  • استعد لصيام الاثنين والخميس.. موعد استطلاع هلال شهر رجب 1446هـــ
  • عمرو دياب يحيي حفلا في أبو ظبي أبريل القادم
  • فلكياً.. موعد أول أيام شهر رمضان 2025 وعيد الفطر المبارك
  • أسامة السعيد: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
  • هدفي جمع التبرعات ومفيش شوال ولا 8 مليون.. اعترافات سائق مطروح مدعي الأمانة