توجيهات مُهمة بشأن مواعيد المترو والقطار الكهربائي خلال إجازة عيد الفطر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أصدرت وزارة النقل، 5 توجيهات مُهمة بشأن مواعيد المترو بخطوطه الثلاثة والقطار الكهربائي الخفيف خلال إجازة عيد الفطر المبارك 2024، التي من المقرر أن تبدأ وفقا لتوجيهات الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اعتباراً من يوم 9 أبريل الجاري حتى 14 من نفس الشهر.
ووفق تقرير وزارة النقل، فإن التوجيهات خاصة برئيس الهيئة القومية للأنفاق وجميع قيادات الهيئة، وقيادات الشركة المصرية لإدارة وتشغيل الخطين الأول والثاني وشركة «آر إيه تي بي ديف للنقل كايرو»، المسؤولة عن إدارة وتشغيل الخط الأخضر الخط الثالث للمترو، وقطار العاصمة المعروف بالقطار الكهربائي الخفيف.
ترصد «الوطن» في التقرير التالي، 5 توجيهات مُهمة بشأن مواعيد المترو والقطار الكهربائي الخفيف خلال عيد الفطر، وهي كالآتي:
- استمرار المتابعة الدقيقة للحركة من خلال غرف التحكم المركزي
- تواجد قيادات ومسؤولي المرفقين بالخطوط
- متابعة انتظام مواعيد التقاطر
- الاطمئنان على النظام داخل المحطات
- تقديم أفضل الخدمات الممكنة لجمهور الركاب
عدد الرحلاتوفي سياق متصل، أكدت وزارة النقل، أن عدد رحلات الخط الأول والثاني للمترو خلال فترة العيد 964 رحلة يوميًا، والخط الثالث للمترو 276 رحلة، وبالنسبة للقطار الكهربائي الخفيف 143 رحلة، لافته إلى أنه تم توفير أكثر من وسيلة لشراء تذاكر المترو ومنها ماكينات TVM المنتشرة بالمحطات.
اقرأ أيضاً: مواعيد تشغيل القطار الكهربائي الخفيف خلال إجازة عيد الفطر المبارك 2024
اقرأ أيضاً: مواعيد تشغيل الخط الثالث للمترو خلال إجازة عيد الفطر المبارك 2024
اقرأ أيضاً: مواعيد تشغيل المترو خلال إجازة عيد الفطر المبارك 2024.. تبدأ من 5 صباحا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المترو مواعيد المترو القطار الكهربائي الخفيف عيد الفطر خلال إجازة عید الفطر المبارک 2024 والقطار الکهربائی الکهربائی الخفیف مواعید المترو
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كائن حي قادر على تنظيف منطقة كارثة تشيرنوبيل
عثر العلماء على كائن حي لايمكنه فقط الحياة داخل منطقة كارثة تشيرنوبيل، وهو لا يتحمل بعضًا من أقسى ظروف المعيشة التي يمكن تخيلها فحسب، بل إنه قد يساعد في تحسين تلك البيئة أيضًا.
وفيما لاتزال تداعيات كارثة تشيرنوبيل النووية في عام 1986 تثير اهتمام المجتمع العلمي بعد مرور ما يقرب من 40 عامًا على تلك الواقعة، ظهرت تطورات علمية جديدة تبشر بإمكانية التخلص من التلوث الإشعاعي الذي يخيم على المنطقة.
تتميز منطقة تشيرنوبيل المحظورة في أوكرانيا بمستوى من الإشعاع يبلغ ستة أضعاف الحد القانوني للتعرض البشري للعمال عند 11.28 ميلي ريم - ولكن لا يزال هناك كائن حي تكيف للعيش والنمو هناك.
واكتشف العلماء فطرًا أسود اللون داخل المنطقة المحظورة التي يبلغ قطرها 30 كيلومترًا، وعثر الباحثون على الفطر ينمو على جدران المفاعل رقم 4 حيث حدث الانهيار الأول.
وأظهرت الدراسة أن الفطر الأسود ازدهرت بالفعل حيث كان الإشعاع في أعلى مستوياته.
ونشرت في المكتبة الوطنية للطب أن مفتاح قدرة تلك الفطريات يكمن في إنها تستطيع على استهلاك الإشعاع عبر الميلانين الذي تمتلكه، والذي يسمح للكائنات الحية بامتصاص الإشعاع وتحويله إلى طاقة .
وبدأ الخبراء في التفكير في إمكانية استخدام الفطر لتقليل مستويات الإشعاع، كما يمكن أن تلعب دورًا أكبر في تنظيف واحدة من أكثر الأجواء عدائية على وجه الأرض.
ونصت المقالة: "إن النتائج التي توصلنا إليها من خلال دراسة الكائنات الحية المصطبغة في بيئات ذات إشعاعات عالية مثل المفاعل التالف في تشيرنوبيل، ومحطة الفضاء، وجبال القارة القطبية الجنوبية، ومياه تبريد المفاعل، إلى جانب ظاهرة "التوجه الإشعاعي"، تثير احتمالية مثيرة للاهتمام مفادها أن الميلانين له وظائف مماثلة لوظائف أصباغ حصاد الطاقة الأخرى مثل الكلوروفيل".
يأتي ذلك بعد أن كشف العلماء عن تفاصيل مثيرة للاهتمام حول الديدان المجهرية في منطقة الكارثة، ووجد الباحثون أن هذه المخلوقات الصغيرة لم تظهر عليها أي علامات محسوسة على الضرر الجيني الناجم عن التعرض للإشعاع، وقد تلعب دورًا كبيرًا في الدراسات المستقبلية حول السرطان.
ويأتي ذلك بعد أن كشفت دراسة أن أعداد الذئاب التي تعيش في ظروف قاسية حول تشيرنوبيل قد تغيرت إلى حد أنها أصبحت الآن أكثر قدرة على مقاومة السرطان .