نفى المتحدث الرسمي لوزارة الموارد البشرية والتنمية صحة ما جرى تداوله بشأن وجود ضغوط على إحدى الموظفات خلال عملها.
وكتب المتحدث عبر منصة إكس: إشارةً إلى المحتوى المرئي المُتداول حول موظفة تعمل بمفردها في أحد المطاعم، فقد تم الوقوف على الحالة ومباشرتها من قبل فريق الرقابة الميدانية في الوزارة، وزيارة المنشأة للتحقق ومقابلة الموظفة، التي أكدت عدم صحة ما جرى تداوله، وعدم وجود أي ضغوط عليها في أداء عملها.

إشارةً إلى المحتوى المرئي المُتداول حول موظفة تعمل بمفردها في أحد المطاعم، فقد تم الوقوف على الحالة ومباشرتها من قبل فريق الرقابة الميدانية في @HRSD_SA وزيارة المنشأة للتحقق ومقابلة الموظفة، والتي أكدت عدم صحة ماتم تداوله وعدم وجود أي ضغوط عليها في أداء عملها.
أخبار متعلقة في ليلة 29.. نجاح خطة "رئاسة الشؤون الدينية" لختم القرآنأجواء ربيعية ..أهالي تبوك يفطرون أواخر رمضان في المتنزهاتوقد رصد فريق... pic.twitter.com/oMQw57qo0Y— المتحدث الرسمي للموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (@HRSD_SP) April 7, 2024
استكمال الإجراءات النظاميةوأضاف المتحدث: رصد فريق الرقابة خلال الزيارة وجود عدد 5 موظفين في المنشأة، منهم 3 سيدات، وجاري استكمال الإجراءات النظامية اللازمة بشأن ماورد في المقطع.
وتابع: ونُذكّر بقنوات التواصل مع وزارة الموارد البشرية من خلال الاتصال بـ 19911، أو عبر تطبيق الوزارة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام وزارة الموارد البشرية والتنمية

إقرأ أيضاً:

إيران ترد على رسالة ترامب بلغة حاسمة.. لا تفاوض إلا بشروطنا - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

اعتبر أبو الفضل ظهره‌وند عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، أن الرسالة التي بعثها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس لها سقف ومطالب محددة.

وقال ظهره وند في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إن "ترامب يسعى من خلال المفاوضات مع إيران إلى تحقيق المكاسب التي يريدها، والتي ليس لها حد أو سقف واضح، وذلك للوصول إلى أهدافه".

وأضاف: "حتى الآن مشروع دونالد ترامب قد فشل وأي مفاوضات يجب أن تتضمن عرضاً واضحاً وملموساً"، منوهاً أن "طهران قدّمت رداً شاملاً ومفصلاً على جميع بنود وفقرات الرسالة التي أرسلها الرئيس ترامب".

وقال إن "الرد الإيراني جاء بأسلوب يتناسب مع لغة ترامب، وأن إيران أبدت استعدادها للتفاوض بشأن برنامجها النووي فقط، بناءً على اتفاق 2015، شريطة الاحترام المتبادل، كما شددت على أن علاقاتها مع الدول الصديقة والحليفة تستند إلى اتفاقات ثنائية"، مؤكدة أن "حلفاءها يتمتعون بالاستقلالية الكاملة، وأن أي تفاهمات إقليمية يجب أن تتم عبر الحوار المباشر".

وأشار إلى أن "طهران أكدت أنها ستدافع بقوة عن أمنها ومصالحها الوطنية، محذرة من أن ردها على أي هجوم سيكون غير محدود".

كما أشار المسؤولون في إيران إلى أن "طهران رفضت إرسال ردّها عبر الإمارات، مفضّلة الاعتماد على قنوات الوساطة التقليدية، ممثلةً بسلطنة عمان". 

وحذّر ترامب الجمعة الماضية ، إيران من رفض التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، مشيراً إلى أن العواقب قد تكون خطيرة.

وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "أفضل حل القضايا من خلال الحوار، لكن إذا لم يحدث ذلك، فستواجه إيران أموراً سيئة للغاية، أموراً لا أريد أن تحدث".

وكان ترامب قد كشف في بداية شهر مارس، أنه أرسل رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، مقترحاً فيها التفاوض بشأن الملف النووي الإيراني، مشدّدًا على أن إيران عليها اتخاذ قرار حاسم.

في المقابل، أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران أرسلت ردها الرسمي على رسالة ترامب عبر سلطنة عمان.

وأوضح عراقجي أن الرد الإيراني تم إرساله يوم الأربعاء، وأنه يتضمن توضيحاً شاملاً لموقف إيران من التطورات الراهنة ومحتوى رسالة ترامب.

وأكد الوزير الإيراني أن سياسة بلاده لا تزال قائمة على رفض التفاوض المباشر مع واشنطن في ظل استمرار سياسة الضغط الأقصى والتهديدات العسكرية الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • المستشفيات الميدانية الأردنية في فلسطين تواصل عملها خلال عيد الفطر
  • إيران ترد على رسالة ترامب بلغة حاسمة.. لا تفاوض إلا بشروطنا - عاجل
  • استعدادًا لعيد الفطر.. متابعة ضغوط مياه الشرب وسير العمل بمحطات كفر الدوار
  • عاجل| المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله: قواتنا اشتبكت مع القطع المعادية والحاملة ترومان 3 مرات خلال 24 ساعة
  • وزارة البلديات والإسكان تنشر بيانًا توضيحيًا بشأن إغلاق فروع إحدى المنشآت الغذائية
  • أول رد فعل من رمضان بعد الموقف المحرج الذي جمعه مع ياسمين صبري
  • بسبب الجدل المُثار.. بيان عاجل من «الإفتاء» بشأن تحديد موعد عيد الفطر
  • بيان عاجل من الكنيسة تنفي شائعات رحيل الأنبا باخوميوس
  • بيان عاجل من برشلونة بشأن إصابة داني أولمو
  • «الرعاية الصحية»: مقترح لتعديل لائحة الموارد البشرية ومنظومة الأجور