???? مليشيا التمرد لاتزال في ذهول من الطريقة غير التقليدية التي إتبعها الجيش في معارك تحرير مدني
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
• في معركة تحرير مدني بسطت قواتنا المسلحة سيطرتها مساء الأحد علي منطقة المدينة عرب(17 كيلومتراً من مدينة ودمدني) من جهة الغرب ..
• معركة دخول المدينة عرب استمرت ست ساعات كبدت فيها قواتنا الباسلة عصابات المليشيا خسائر فادحة جاري حصرها وأحتسب جيشنا شهيداً و9جرحي ..
• مليشيا التمرد لاتزال في ذهول من الطريقة غير التقليدية التي إتبعتها قواتنا الباسلة في تحرير المدينة عرب من دنس عصابات التمرد .
• بدخول المدينة عرب وتطهير القري المحيطة بها جنوباً وشمالاً تكتمل المرحلة الأساسية من مهمة المحور الغربي في الطريق إلي مدني ..
• ولأن الحرب كرٌ وفر فليس غريباً أن يتأخر الحسم والتقدم العسكري في المحور الشرقي .. ستعيد قواتنا ترتيب صفوفها مرة أخري لمواصلة دحر مليشيات وعصابات التمرد وصولاً إلي هدفها المرسوم من ناحية الشرق ..
• أدركت مليشيا التمرد الآن أنها أخطأت بدخولها ولاية الجزيرة عامة ..ومدينة مدني خاصة .. وتلك حقيقة تتكشف فصولها يوماً بعد يوم ..
• نصرٌ من الله وفتحٌ قريب ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المدینة عرب
إقرأ أيضاً:
على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي
كينيا يقودها رئيس مرتشي، مراوغ، يجيد الارتزاق، وهو أحد المسعرين للحرب في السودان، منذ اليوم الأول، وقد قبض الثمن بتمويل حملته الانتخابية، ولذلك يقوم على خدمة ميليشيا الجنجويd بحماس لافت، وقد وصلت به الوضاعة حد استضافة أكبر عصابة مُجرمة، قتلت وشردت السودانيين من بيوتهم ومزارعهم، ونهبت ودمرت الجامعات والمتاحف والأسواق والمستشفيات، ومع ذلك يمتلك من الصفاقة والجراءة ما يجعله يصف استضافته لقوات التمرد بأنه من أجل السلام، ويتحدث عن إطلاق عملية سياسية يشارك فيها القتلة. ولكن المشكلة ليست في روتو وإنما في وزارة الخارجية التي لا هى بلا أنياب تقاتل بها، ترد دائماً ببيانات موغلة في التهذيب والحياء، كربات الخدور، كما لو أن البلاد ليست في حرب وجودية، تهدد وحدة السودان ونسيجه.
على جهاز المخابرات العامة والاستخبارات العسكرية التعامل مع كينيا المعتدية الآثمة بالمثل، والتواصل مع المعارضة هنالك وفتح البلاد لها، فالعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، وعلى الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي، وعدم التجاوب مع مبادرات الاتحاد الأفريقي بخصوص الحوار مع أي قوة متمردة، أو حاضنة لذلك التمرد.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب