«المعاهد الأزهرية»: لا صحة للأخبار المتداولة بشأن فتح باب التعيين في القطاع
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع قطاع المعاهد الأزهرية الأخبار والمنشورات المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي بشأن الإعلان عن وظائف بالمعاهد الأزهرية، واستغلال البعض من ذوي النوايا الخبيثة حاجة الشباب وتطلعاتهم للحصول على فرصة عمل بالأزهر الشريف.
تعيينات جديدة بالمعاهد الأزهريةويؤكد قطاع المعاهد الأزهرية أنه لا صحة للأخبار والمنشورات المتداولة بشأن الإعلان عن وظائف أو مسابقات أو تعيينات جديدة بالمعاهد الأزهرية في الوقت الحالي، وأن الطريق الوحيد للتعيين داخل المعاهد الأزهرية يكون من خلال مسابقة رسمية يتم الإعلان عنها وفقا لأحكام القانون وبالتنسيق مع الجهات المعنية بذلك.
ويهيب قطاع المعاهد الأزهرية بالمواطنين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والتحقق من الأخبار المتداولة بشأن الوظائف من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق أو التعامل مع أي شخص يدعي قدرته على توفير فرص عمل بالمعاهد الأزهرية حتى لا يقع فريسة للمتلاعبين من أصحاب النفوس الضعيفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع المعاهد الأزهرية المعاهد الأزهرية مواقع التواصل الاجتماعي وظائف قطاع المعاهد الأزهریة بالمعاهد الأزهریة
إقرأ أيضاً:
قمة عربية طارئة في القاهرة حول فلسطين.. وترقب لخطة مصرية بشأن غزة
تستضيف القاهرة اليوم الثلاثاء، القمةَ العربيةَ الطارئةَ التي سيتم فيها مناقشة تطورات القضية الفلسطينية، والإعلان عن خطة عربية مصرية بشأن غزة، بهدف تعزيز الصمود الإقليمي في مواجهة الدعوات التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وتصاعدت الدعوة لعقد قمة عربية بشأن غزة، بعد تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتهجير سكان القطاع، وضمه تحت السيادة الأمريكية، وهو ما يمثل امتدادا لتلك الدعوات التي تبنتها إسرائيل إبان العدوان، وهو ما سوف يسفر في نهاية المطاف، حال تطبيقه، إلى تقويض الشرعية الدولية، وخلق واقع جديد على الأراضي الفلسطينية، وهو الطرح الذي لاقى رفضا مصريا منذ اليوم الأول للعدوان، عززته المواقف العربية والإسلامية والدولية، في العديد من المراحل اللاحقة.
وتتمثل الأولوية الرئيسية للقمة العربية في توضيح الموقف العربي تجاه دعوات ترامب، خاصة في ظل المحاولات الرامية إلى تصدير رؤية خاطئة مفادها أن رفض المقترح الأمريكي يقتصر على دولتين فقط، هما مصر والأردن، إلا أن هذه الادعاءات تتعارض مع الواقع، حيث سبق أن أعرب عدد كبير من البلدان عن الرفض العلني لمقترحات التهجير في العديد من المواقف والمحافل الدولية.
وتتمحور الأولوية الثانية حول وضع أطُر لمقترح عربي يهدف إلى إعادة إعمار القطاع، مع الحفاظ على وجود سكانه الأصليين، بعيدًا عن النهج التقليدي الذي تتبناه القوى العالمية الكبرى في مثل هذه الحالات.
وتسعى مصر بالتعاون مع شركائها في المنطقة العربية، إلى إدخال مفهوم تنموي في عملية إعادة الإعمار، يهدف إلى ضمان حياة كريمة ومستدامة لسكان القطاع.
اقرأ أيضاًأبرز الملفات على طاولة القمة العربية الطارئة.. اليوم
مباحثات «مصرية-أردنية» حول القمة العربية الطارئة والقضية الفلسطينية
عاجل.. الخارجية المصرية: القاهرة تستضيف القمة العربية الطارئة يوم 4 مارس