اخبار الفن مادونا تحتفل بمرور 40 عاماً على ألبومها الأول
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
اخبار الفن، مادونا تحتفل بمرور 40 عاماً على ألبومها الأول،متابعة بتجــرد احتفلت النجمة الأمريكية مادونا بمرور 40 عاماً على صدور أول ألبوم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مادونا تحتفل بمرور 40 عاماً على ألبومها الأول، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: احتفلت النجمة الأمريكية مادونا بمرور 40 عاماً على صدور أول ألبوم لها في مسيرتها الفنية، بفيديو نشرته على حسابها الرسمي في موقع انستغرام، وظهرت فيه وهي ترقص، وقد بدت عليها ملامح التعافي بعد الأزمة الصحية التي ألمّت بها.
ونشرت مادونا (64 عاماً) عبر حسابها على إنستغرام مقطع فيديو، وهي ترقص على أنغام أغنية Lucky Star، من ألبومها الصادر عام 1983. وأرفقت مغنية “فروزن” الفيديو بمنشور قالت فيه: “أن أكون قادرة على تحريك جسدي والرقص قليلاً فقط، يجعلني أشعر أنني النجمة الأكثر حظاً في العالم! شكراً للجمهور والأصدقاء أنتم نجومي المحظوظون أيضاً، عيد ميلاد سعيد لألبومي الأول بعامه الأربعين”.
وذكر موقع “بيبلبورد” أن الظهور الأول لمادونا كان عند حلولها في المرتبة 190 على “بيلبورد 200” في 3 سبتمبر (أيلول) 1983، لكنها استطاعت وفي بفترة وجيزة جداً أن تصل إلى المركز الثامن من أصل 200 قبل نهاية العام، بل واستمرت لمدة 168 أسبوعاً ضمن المراتب الـ10 الأولى.
وحققت أغنيتا مادونا “Borderline” و”Holiday” مرتبتين بين أفضل 20 أغنية فردية على مدار 30 أسبوعاً، ضمن قائمة Billboard Hot 100، لتأتي أغنية Lucky Star، وتسيطر على المرتبة الرابعة طوال 16 أسبوعاً ما بين 1983، و1984.
يأتي الاحتفال بالذكرى الأربعين للألبوم الأول، بعد رسالة طمأنت فيها مادونا جمهورها على صحتها في منشور على إنستغرام يوم 10 يوليو (تموز) الجاري، متوجهة بالشكر لكل من دعمها بعد إصابتها بوعكة صحية شديدة أدخلتها المستشفى لعدة أيام.
وأكدت مادونا أن تركيزها الحالي على تحسن صحتها، مشيرة إلى أنها ستعود إلى الجمهور في أقرب وقت ممكن، لكن بالمقابل لم تكشف مصير جولتها العالمية، التي تأجلت بعد دخولها المستشفى.
View this post on InstagramA post shared by Madonna (@madonna)
View this post on InstagramA post shared by Madonna (@madonna)
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مادونا تحتفل بمرور 40 عاماً على ألبومها الأول وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفن.. ونشر البلطجة
كتبت الأسبوع قبل الماضى فى هذه الزاوية عن الدور السلبى الذى تلعبه بعض الأعمال الفنية فى نشر العنف والبلطجة فى المجتمع المصرى وخاصة بين فئة الشباب والنشء الذين يتخذون من الفنانين والفنانات قدوة لهم.
وقلت إن أحد أهم أسباب انتشار العنف فى المجتمع المصرى هى الأعمال الفنية ذات المحتوى التحريضى خلال السنوات الماضية سواء كانت أفلامًا أو مسلسلات أو حتى اغانى.
وحذرت من خطورة الاستمرار فى إنتاج هذه الأعمال على المجتمع بسبب تناولها للعنف بطريقة مفرطة أو ملهمة للسلوكيات العدوانية.
وطالبت أجهزة الدولة بضرورة التدخل لمنع هذه الأعمال من العرض على شاشة التليفزيون وخاصة خلال شهر رمضان الكريم الذى تجتمع فيه ملايين الأسر لمشاهده الأعمال الجديدة،او على الأقل حذف مشاهد العنف منها نظرًا لخطورتها على سلامة المجتمع وحتى لانفاجأ بموجة جديدة من التحريض على القتل.
لكن للأسف ومع اقتراب الشهر الكريم بدأت الإعلانات عن المسلسلات الجديدة فى الانتشار بشكل كبير فى الشوارع والطرق والكبارى تنبئ بموجة جديدة من تلك الأعمال المحرضة على العنف والتى تذكرنى بموجة أفلام المقاولات فى الثمانينات والتسعينيات والتى تصدت لها الصحافة فى ذلك الوقت بكل حسم إلى أن توقفت تمامًا وظهر ما يسمى بعد ذلك ما أطلق عليه بالسينما النظيفة أو سينما الشباب والتى جاءت بجيل جديد من النجوم وكانت البداية مع فيلم اسماعيلية رايح جاى عام ١٩٩٧ بطولة محمد فؤاد ومحمد هنيدى وخالد النبوى والذى أحدث نقلة كبيرة فى تاريخ السينما وفتح الباب أمام جيل الشباب من ممثلين ومؤلفين ومخرجين وتوالت الأعمال الناجحة ذات المحتوى الهادف، وحظى هؤلاء الشباب باحترام وحب الجمهور وحققوا إيرادات ضخمة، وكان من أبرزهم محمد هنيدى والراحل علاء ولى الدين ومحمد سعد وهانى رمزى وأحمد آدم، وأحمد حلمى فى مجال الكوميديا، وفى الأكشن والاجتماعى كريم عبدالعزيز، وأحمد عز وفتحى عبدالوهاب، وطارق لطفي، وباسم سمرة.
ولكن للأسف الشديد حدثت ردة فنية خلال العقد الماضى وتحديدًا مع صعود نجم من أطلق على نفسه «نمبر ون» بمجموعة من أفلام العنف والبلطجة منذ عام ٢٠١٢ وحتى الآن منها «عبده موته»، و«الألمانى»، و«قلب الأسد» وغيرها من الأفلام التى أفسدت المجتمع ونشرت ثقافة الدم والسيوف والسنج، والمطاوى وللاسف أيضا انتقل هذا الفساد والأذى إلى شاشة التليفزيون عبر مسلسلات لاتقل سوءا عن أفلامه فى السينما والمحزن أن كثيرًا من نجوم السينما النظيفة ساروا فى ركابه وتخلوا عن مبادئهم التى حببت فيهم الجمهور وقدموا افلامًا ومسلسلات تسببت فى نشر العنف والبلطجة والقتل،من أجل حصاد ملايين الجنيهات دون النظر إلى ما تخلفه هذه الأعمال من جرائم تنخر فى جدران المجتمع المصرى، وتدك اعمدته، نتيجة اعتياد النشأ والشباب على رؤية مشاهد الدم والقتل والبلطجة ومحاولة تقليد هؤلاء النجوم.