يسعى المواطنون للمحافظة على طقوس العيد من شراء ثياب جديدة وصنع الحلويات

عيدٌ استثنائي يحل هذا العام على الأردنيين  في ظل ظروف اقتصاديّة صعبة يضاف لها ما تشهده المنطقة من تداعيات الحرب الهمجية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة منذ ما يزيد عن منتصف عام  

اقرأ أيضاً : نمو تجارة الأردن الخارجية في كانون الثاني الماضي

أسواق ليست كعادتها حيث يُرجع التجار أمر ضعف القدرة الشرائية لدى الأسر بسبب قلة التجهيزات والاستعدادات لعيد الفطر، مقارنة بالسنوات السابقة.

على الرغم من ذلك يسعى المواطنون للمحافظة على طقوس العيد من شراء ثياب جديدة و صنع الحلويات محاولين اسعاد اطفالهم بما تيسر من قدرات متاحة لهم    

العيد  ليس بيومه وإنما بالأسابيع التي تسبقه من تحضيرات وتجهيزات تعطي له البهجة المعتادة لكن الأردنيين يستقبلونه مقرونيين بصلوات و أمل بأن تزول الغمة عن فلسطين وأهلها قريبا.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: عيد الفطر الأسواق رمضان شراء الملابس

إقرأ أيضاً:

متمردو حركة إم 23 يدخلون مدينة جديدة بشرق الكونغو

نقلت رويترز عن سكان محليين أن متمردي حركة "إم 23" (23 مارس) المدعومة من رواندا توغلوا الأربعاء في بلدة واليكالي بشرق الكونغو الديمقراطية، بعد يوم واحد من دعوة رئيسي الكونغو الديمقراطية ورواندا إلى وقف فوري لإطلاق النار.

وقال جانفيير كابوتوا، أحد سكان بلدة واليكالي، إن دوي إطلاق نار سُمع بالقرب من حي نيابانغي في البلدة. وأفاد مصدر عسكري، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن المتمردين يخوضون معارك مع الجنود والمليشيات الموالية للحكومة بعدما اجتاحوا موقعا للجيش في هجوم مباغت خارج البلدة.

وتقع واليكالي في منطقة غنية بالمعادن منها القصدير، وهي أبعد نقطة غربا وصلت إليها الحركة المتمردة في تقدمها الذي لم يسبق له مثيل هذا العام.

ويبلغ عدد سكان البلدة نحو 15 ألف نسمة وتبعد نحو 125 كيلومترا شمال غربي مدينة غوما أكبر مدن شرق الكونغو.

وأجبر التقدم غربا شركة ألفامين ريسورسيز الأسبوع الماضي على تعليق عملياتها في منجم "بيسي" للقصدير الذي يبعد نحو 60 كيلومترا شمال غربي واليكالي.

وكثفت الدول المجاورة والقوى الأجنبية جهودها الدبلوماسية لوقف ما يتحول بسرعة لأسوأ صراع في شرق الكونغو منذ الحرب التي دارت بين عامي 1998 و2003 والتي تورط فيها عدد من الدول المجاورة.

إعلان

وتقول الأمم المتحدة إن رواندا تدعم المتمردين بقيادة قبيلة التوتسي بإرسال أسلحة وقوات غير أن رواندا تنفي دعمها لحركة "إم 23″، وتقول إن جيشها يتصرف دفاعا عن النفس ضد جيش الكونغو الديمقراطية ومليشيا أسسها بعض مرتكبي الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.

وكان من المتوقع عقد أول محادثات مباشرة بين الكونغو وحركة "إم 23″، أمس الثلاثاء، في أنغولا بعد أن تراجعت حكومة تشيسيكيدي عن رفضها طويل الأمد للتفاوض مع المتمردين.

لكن الحركة انسحبت من المحادثات يوم الاثنين، متعللة بعقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي على بعض قادتها ومسؤولين روانديين.

مقالات مشابهة

  • زلابيانو طور سيناء: المواطنون يكسرون صيامهم على الزلابية وهي أساس الحلويات
  • تحذير طبي: الحلويات بعد الإفطار قد تؤدي إلى تصبغات جلدية.. فيديو
  • السبع يكشف عن طريقة احتيال قبل العيد: خلك حذر .. فيديو
  • متمردو حركة إم 23 يدخلون مدينة جديدة بشرق الكونغو
  • الاتحاد الأوروبي يعلن مبادرة جديدة لإنهاء اعتماده الأمني ​​على الولايات المتحدة
  • محافظ بني سويف يفتتح التشغيل التجريبي لمشروع الصرف الصحي وإحلال مدرسة محمد عثمان جلال 2 ضمن افتتاحات الواسطى في العيد القومي للمحافظة
  • حركة تعيينات جديدة لقيادات بـشمال القاهرة للكهرباء
  • رئيس جامعة المنيا يشهد احتفالات العيد القومي.. ويؤكد: سنظل أوفياء لشهداء الوطن
  • بمناسبة العيد القومي 106.. محافظ المنيا يضع إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري
  • سوق الجزماتية في حي الميدان الدمشقي.. إقبال ملحوظ على شراء الحلويات مع انخفاض أسعارها مقارنة بالسنوات الماضية