ساعة المسلة: الطارئون على التحليل السياسي وضعوا لأنفسهم عنوان “مراكز دراسات”
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
8 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة البصرة عقيل الفريجي خلال حوار متلفز:
– التقارير الاولية أكدت أن فاجعة الهارثة كانت حادثة مرورية
– حكومة البصرة المحلية مسؤولة اخلاقيا وقانونيا عن سلامة السكان
– مجلس المحافظة شكل لجانا كثيرة بخصوص فاجعة الهارثة الأليمة
– لابد من الحرص على عدم تكرار الحوادث المشابهة لفاجعة الهارثة
– نتمنى أن تأخذ الخطط الحكومية المقبلة المناطق القريبة من المدارس والطرق
رئيس مركز افق للتحليل السياسي جمعة العطواني خلال حوار متلفز:
– المحلل السياسي في العراق له ” متبنيات” لا يمكنه التجرد عنها
– “الصراع الثقافي” حاضر على غرار الصراعات السياسية
– لا يوجد محلل سياسي “متجرد” عن خلفياته السياسية والثقافية
– المحل السياسي في العراق هو “سياسي” وصاحب ثوابت وهوية
– التحليل السياسي في العراق تحول من فكر وثقافة الى “مهنة” من لا مهنة له
– هناك ثمة “دخلاء” على التحليل السياسي لا يستطيعون كتابة “عمودا صحفيا”
– هناك مراكز دراسات “رصينة” ولديها رؤى تقدم الى صناع القرار
– “اللعنة” التي لحقت بالمحلل السياسي الرصين لاحقت مراكز الدراسات
– بعض “الطارئين” على التحليل السياسي وضعوا لأنفسهم عنوان “مراكز دراسات”
– التجربة السياسية في العراق “استثنائية”
– من يشاهد الإبادة الجماعية في غزة يستحضر الإبادة الجماعية التي قام بها “البعث” في الانتفاضة الشعبانية
– العراق تعرض لإبادة جماعية لعقود من الزمان
– ما يربطنا مع الاطار الشيعي “تاريخ” و “دم” وثوابت واحدة
– “البعث” بدأ يعيد تشكيله من جديد باعتراف كثير من المؤسسات الرسمية
– بارزاني يحلم ببناء “دولة كردية” ولا يؤمن بالدولة العراقية
– اغلب الكتل السياسية لا تمتلك مشاريع ناجحة
– النجاحات التي حققتها الحكومة لم تتحقق منذ سنوات
– الجهات التي “تبغض” الحكومة تقلل من النجاحات والخدمات
– الانتخابات التشريعية والمحلية اثبتت ان المجتمع الشيعي “ولاد” للشخصيات
– لدينا صراع كبير وعميق جدا بين الاسلام و”العلمانية”
– العلمانيون وظفوا الادوات الاعلامية لرفع شعارات التسقيط
– شعار ” باسم الدين باكونه الحرامية” هو استهداف فكري وثقافي وليس سياسي
رئيس مركز العراق للدراسات محمد صادق الهاشمي خلال حوار متلفز:
– المحلل السياسي ينبغي ان يمتلك صفة ” الحياد التام”
– لم نصل حاليا الى اعطاء “رؤية سياسية” الا نادرا
– المحلل السياسي يحلل “رؤية المستقبل” وينطلق من الحاضر
– المحلل السياسي يقف على “الحياد” ولا يباع او يشترى
– لا يمكن جمع الساخر والناقد والمتشاطر تحت عنوان “المحلل السياسي”
– بعض “المؤسسات الاعلامية” شجعت على انهاء العلم
– “ام التحديات” هي صناعة الدولة وليس صناعة الحكومة
– السوداني أعاد ثقة الجمهور بالطبقة السياسية من جديد
– نريد بناء “دولة” وفق معايير تحفظ جميع الحقوق
– الاحزاب الشيعية ليست عاجزة عن انتاج “زعامات جديدة”
– انشطار الاحزاب وتفكك الرؤى غير منتج نهائيا
– الشعب العراقي “حي” وقادر على اختيار الكفاءات
– “العمامة الشيعية” انجزت الكثير وعمرت العراق
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: التحلیل السیاسی المحلل السیاسی فی العراق
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من مخطط صهيوني لجر العراق إلى “حرب شاملة”
يمانيون../ رأى الباحث بالشأن الأمني العراقي، قاسم التميمي، اليوم الخميس، أن الكيان الصهيوني يسعى لاستفزاز العراق وجره نحو الحرب الشاملة.. لافتا إلى أن تهديدات العدو الصهيوني للعراق ماهي إلا محاولة لكسب الشرعية الدولية لاستهداف أراضيه.
وقال التميمي في تصريح لوكالة “المعلومة” العراقية: إن “الكيان الصهيوني سبق أن هدد بضرب الأراضي العراقية، وفي الأمس ذهب نحو مجلس الأمن لتقديم شكوى ضد العراق بهدف إخطار المجتمع الدولي بنواياه تجاه البلاد”.
وأضاف: إن “الكيان الغاصب يحاول استفزاز العراق وضرب أراضيه، إلا أن الأمور لن تسير لـ”تل أبيب” كما يخطط لها نتنياهو بل إن ردة الفعل ستكون قوية، وخصوصاً من قبل المقاومة الإسلامية”.
وأوضح أن “نتنياهو يعمل على صناعة حرب شاملة في المنطقة وفتح جبهات ضد جميع الدول التي ترفض الاحتلال الصهيوني، حيث أن وضع العراق في الخارطة من قبل نتنياهو دليل واضح على نواياه تجاه البلاد”.
وأشار إلى أن “الحكومة العراقية وجهت الأجهزة الأمنية بالتعامل مع أي خرق لسيادة العراق، وبالتالي فإن الأجهزة الأمنية إلى جانب محور المقاومة ستوجه ضربة موحدة لكيان الاحتلال لو حاول المساس بسيادة البلاد”.